استرجع الكابتن سمير كمونة، نجم منتخب مصر والنادي الأهلي الأسبق، بداياته الصعبة في قطاع الناشئين بنادي المقاولين العرب، حيث كان يضطر إلى التهرب من آخر حصتين دراسيتين يوميًا ..حتى يتمكن من اللحاق بالتدريبات.
يروي كمونة خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، كيف كان يجد صعوبة في الوصول إلى النادي في الوقت المناسب، إذ كانت التدريبات تبدأ في الثالثة عصرًا، بينما كان خروجه من المدرسة في الواحدة والنصف أو الثانية ظهرًا، ما جعله يبتكر حلولًا لتجاوز هذه العقبة.
في البداية، لجأ إلى القفز من فوق سور المدرسة، لكن لاحقًا، وبعد مناقشاته مع الكابتن محمد عثمان – رحمه الله – حصل على موافقة رسمية من
نادي المقاولين لإعفائه من آخر حصتين دراسيتين، وهو القرار الذي تم تعميمه لاحقًا ليشمل جميع لاعبي الفريق نظرًا لظروف المواصلات.
وأكد كمونة أنه كان يرى كرة القدم بمثابة حلم حياته، وكان لديه يقين بأنه سيصبح نجمًا كبيرًا. وعن طموحاته المبكرة، أوضح أنه كان يحلم باللعب للنادي الأهلي، رغم أنه قضى عامًا في ناشئي نادي الزمالك، لكن الأمر جاء بالصدفة، حيث غادر نادي المقاولين مؤقتًا ثم عاد إليه مرة أخرى. وشدد على أن هذه التجربة لم تكن سيئة، بل كانت من الذكريات الجيدة في مسيرته الكروية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
منتخب مصر
النادي الأهلي
سمير كمونة
الأهلي
المزيد
إقرأ أيضاً:
أسرار مثيرة عن حرب لبنان.. من إتصال كمال جنبلاط إلى غداء بشير الجميل
13 نيسان 1975، يومٌ رسم واقعاً جديداً في لبنان لارتباطه ببداية الحرب الأهلية اللبنانية قبل 50 عاماً. معطيات كثيرة تُعرف عن هذه الحرب، لكنه في المقابل هناك أسرار أخرى ما زالت "مخفية"، فكثيرون لا يعرفونها، حتى أنَّ من عاصرها بشكلٍ مباشر لا يعرفون أشياء كثيرة عما كان يجري في الكواليس. حينما يُحكى عن الحرب، تعود الذاكرة إلى ما كانت تفعله الأحزاب اللبنانية التي شاركت فيها، لكن ما من مرةٍ حُكَي عمَّا عن دور
الجيش آنذاك وتحديداً في بدايات الحرب، والذي انقسمَ لاحقاً بين القوى اللبنانية وباتَ جيشاً فئوياً لا وطنياً. خفايا كثيرة يكشفها "
لبنان24" عما كان يقوم به الجيش داخلياً إبان الحرب، وكل ذلك يأتي على لسان العميد المتقاعد هشام جابر، رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات والعلاقات العامة، والذي عاصر الحرب اللبنانية بتفاصيلها الدقيقة، حتى أنه كان "عرّاب" خطوات اتخذها الجيش آنذاك في سبيل وقف الاقتتال الداخلي. فما هي الأسرار التي تحدّث عنها جابر في الذكرى الـ50 للحرب؟ وأي دور كان للجيش آنذاك في ظل اقتتال داخلي دام 15 عاماً، من الـ1975 ولغاية 1990؟
نارٌ تحت الرماد في حديثٍ مطول عبر
"لبنان24"، يقول جابر إن سبب الحرب الأهلية اللبنانية كان الوجود الفلسطيني المُسلح، مشيراً إلى أنه تمّ التحضير لها قبل سنوات من اندلاعها، وقال: "قبل بدء الحرب عام 1975، حصلت اشتباكات بين الجيش والفلسطينيين عام 1973. في الواقع، كان الوجود الفلسطيني المسلح داخل لبنان قد تزايد بكثافة اعتباراً من العام 1970 عقب اتفاق القاهرة عام 1969 والذي أباح الوجود الفلسطيني في لبنان". يلفت جابر إلى أنَّ الجيش اشتبك مع الفلسطينيين أكثر من مرة، وأبرز مواجهة كانت أيضاً في المدينة الرياضية لبيروت، في حين حصلت مواجهة أخرى أيضاً في وادي خالد – عكار، حينما حاولت جماعة من جيش التحرير الفلسطيني تنفيذ هجماتٍ هناك بدعمٍ سوري، وقال: "حينها، كُنا في ثكنة عندقت في عكار، وعلمنا بأمر التحضير للهجوم على قرى مسيحية مثل القبيات. عندها، صدر القرار بالتصدي للهجوم وأوقعنا خسائر كبيرة في صفوف المهاجمين". يقولُ جابر أيضاً أن الأحزاب اللبنانية كانت تتحضر أيضاً لخوض الحرب، مشيراً إلى أن التسليح كان قائماً، فيما الذخيرة كانت تتدفق إلى المخازن الحزبية، ويقول: "النار كانت تحت الرماد، والأجواء للحرب كانت جاهزة لتندلع عام 1975 ليشهد لبنان صراعاً مميتاً حكمته الميليشيات، فيما البلاد أنهكت بشكل كامل".
