طلاب يبتكرون نظاماً مضاداً للسرقة لحماية المفاعلات النووية
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
#سواليف
تكتسب #المفاعلات_النووية الصغيرة (SMRs) اهتماماً متزايداً كحل #طاقة_موثوق ومنخفض الكربون، للمناطق النائية، والمتأثرة بالكوارث، والمناطق الصناعية بتكلفة لا تتجاوز 17 ألف دولار. ومع ذلك، يبقى تأمين هذه المفاعلات مصدر قلق كبير.
للتصدي لهذه المشكلة، قام مجموعة من #طلاب_الهندسة من كلية الهندسة بجامعة #تكساس إيه آند إم بتطوير حل مبتكر لضمان حماية هذه المفاعلات الصغيرة.
وأحد أكبر المخاوف بشأن المفاعلات النووية الصغيرة هو قدرتها على الحركة، في حين أن حجمها الصغير وقابليتها للنقل يجعلها مثالية لنشرها في مواقع متنوعة، فإن هذه الميزات تشكل مخاطر أمنية، وفق “دايلي ميل”.
مقالات ذات صلة كيف تصمم الشركات ألعابًا بذكاء اصطناعي يجعلها أكثر واقعية ومتعة؟ 2025/03/12وفي المناطق غير المستقرة، يمكن أن تصبح المواد النووية أهدافاً للسرقة أو التخريب أو الهجمات الإلكترونية.
وحصل فريق يدعى Intrux على المركز الأول لمختبرات لوس ألاموس الوطنية بفضل إطار عمل أمني متطور مصمم لحماية المفاعلات الدقيقة.
يُدمج حلهم تقنيات متعددة، بما في ذلك تتبع RFID والمراقبة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأجهزة استشعار LiDAR، لإنشاء نظام حماية قوي.
وكان هدف الفريق هو ضمان بقاء هذه المفاعلات مصدراً آمناً وموثوقاً للطاقة في المستقبل.
ويبرز ابتكار Intrux لأنه لا يعتمد على طريقة أمان واحدة، ولكنه بدلاً من ذلك يدمج مجموعة من التقنيات المتعددة لمعالجة مخاوف أمنية مختلفة، ومن خلال الجمع بين المراقبة في الوقت الفعلي ودمج أجهزة الاستشعار المتقدمة واكتشاف التهديدات التي يقودها الذكاء الاصطناعي، يمكن لنظامهم الاستجابة بشكل ديناميكي للمخاطر المحتملة، مما يجعله حلاً أمنياً أكثر فعالية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المفاعلات النووية طلاب الهندسة تكساس
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."