إيران تزيح الستار عن قنبلة "أرمان" الذكية وصواريخ "ألماس" المضادة للدروع
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أزاحت إيران الستار عن عدد من الأسلحة الجديدة، خلال معرض يوم الصناعة الدفاعية أمس الثلاثاء، بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
إقرأ المزيدوأفادت وكالة "مهر" بأن يوم الصناعة الدفاعية شهد إزاحة الستار عن:
قنبلة أرمان الذكية، ومواصفاتها:
- نطاق التشغيل: 20 كم.
- الوزن: 35 كغ.
- الطائرات الحاملة: أنواع الطائرات المسيرة العملياتية.
- نظام التوجيه: باحث GPS/INS.
قنبلة أرمان 2 الذكية، ومواصفاتها:
- نطاق التشغيل: 100 كم.
- الوزن: 40 كغ.
- الطائرات الحاملة: أنواع الطائرات بدون طيار العملياتية.
- نوع المحرك: محرك كهربائي.
- نظام التوجيه: GPS/INS.
- قاذف 120 ملم موجه بالليزر.
- العيار: 120 ملم.
- نوع الرأس: ليزر شبه نشط.
- المدى: 9 كم.
- وزن الرأس الحربي: 10.7 كغ.
صاروخ ألماس 1:
-جيل جديد من الصواريخ المضادة للدروع.
- يستخدم هذا الصاروخ ضد الأهداف المدرعة والتحصينات والأفراد باستخدام الباحث عن الصورة والألياف الضوئية.
- الحد الأدنى والحد الأقصى لمداه يتراوح من 200 متر إلى 4 كيلومترات.
- نوع توجيهه: من نقطتين وطلقاته من النوع الحراري والمضاد للتحصين.
- يمكن إطلاقه من قاعدة أرضية أو من طائرة مسيرة أو من طائرة هليكوبتر.
صاروخ ألماس 2:
- جيل أحدث من صاروخ ألماس 1 ويصل مداه إلى 7 كيلومترات.
- يعمل على زيادة القوة القتالية العملياتية للقوات المسلحة للتعامل مع الأهداف التي تقع في عمق جبهة العدو وليست في خط النار المباشر.
- لديه القدرة على الإطلاق من قواعد أرضية ومن طائرات مسيرة ومن طائرات هليكوبتر.
صاروخ ألماس 3:
-جيل جديد من الصواريخ المضادة للدروع.
- يستخدم ضد الأهداف المدرعة باستخدام الباحث عن الصورة والألياف الضوئية.
- تم تركيبه وإطلاقه بنجاح من طائرة مسيرة ومروحية كوبرا.
- يمكن إطلاقه كصاروخ أرضي أو من طائرات مسيرة أو من طائرات الهليكوبتر ويبلغ مداه حوالي 10 كيلومترات.
- يحتوي على توجيه من نقطتين ورأس حربي مضاد للدبابات ورأس حربي حراري.
المصدر: "مهر"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار إيران أسلحة ومعدات عسكرية تويتر صواريخ غوغل Google فيسبوك facebook من طائرات الستار عن
إقرأ أيضاً:
تقرير تحليلي: اسقاط 4 طائرات MQ-9 في اسبوع .. «تحول جوي خطير»
وأوضح أرتامونوف أن الطائرات التي تم إسقاطها، والتي تُقدّر تكلفة الواحدة منها بنحو 30 مليون دولار، تمثل إحدى ركائز الهيمنة الأميركية الجوية في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما أنها مخصصة لعمليات التجسس وضرب الأهداف الأرضية وتتمتع بقدرات قتالية واستطلاعية متطورة، حيث تحمل ما يصل إلى 14 صاروخًا من نوع Hellfire ويمكنها التحليق المتواصل لأكثر من 14 ساعة. لكن كل هذه الميزات – وفق الكاتب – لم تمنع سقوط الطائرات الأميركية تباعًا بنيران الدفاعات اليمنية، التي باتت تبرع في اصطيادها بثقة وثبات، ما يعكس تطوراً نوعياً في قدرات أنصار الله التقنية والهندسية التي يجري العمل على تطويرها منذ سنوات في الظل.
ووصف الكاتب هذا التطور بأنه “سقوط للهيبة الجوية الأميركية”، مشيرًا إلى أن اليمنيين لا يسقطون آلات فحسب، بل يسقطون معها عقيدة عسكرية أميركية طالما رُوّج لها بأنها غير قابلة للاختراق.
وأضاف أن هذه الإنجازات لا تأتي من فراغ، بل تقف خلفها بنية دعم وتحالفات إقليمية واضحة، إلى جانب كفاءة ابتكارية متقدمة في تعديل وتطوير منظومات دفاع جوي محلية الصنع.
وأشار التقرير إلى أن خسارة طائرات MQ-9 بهذا المعدل، لا يمكن قياسها فقط بالدولارات، بل بالقدرة السياسية والعسكرية للولايات المتحدة على فرض السيطرة من الجو، وهو ما تزعزع الآن بشكل جدي في الأوساط العسكرية الغربية، لا سيما داخل البنتاغون.
وفي ختام التقرير، لفت الكاتب إلى أن استمرار سقوط الطائرات الأميركية فوق الأراضي اليمنية، خاصة في مناطق شمال غرب البلاد، يؤشر على تحوّل جوي خطير من شأنه إعادة رسم قواعد الاشتباك الجوي في المنطقة.
وأكد أن سماء صنعاء باتت تشكّل “منطقة محرّمة” على الطائرات الأميركية، وأن كل طائرة تسقط ترسم خطًا أحمر جديدًا على خريطة الردع.