لأول مرة.. رجل يعيش 100 يوم بقلب اصطناعي من التيتانيوم
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أستراليا – عاش رجل أسترالي 100 يوم بقلب اصطناعي من التيتانيوم وهي أطول فترة حتى الآن لشخص يعيش بمثل هذه التقنية.
وذكرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، أن المريض في الأربعينات من عمره، وحصل على القلب الاصطناعي، خلال عملية جراحية خضع لها في مستشفى سانت فينسنت بسيدني، في نوفمبر 2024.
والشهر الماضي، أصبح الرجل أول شخص في العالم يغادر المستشفى مزودا بالجهاز الذي أبقاه على قيد الحياة 100 يوم إلى حين توفر متبرع بالقلب في وقت سابق في شهر مارس.
ووفقا لبيان صدر يوم الأربعاء عن مستشفى سانت فينسنت وجامعة موناش وشركة BiVACOR الشركة الأمريكية الأسترالية المطورة للجهاز، فإن الرجل الذي كان يعاني قصورا حادا في القلب، يتعافى بشكل جيد.
وقال المستشفى في البيان، إن المريض يحمل الرقم القياسي لأطول فترة يقضيها شخص مزود بقلب اصطناعي مما يعد خطوة كبيرة نحو مستقبل تقنية القلوب الاصطناعية.
وأضاف المستشفى أن الهدف طويل المدى هو أن يتمكن المرضى من العيش بالجهاز إلى أجل غير مسمى دون الحاجة إلى زراعة قلب حقيقي.
من جهته، صرح مؤسس شركة “BiVACOR” المهندس البيولوجي الأسترالي دانيال تيمز الذي اخترع الجهاز بعد وفاة والده بمرض القلب، بأنه “من المُبهج رؤية عقود من العمل تثمر”.
المصدر: شبكة “سي إن إن” الأمريكية
Previous مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلمة “فلسطيني” كشتيمة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: بقلب اصطناعی
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السودان: خطة لتحرير دارفور.. وحميدتي يعيش في وهم كبير
المصري اليوم: قال الدكتور على يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن القوات المسلحة السودانية والقيادة العليا عازمتان على القيام بكل ما يلزم للحفاظ على إقليم دارفور، خاصة عاصمته مدينة الفاشر، ومنع سقوطها في يد ميليشيا الدعم السريع، مؤكدًا أن هناك خطة لتحرير دارفور بالكامل من قبضة المتمردين.
وأضاف يوسف، خلال لقاء خاص مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن القيادة السودانية قدمت مبادرة رسمية إلى الأمم المتحدة لمعالجة الوضع الراهن في السودان، لكنه شدد على أن التناقض بين أهداف الجيش والدعم السريع بلغ ذروته، إذ لا توجد أرضية مشتركة يمكن أن تجمع الطرفين في هذه المرحلة.
وفي حديثه عن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وصفه الدكتور على يوسف بأنه لا يزال يعيش في وهمٍ كبير، مشيرًا إلى سلسلة من التصريحات المتحدّية التي أدلى بها حميدتي والتي ثبت بطلانها على أرض الواقع.
وتابع: «قال قبل سقوط القصر الجمهوري إن القصر لن يسقط، وسقط، ثم قال إن الجيش لن يستطيع السيطرة على الخرطوم، فاستطاع الجيش أن يحسم المعركة لصالحه».
وأكد أن ما لم يدركه حميدتي وقيادات الدعم السريع حتى الآن هو أن الغالبية العظمى من الشعب السوداني تقف إلى جانب القوات المسلحة، معتبرًا أن هذا الالتفاف الشعبي هو السر الحقيقي وراء انتصارات الجيش واستعادة السيطرة على مواقع استراتيجية هامة في البلاد.