موقع 24:
2025-04-13@10:29:52 GMT

جومانا مراد تبكي بسبب أكل الأرز.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT

جومانا مراد تبكي بسبب أكل الأرز.. ما القصة؟

كشفت النجمة السورية جومانا مراد عن حبها الشديد للأكل الخليجي، وخاصة الأرز، لدرجة أنها كانت تبكي إذا لم تأكله، موضحةً أنه لم يكن حباً عابراً، بل امتد لعشرات السنوات، حتى إنها اعتادت تناوله في كل الوجبات، بما فيها الإفطار.

وخلال مقابلة تلفزيونية، تحدثت جومانا عن ارتباطها الكبير بهذا الطبق، قائلة: "عائلتنا فيها مزيج خليجي، خالي وأولاده إماراتيين، فكنت متعودة على الأكل الخليجي من صغري.

. وكمان لازم آكل رز يومياً، ولو ما أكلته ببكي.. حتى الإفطار كان عندي عبارة عن أرز حتى وصلت إلى سن الثلاثينات".

وأضافت أنه مع مرور الوقت، تغيرت العادات قليلًا، فأصبحت تكتفي به في الغداء فقط، بدلاً من كل الوجبات.

جمانة مراد: أنا عادي أفطر رز وصالونة
ايش السبب وراء حب الفنانة جمانة مراد للأرز؟#على_طاولة_منى pic.twitter.com/FmrL23oHo5

— الثقافية (@thaqafeyah) March 12, 2025 تجربة الطبخ الأولى

أما عن أول تجربة لها في المطبخ، فقالت جومانا مراد إنها تعود إلى طفولتها، حين كانت في الخامسة من عمرها، ففي إحدى الليالي خرج والداها للسهر، فقررت هي وأختها (التي تكبرها بثلاث سنوات) دخول المطبخ وخوض مغامرة الطهي.

وأشارت إلى أن التجربة لم تكن موفقة تماماً، فقد خرج الأرز "معجناً"، بينما المكرونة تحولت إلى "حلوى غير مقصودة"، بعد أن وضعت عليها السكر بدلًا من الملح، وكانت النتيجة كارثية لدرجة أن أختها تعقدت من المكرونة ولم تعد تأكلها حتى اليوم.

وأوضحت أن الفشل لم يكن عائقاً أمام شغف الطفولة، فقد كانت جومانا وشقيقتها تستغلان أي فرصة لدخول المطبخ والتجربة، لكن بذكاء شديد، إذ كانتا تحرصان على تنظيف كل شيء في المطبخ قبل عودة والدتهما، حتى لا يتم كشف مغامرتهما السرية.

أول طبخة عملتها جمانة مراد وهي عمرها 5 سنوات كانت سبباً في عقدة لأختها من المكرونة ????#على_طاولة_منى pic.twitter.com/OaI3Q57EZ2

— الثقافية (@thaqafeyah) March 12, 2025

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم

إقرأ أيضاً:

اليمني الحر: ابتسامة التحدي وإرادة الصمود في مواجهة الطغيان

هاشم عبدالرحمن الوادعي

في زمنٍ تُحاول فيه قوى الاستكبار العالمي طمس إرادة الشعوب، يعلو صوت اليمني الحر كالرعد، مُرددًا: “نحن من نحاصر إسرائيل، ونحن من نرفع راية الحق بوجه الطغيان”. إنها رسالة فخرٍ بجذورٍ ضاربة في الإيمان، وإصرارٍ على تحرير الإرادة من أغلال التبعية، وتذكيرٌ للعالم بأن اليمن، رغم جراحه، يَحمِل في قلبه يقينًا بأن النصر حليفُ من يتولى الله ويستند إلى عونه القاهر.

