شاهد: إيران تعرض طائراتها المسيّرة وصواريخها خلال احتفال في طهران
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أقامت إيران معرضًا عسكريًا في العاصمة طهران، ضمّ طائرات مسيّرة وصواريخ محلية الصنع، تزامنًا مع الاحتفال باليوم الوطني للصناعة العسكرية الإيرانية.
ومن بين الأسلحة المعروضة طائرة من دون طيار تم الكشف عنها حديثًا واسمها مهاجر 10.
وتزعم إيران أن الطائرة قادرة على البقاء في الجو لمدة 24 ساعة ولديها مدى يصل إلى آلاف الكيلومترات، ما يمكّنها التحليق فوق إسرائيل.
وقال وزير الدفاع الإيراني الجنرال محمد رضا قرائي أشتياني إن بلاده مستعدة للتعاون مع "الدول المستقلة" عندما تنتهي العقوبات المفروضة على صادرات الصواريخ الإيرانية في وقت لاحق من هذا العام.
وبموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2231 الصادر في عام 2015، كان حظر الأسلحة التقليدية مفروضًا على إيران حتى تشرين الأول/ أكتوبر 2020، لكن القيود على الصواريخ والتكنولوجيات ذات الصلة تستمر حتى تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الطائرات الورقية الملونة تتبع مسار الطيور المهاجرة فوق ساحل البحر الأسود في بلغاريا "نجاح للبشرية".. مهمة شاندريان-3 الهندية تهبط بسلام على سطح القمر إبنة إيراني ألماني محكوم بالإعدام في إيران تناشد واشنطن وبرلين: تدخّلا لإنقاذ والدي قبل فوات الأوان صواريخ باليستية إيران طائراتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: صواريخ باليستية إيران طائرات روسيا موسكو فيضانات سيول الحرب الروسية الأوكرانية فولوديمير زيلينسكي الشرق الأوسط كوارث طبيعية قوات عسكرية كييف الهند تغير المناخ روسيا موسكو فيضانات سيول الحرب الروسية الأوكرانية فولوديمير زيلينسكي الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل
زنقة 20 ا الرباط
أكد تقرير صادر عن البنك الدولي أن الشركات ومنشآت الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعاني من انتشار الاقتصاد غير المهيكل وضعف في الإنتاجية، ومحدودية القدرة على التأهب لمواجهة الصدمات.
وسجل التقرير أن 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بدول أخرى في المنطقة مثل لبنان (40%) والأردن (50%).
وأكد التقرير الذي يحمل عنوان ” كيف يمكن للقطاع الخاص تعزيز النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” أن هذه النسبة المهمة للشركات التي تنتمي للقطاع غير الرسمي في المغرب، تستدعي الفهم الأعمق للعوامل المؤثرة في قرارات هذه الشركات نفسها حول طبيعة أنشطتها.
واعتبر أن اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتسم بضعف الإنتاجية، واالانقسام المستمر بين القطاعين الرسمي وغير الرسمي، إضافة إلى ضعف مشاركة المرأة في سوق الشغل.
ولفت التقرير إلى أن القطاع غير الرسمي في منطقة “مينا” يمثل ما بين 10 إلى 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويحقق ما بين 40 إلى 80 في المائة من معدلات التشغيل.
وبالعودة إلى المغرب، شدد التقرير على أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تنمو بالشكل الكافي للاستحواذ على حصص أكبر في السوق، مشيرا في نفس الوقت أن استخدام عوامل الإنتاج بشكل أكثر فعالية يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في الرفع من إنتاجية اليد العاملة.
ومن أهم الخلاصات التي وصل لها التقرير كون نصيب الفرد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من إجمالي الناتج المحلي هو أقل من المستوى مقارنة بالاقتصاديات المماثلة، مرجعا ذلك إلى ضعف القطاع الخاص.