ماذا حصل بين 13 نيسان و 13 أيلول 1975؟ يعود جابر بذاكرته إلى يوم 13 نيسان 1975، ويستذكر ما حصل معه آنذاك وكيف تلقى خبر حادثة بوسطة عين الرمانة والتي تعتبر شرارة بداية الحرب اللبنانية. في حديثه عبر "لبنان24"، يقول جابر: "حينها، كان يوم 13 نيسان قد صادف يوم الأحد.. كنت ضابطاً في الجيش وأذكر أنني كنت في مسقط رأسي النبطية. فجأة، تم استدعائي للالتحاق بقيادة الجيش على عجل. كنتُ آنذاك برتبة نقيب، وطُلب مني أن نذهب مجموعة من الضباط لتشكيل مكتب ارتباط عسكري في منطقة المتحف بعد حادثة عين الرمانة. حينها، استشعرت أن الحرب قد بدأت، فالأحداث التي حصلت بعدها كانت عديدة وكثيرة". يوضح جابر أنَّه بحكم عمله في الجيش، تولى مهمة إنقاذ مختطفين من الجهات المتصارعة، كاشفاً أنه ساهم شخصياً ولأكثر من مرة في حصول وقفٍ لإطلاق النار بين القوى الفلسطينية وحزب الكتائب اللبنانية آنذاك. بعد 13 نيسان 1975، وبعد سلسلة من الاشتباكات والأحداث الأمنية، هدأت الأمور نسبياً، لكن ما أشعل الوضع مُجدداً هو أحداث شهدتها محافظة الشمال يوم 13 أيلول. حينها، هاجم مسلحون متاجر لمواطنين اللبنانيين مسيحيين في مناطق زغرتا، ما أدى إلى توتر الأوضاع بشدّة. هنا، يقول جابر: "المصادفة أنه ذاك النهار كان يوم أحد أيضاً.. كنتُ في جنوب لبنان وحينها صُودف يوم مولدي. تلقيت اتصالاً من العقيد ديب كمال للاتحاق فوراً ببيروت، وطُلب مني الالتحاق فوراً بطرابلس لأن هناك مسلحين نفذوا هجمات ضد المسيحيين". ويتابع: "بقيت في طرابلس مدة شهر ونصف الشهر لتأدية مهمة ضابط ارتباط في الجيش، وقد تم تعييني هناك بدلاً من العميد ياسين سويد. بعدها، عدتُ إلى بيروت، فجرى اختياري لأكون ضابط ارتباط لتنفيذ مهمة مرتبطة بمنطقة الدامور حيث كان هناك مسلحون أيضاً".
سرّ لقاء "الخصوم" على الغداء يكشف جابر في سياق حديثه أن علاقته كانت ممتازة جداً مع بشير الجميّل (حزب الكتائب) وأبو حسن سلامة (منظمة التحرير الفلسطينية)، ويضيف: "المعروف أن الحرب كانت شرسة بين الكتائب والفلسطينيين، لكنّ ما حصل هو أنني تمكنت من جمع الطرفين، الجميل وسلامة الى مائدة واحدة داخل مطعم في بيروت على أحد خطوط التماس، وكان ذلك خلال شهر تشرين الأول 1975". ويتابع: "اللقاء كان ودياً جداً، واستمر لساعات، وتبادل كل طرف وجهات النظر مع الآخر.. كان الكلام واضحاً بأن المؤامرة التي هددت لبنان كبيرة، لكن كل جهة تريد الدفاع عن نفسها وعن وجودها".