جهاد  اليمنيين: حصارٌ لإسرائيل وفشلٌ لأمريكا
لا تُقاس قوة الشعوب بعدد أسلحتها، بل بإرادتها التي تحطم جبروت المستكبرين. فبينما تُعلن أمريكا فشلها في فرض هيمنتها على المنطقة، يكتب اليمنيون بسواعدهم ملحمةً ناجحةً في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن ضرباتهم ليست مجرد ردود فعل، بل إستراتيجية مواجهة قائمة على حكمةٍ تُدرك أن “كيد الشيطان كان ضعيفًا”. إنها معادلةٌ تثبت أن الحق، مهما طال الظلم، لا يُقهَر حين يكون سلاحه الإيمان.

بين راية الشرف وحبال الشيطان: معركة القيم
يقف اليمني اليوم في خندقٍ مختلفٍ جذريًا عن خصومه؛ فهو يحمل راية الشرف مُتوشحًا بقيم العدالة والدفاع عن المظلومين، بينما يتشبث خصومه بحبال الشيطان، ممثلةً في دعم الصهاينة وإجرامهم ضد غزة. فكما جاء في القرآن الكريم: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ﴾ (النساء: 76). إنها معركةٌ بين نور الحق وظلام الباطل، وبين من يستند إلى معونة الله القاهرة، ومن يركض وراء أوهام القوة الزائلة.

غزة في القلب: دعمٌ لا يتزعزع
لا عجب أن يكون دعم غزة عنوانًا بارزًا في خطاب اليمني؛ فالقضية الفلسطينية ليست مجرد صراعٍ على أرض، بل هي اختبارٌ لإنسانية الأمم. فاليمن، الذي ذاق مرارة الظلم، يرفض أن يقف صامتًا أمام جراح إخوانه في غزة، بينما تقف دولُُ تدعي “التحضر” سندًا للاحتلال. هذا الموقف ليس تفاخرًا، بل هو التزامٌ بأخلاقيات الجهاد والمقاومة التي تُعلي قيمة الإنسان فوق كل اعتبار.

رأسٌ يناطح السحاب: سرّ العزة اليمنية
حقٌ لكل يمنيٍ أن يرفع رأسه عاليًا؛ فكرامته مستمدةٌ من إيمانه بأنه “عبد لله” وحده، لا يُخضع هامته لطاغوت. إنها عزةٌ تُولد من اليقين بأن القوة الحقيقية ليست في ترسانة الأسلحة، بل في القلب الذي لا يخشى إلا الله. فبينما يعيش الآخرون في رعبٍ من تقلبات التحالفات السياسية، ينعم اليمني بالطمأنينة التي يُغرسها الإيمان في روحه: ﴿إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا﴾.

ختامًا:
اليمني الحر ليس مجرد شعار؛ إنه هويةُ شعبٍ يُعلّم العالم أن الحق لا يُورث، بل يُنتزع بإرادة لا تعرف الانكسار. فليبتسم اليمني، وليُطلّ برأسه نحو السحاب، فالأمة التي تتوكّل على الله وتُقاتل في سبيله، لا بُدّ أن تُمزّق ظلام الظلم بشمس الحريّة. وإن طال الليل، ففجر النصر آتٍ بإذن الله، لأن حساب الأبطال ليس بأيدي البشر، بل بيد مالك السماوات والأرض.

مقالات مشابهة

  • جي إس إم للدراسات: الولايات المتحدة كانت أحد الأسباب الرئيسية وراء اندلاع الحرب
  • فيفي عبدة في صدارة التريند بسبب فريدة سيف النصر.. ما القصة؟
  • نجمة جامايكا تعود إلى «المضمار» بعد «خيبة باريس»
  • اليمني الحر: ابتسامة التحدي وإرادة الصمود في مواجهة الطغيان
  • بعد واقعة بنتايج .. هل يواجه الأهلي أزمة بسبب 3 لاعبين| ما القصة ؟
  • أفكار لتزيين مطبخك في فصل الربيع
  • تحالف الراغبين يناقش إرسال قوة إلى أوكرانيا
  • مصر تتوهج.. سمفونية من الشراكات ورقصة نحو مستقبل ذهبي
  • أشعلت السوشيال ميديا.. سائحة أجنبية تعتدي على شاب مصري بسبب حمار «القصة كاملة»
  • طريقة عمل المكرونة السبايسي بالسجق .. فوائد وأضرار الطعام الحار