الصويلحي: ميتروفيتش يعاني من عدم انتظام نبضات القلب ويعود بعد التوقف .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
ماجد محمد
كشف الناقد الرياضي حمد الصويلحي آخر مستجدات حالة الصربي ألكسندر ميتروفيتش، مهاجم الفريق الأول بنادي الهلال، بعد الفحوصات الطبية التي خضع لها مؤخرًا.
وأوضح الصويلحي، خلال حديثه في برنامج «دورينا غير»، أن ميتروفيتش لا يعاني من إجهاد في عضلة القلب، وإنما كان لديه عدم انتظام بسيط، ما دفعه لإجراء فحوصات طبية احترازية، مضيفًا : “اللاعب زار مستشفى خاصًا وأجرى اختبار الجهد البدني لمدة 24 ساعة، وجاءت نتائجه مطمئنة”.
وأردف : حرصًا على التأكد من سلامة اللاعب بشكل كامل، خضع لفحوصات إضافية في مركز الأمير سلطان لأمراض القلب، والتي أكدت عدم وجود أي مشكلات صحية”.
وأشار الصويلحي إلى أن اللاعب حصل على الضوء الأخضر للعودة إلى التدريبات، لكنه سيدخل في برنامج إعداد بدني قبل العودة للمباريات، متوقعًا أن يريحه المدرب جورجي جيسوس في مواجهة التعاون المقبلة، على أن يكون جاهزًا للمشاركة بعد فترة التوقف الدولي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1741819325244.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إصابة الهلال حمد الصويلحي مهاجم الهلال ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
بلاغ رسمي ضد مديرة مدرسة في نقادة بتهمة الاعتداء على تلميذ يعاني من مرض نادر
تقدّمت والدة تلميذ بالصف الخامس الابتدائي بمدرسة الراهبات الابتدائية المشتركة بمدينة نقادة بمحافظة قنا، ببلاغين رسميين، أحدهما إلى خط نجدة الطفل برقم (97448)، والآخر إلى قسم شرطة نقادة برقم (2876)، تتهم فيهما مديرة المدرسة ميرفت مكرم بدروس بالاعتداء البدني المبرح على نجلها، رغم علمها بحالته الصحية الحرجة.
ووفقاً لما ذكرته هبة طلعت والدة الطفل كاراس جرجس فنص، فإن الطفل يعاني من مرض نادر في الصفائح الدموية، ما يجعله عرضة لنزيف وكدمات خطيرة، إلا أن مديرة المدرسة قامت بضربه بعصا، مما تسبب في إصابات وكدمات متفرقة في أنحاء جسده، استدعت تدخلاً طبياً عاجلاً، وأثارت موجة من الغضب بين الأهالي والمتابعين.
وأضافت أن ما جرى يُعد انتهاكاً صارخاً لحقوق الطفل وتجاوزاً خطيراً للمعايير التربوية، خاصة وأن المدرسة تخضع لإشراف ديني وتعليمي يفترض أن يرسخ القيم الإنسانية والتربوية.
وطالبت الأم بتدخل الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، للتحقيق في الواقعة بشفافية، ومحاسبة المسؤولة عن هذا "التجاوز الخطير"، حفاظاً على كرامة الأطفال، وردعاً لأي تجاوزات قد تتكرر في المؤسسات التعليمية.