«التربية»: عدم وضع «العلوم» في الحصة الأخيرة!
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أبلغت وزارة التربية الكويتية الإدارات المدرسية بعدم وضع مادة العلوم في الحصة الأخيرة خلال اليوم الدراسي للعام الدراسي 2025/2026.
وقال وكيل التعليم العام بالتكليف منصور الطفيري في تعميم أصدره: بالإشارة إلى الكتاب الوارد إلينا من التوجيه الفني العام لمادة العلوم رقم 340909 بتاريخ 3/3/2025 بشأن عدم وضع مادة العلوم في الحصة الأخيرة من اليوم المدرسي لجميع المراحل التعليمية والتخصصات نظرا لطبيعة مادة العلوم النظرية والعملية، يتم التعميم على جميع مدراء المدارس لجميع المراحل التعليمية والتخصصات بعدم وضع مادة العلوم في الحصة الأخيرة من اليوم الدراسي.
الأنباء الكويتية
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مادة العلوم
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية ذياب بن محمد بن زايد.. مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 يعقد فعالياته في أبوظبي
تحت رعاية سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، يعقد مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 (BX2025) فعالياته لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط.
تنظِّم المؤتمر، مجموعة العلوم السلوكية، وهي جزء من مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء، بالتعاون مع فريق الرؤى السلوكية، تحت شعار «آفاق جديدة في العلوم السلوكية» خلال الفترة من 30 إبريل إلى 1 مايو 2025، في جامعة نيويورك أبوظبي، بهدف مناقشة دور العلوم السلوكية في دعم جهود التكيّف مع تغيّر المناخ، وتطوير الحوكمة الرقمية، ورفع مستوى الصحة العامة، وتحسين مبادرات التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، وتعزيز التنمية المستدامة.
وأكَّد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، أنَّ المؤتمر منصة عالمية لتعزيز المبادرات الحكومية في مختلف القطاعات المجتمعية، ولفت سموّه إلى أنَّ دولة الإمارات تولي مجال العلوم السلوكية أهمية عالية، للوصول إلى حلول مبتكرة للتحديات السلوكية المتعددة التي تواجه المجتمعات، بناءً على الفهم العميق لسلوكيات الأفراد وتصرُّفاتهم في اتخاذ القرارات والاستجابة للبرامج والسياسات التي تضعها الحكومات، ولا سيما في مجالات التعلُّم المُبكر، والصحة العامة، والتغيُّر المناخي، والحكومة الرقمية، والتنمية المستدامة.
وأشار سموّه إلى أهمية فهم عوامل التمكين ومُسبّبات التعزيز وعناصر التحفيز التي تساعد الأفراد على تبنّي واتّباع السلوكيات الإيجابية لتحقيق أهدافهم وتنمية مجتمعاتهم، والتي تنعكس مباشرة على القطاعات التنموية والمجتمعية، مثل تعزيز الصحة الجيدة، وتشجيع التغذية المناسبة، أو الالتزام بأنماط الاستهلاك الأكثر استدامة بالحفاظ على البيئة، والالتزام بالمعايير والسياسات التي تسنُّها الدول والمنظمات الدولية، إضافة إلى أهمية العلوم السلوكية في تحسين البرامج الاجتماعية الحكومية المتنوّعة، وتبسيط العمليات والإجراءات بعيداً عن التعقيدات.
وينعقد مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 في نسخته السابعة في أبوظبي، ليجمع نخبة من صُنّاع السياسات والباحثين والممارسين في العالم، لمناقشة القضايا المُلِحَّة في مجالات عديدة، تشمل تعزيز السياسات والخدمات الحكومية باستخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية، وتصميم المساحات الحضرية، وتحسين النتائج الصحية، وتعزيز التنمية المستدامة.