بالتقسيط لـ 12 شهرًا وبدون مقدم.. شركة إيصال تقدم أفضل العروض للأجهزة المنزلية بمناسبة عيد الأم
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
تقدم شركة إيصال للتقسيط أفضل العروض في الأجهزة الالكترونية والمنزلية بمناسبة عيد الأم.
وقالت الشركة، في بيان «عشان ماما تستاهل راحة أكتر في رمضان.. قسط هديتها مع إيصال حتى 12 شهرا بدون مقدم وبدون أى مصاريف إدارية، العرض ساري على جميع المنتجات الصغيرة».
وتعتبر شركة إيصال للتقسيط هي إحدى الشركات الرائدة في بيع الإلكترونيات والأجهزة المنزلية.
وتتيح شركة إيصال شراء كل ما تحتاجه من الموديلات والعلامات التجارية بأسعار وعروض مختلفة من فروعها، وتقدم إيصال إمكانية التقسيط حتى 18 شهرا بأقل فائدة.
وأكد سيد بدوي، رئيس مجلس الإدارة الشركة، «إيصال قدرت في فترة بسيطة تغير وتبسط نظام التقسيط للسلع المعمرة من بداية تعامل العميل مع المسؤول المختص لحد استلام المنتج المطلوب للعميل».
وتابع سيد بدوي، إن «الإفصاح للعميل بكل شيء اختيارك لنظام القسط اللي يناسبك، بعد كل ده بتلاقي مسؤول بيتابع معاك بعد استلامك المنتج لو واجهتك مشكله فيه إيصال بتقولك في ضهرك وبيتم الاستبدال فورا راحتك تهمنا».
قال فواز سليم، الرئيس التنفيذي لشركة إيصال، إن «هدفنا نساعد وندعم ونوفر احتياجات كل بيت مصري من السلع المعمرة، ممتنين وبنشكر كل عميل لينا واللي لسة بيفكر ينضمن لعملائنا، بنشكر فريق العمل لمجهوداتهم وإضافاتهم وتعاملهم مع العملاء، كما أنه لدينا تطلعاتنا في التوسع داخل المحافظات».
اقرأ أيضاًهتقول إيه لست الحبايب؟.. أجمل رسائل تهنئة عيد الأم 2025
الهدنة تعيد الأمل في غزة مع تدفق المساعدات عبر معبر رفح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مناسبة عيد الأم شركة إيصال الأجهزة الالكترونية شرکة إیصال
إقرأ أيضاً:
صمود في انتظار الفرج.. «القاهرة الإخبارية» ترصد الجهود المصرية في إيصال المساعدات للفلسطينيين
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تحت عنوان «سائقو شاحنات المساعدات المصرية يقضون ساعات طويلة في انتظار عبور المساعدات»، حيث سلط التقرير الضوء على الصعوبات التي يواجهها السائقون الذين يحملون المساعدات الإنسانية للقطاع في ظل الحصار المستمر.
وأشار التقرير إلى أن شاحنات المساعدات التي كانت تنتظر على جانبي الطريق المؤدي إلى غزة في مدينة العريش، عالقة منذ أن أوقف الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات إلى القطاع. ورغم ذلك، ظل السائقون يواصلون انتظارهم، يتناولون إفطارهم في أجواء رمضانية في قلب معاناتهم، بينما يعتلي شاحناتهم أطنان من المساعدات الإنسانية التي يتوقون لوصولها إلى الأطفال والأسر الفلسطينية في غزة.
وأوضح أحد السائقين ان الوضع صعب، قائلا «لأننا هنا ننتظر طويلاً، لكننا نعلم أن هذه المساعدات ستكون ذات فائدة كبيرة لأهل غزة، وهم أحق بها، ورمضان هنا، ورغم شعورنا بالتعب، نأمل أن نتمكن من إيصال المساعدات لهم في أقرب وقت».
وأضاف سائق آخر: «جئنا هنا من أجل إخوتنا في فلسطين، تركنا أهلنا وبيوتنا لأننا نعتبر أن الشعب الفلسطيني هو جزء منا، ورغم أننا لم نفطر في بيوتنا، إلا أننا لا نتوقف عن التفكير في كيفية مساعدتهم وتلبية احتياجاتهم في هذا الشهر المبارك».
اقرأ أيضاًللخلف در.. «ترامب»: لا أحد سيطرد أحدا من غزة
«حماس»: استمرار قطع الكهرباء عن قطاع غزة منذ أكثر من 16 شهرا جريمة حرب
وزير الخارجية يبحث مع رئيس الوزراء القطري خطة إعادة إعمار غزة