#سواليف

تكتسب #المفاعلات_النووية الصغيرة (SMRs) اهتماماً متزايداً كحل #طاقة_موثوق ومنخفض الكربون، للمناطق النائية، والمتأثرة بالكوارث، والمناطق الصناعية بتكلفة لا تتجاوز 17 ألف دولار. ومع ذلك، يبقى تأمين هذه المفاعلات مصدر قلق كبير.

للتصدي لهذه المشكلة، قام مجموعة من #طلاب_الهندسة من كلية الهندسة بجامعة #تكساس إيه آند إم بتطوير حل مبتكر لضمان حماية هذه المفاعلات الصغيرة.

وأحد أكبر المخاوف بشأن المفاعلات النووية الصغيرة هو قدرتها على الحركة، في حين أن حجمها الصغير وقابليتها للنقل يجعلها مثالية لنشرها في مواقع متنوعة، فإن هذه الميزات تشكل مخاطر أمنية، وفق “دايلي ميل”.

مقالات ذات صلة كيف تصمم الشركات ألعابًا بذكاء اصطناعي يجعلها أكثر واقعية ومتعة؟ 2025/03/12

وفي المناطق غير المستقرة، يمكن أن تصبح المواد النووية أهدافاً للسرقة أو التخريب أو الهجمات الإلكترونية.
وحصل فريق يدعى Intrux على المركز الأول لمختبرات لوس ألاموس الوطنية بفضل إطار عمل أمني متطور مصمم لحماية المفاعلات الدقيقة.

يُدمج حلهم تقنيات متعددة، بما في ذلك تتبع RFID والمراقبة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأجهزة استشعار LiDAR، لإنشاء نظام حماية قوي.
وكان هدف الفريق هو ضمان بقاء هذه المفاعلات مصدراً آمناً وموثوقاً للطاقة في المستقبل.
ويبرز ابتكار Intrux لأنه لا يعتمد على طريقة أمان واحدة، ولكنه بدلاً من ذلك يدمج مجموعة من التقنيات المتعددة لمعالجة مخاوف أمنية مختلفة، ومن خلال الجمع بين المراقبة في الوقت الفعلي ودمج أجهزة الاستشعار المتقدمة واكتشاف التهديدات التي يقودها الذكاء الاصطناعي، يمكن لنظامهم الاستجابة بشكل ديناميكي للمخاطر المحتملة، مما يجعله حلاً أمنياً أكثر فعالية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المفاعلات النووية طلاب الهندسة تكساس

إقرأ أيضاً:

تزامنا مع "أورانيم الصغيرة".. جيش إسرائيل يدق ناقوس الخطر

أعرب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، عن قلقه من النقص الكبير في عدد المقاتلين، محذرًا من أن الأهداف السياسية التي تضعها الحكومة بشأن قطاع غزة لا يمكن تحقيقها بالوسائل العسكرية الحالية فقط، بحسب ما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت.

وأكد زامير خلال اجتماعات مغلقة مع القيادة السياسية أن نسبة التعبئة في الوحدات القتالية منخفضة، مشيرًا إلى أن استمرار الاعتماد على الجيش فقط دون تحرك سياسي مكمل سيُبقي سيطرة حركة حماس قائمة في القطاع.

وتزامنت تصريحات زامير مع تنفيذ الجيش ما تُعرف بـ"خطة أورانيم الصغيرة"، التي تهدف إلى الاستيلاء على مناطق محدودة من غزة، بهدف الضغط على حماس لتقديم تنازلات في ملف الرهائن، دون تحقيق اختراق فعلي في أهداف الحرب.

كما لفت زامير إلى أن قوات الاحتياط قد تواجه إنهاكًا في حال استمرار العمليات بالوتيرة الحالية، في وقت لا تزال حماس تحتفظ بقدراتها العسكرية الأساسية.

وفي المقابل، قال الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب إنه "يستعد لتوسيع العمليات في غزة، ويتعامل مع سيناريوهات متعددة"، دون الخوض في التفاصيل.

مقالات مشابهة

  • افتتاح حاضنة أعمال هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • طلاب روس يبتكرون محطة أرضية للطائرات المسيرة
  • الطلاب الروس يبتكرون محطة أرضية للطائرات المسيرة
  • المبلغ كبير.. بلدية تتعرض للسرقة
  • تزامنا مع "أورانيم الصغيرة".. جيش إسرائيل يدق ناقوس الخطر
  • هذه الصغيرة تحكي بدموع الحزن والفجيعة رحلة الخروج من زمزم
  • تحريات مكثفة لكشف ملابسات سرقة فيلا فى مدينة 6 أكتوبر
  • وظائف شاغرة بشركة سابك للرجال والنساء
  • علماء روس يبتكرون مادة حيوية ماصة لإزالة البقع النفطية
  • بنك الإسكان يطلق نظاما رقميا لفائدة الزبائن قريبا