سرٌّ آخر.. اتصالٌ من كمال جنبلاط ضمن حديثه مع
"لبنان24"، يكشف جابر عن اتصالٍ مفاجئ تلقاه من الزعيم الوطني كمال جنبلاط عام 1975، وأضاف: "حينما كنت ضابط ارتباط في المتحف، تلقيت مُخابرة من جنبلاط وكان يطالب بتحرير شخصٍ مسيحي من آل عساكر.. حينها، قال جنبلاط لي إن هذا الشخص يخصّه وقد اختطفه حزب الكتائب وهناك مطالبة بتحريره قبل أن يتم قتله". ويُكمل: "فعلياً، اهتميت بالأمر بشدة، فاتصلت ببيت الكتائب وتحديداً بالقيادي في الحزب جوزيف شادر، فأبلغني الأخير أن الشخص من آل عساكر كان يعمل جاسوساً لصالح جنبلاط ولن يتم إطلاق سراحه. عندها، أبديت موقفاً اعتراضياً على الأمر، فقلت لشادر حينها إنه لا داعي بعد ذلك للاتصال بي والطلب مني تحرير مخطوفين من قبضة الفلسطينيين. هنا، عاد شادر وكرر أنه لن يقوم بتحرير عساكر، مبدياً إصراراً على موقفه". وتابع: "بعد ذلك، اتصلتُ ببشير الجميل، والأخير أبدى ليونة شديدة ومطلقة وتكفل بمتابعة الأمر.. وبعد وقتٍ قصير، تم تحرير عساكر بالفعل، وجرى إرساله إلى منطقة المتحف ومن هناك تمّ إيفاده إلى منزل كمال جنبلاط". وتابع: "حينها، من شهد على هذا الاتصال من كمال جنبلاط كان عقيداً من آل الدحداح. الحديث استمرّ نصف ساعة وحينها سرد لي جنبلاط أسباب الحرب وخلفياتها، أما أنا فلم أنطق الا ببضع كلمات طيلة ذاك الوقت. ما حصل أيضاً هو أن الدحداح عمد إلى تسجيل تلك المكالمة لأرشفتها لكن الوثيقة ضاعت واختفت خلال الحرب وحاولت مراراً البحث عنها من دون أي جدوى".
سر وقف إطلاق النار سر آخر كشفه جابر خلال حديثه ويتعلق بنجاحه في وقف إطلاق النار بين بيروت الغربية وبيروت الشرقية خلال الحرب، ويقول: "في ذات يوم، كنت موجوداً في مركز الارتباط وكانت تبادل القذائف يسيطر على الجبهة بين الفلسطينيين ومقاتلي حزب الكتائب. عندها، أبلغت رئيسي العقيد ديب كمال أنه يجب علينا وقف إطلاق النار خلال منتصف الليل.. المبادرة جاءت عند الساعة الـ10، ولتحقيق الهدف منها اتصلت ببشير الجميل وطلبت منه وقف إطلاق النار عند الساعة 12. في الوقت نفسه، اتصلت بأبو حسن سلامة فطلبت منه الأمر نفسه، فلبى النداء وتوقف إطلاق القذائف". وأردف: "حينها، ساد الهدوء أرجاء الجبهة لغاية الساعة 4 فجراً، وفجأة، تمّ إطلاق قذائف مدفعية من نوع هاون عيار 120 من حرش بيت مري باتجاه بيروت الغربية، وما تبين هو أن الفاعل من جماعة الصاعقة التي لا يمون عليها أبو حسن سلامة. تلك الخطوة أعادت إشعال الجبهة، علماً أن مقاتلي الصاعقة الذين قصفوا بيروت الغربية، عمدوا أيضاً إلى إطلاق 4 قذائف على بيروت الشرقية".
حادثة "تطويق القناص" لا يخفي جابر سراً آخر يرتبطُ بقناصٍ كان يقتل المواطنين المارين في بيروت، ويضيف: "كان القناص ذاته يقتل المسلمين والمسيحيين، لاسيما في شارعي عمر بيهم وسامي الصلح". ويتابع: "حينها، وصلتنا معلومات عن هذا القناص ومكانه، وأمرت ضابطاً في قوى الأمن الداخلي يُدعى زيدان بالتحرك لتطويق القناص واعتقاله، وقلت للقوة إنه في حال لم تنجح عملية التوقيف، فيجب قتل المهاجم فوراً". يكشف جابر أنَّ القوة العسكرية وصلت إلى المكان الذي يتواجد فيه القناص وما تبين هو أنه كان يتمركز على مبنى في منطقة الطيونة، وأضاف: "عندها، تم إبلاغي من قبل الضابط زيدان بتطويق القناص.. بعد وقتٍ قصير، اتصل الضابط مرة أخرى بي فقال إن هناك أوامر أتت بترك القناص ومغادرة المكان". وأكمل: "حينها، سألت الضابط زيدان عن مصدر الأوامر، فقال لي: من رئيسي.. عندها، اتصلت بهشام قريطم الذي كان قائد شرطة بيروت، فقال لي: يا هشام، إجت أوامر من فوق انو نترك القناص يفل".
وتابع: "لم استحمل الأمر إطلاقاً، فاتصلت بوزير الداخلية آنذاك سعيد نصرالله الذي كان أيضاً رئيس أركان الجيش، فقال لي إن الموضوع يتجاوزه، وما تبين هو أن القناص تم إرساله من أحد الدول العربية وما عُلم أنه أتى إلى لبنان ومن الممنوع قتله".
جلسة عسكرية وكلام "الإنقلاب" يتحدث جابر عن جلسة عسكرية شهدها خلال شهر أيلول 1975، وتحديداً عندما اندلعت الاشتباكات مُجدداً في بيروت، وقال: "حينها، كنتُ في وزارة الدفاع باليزرة.. كنا نبيت هناك ونسمع أصوات الاشتباكات في بيروت. ضباط الجيش كانوا يقفون على أسطح المباني لمشاهدة الاشتباك ليلاً.. كنتُ أتأثر كثيراً بما كان يحصل، وفي ذات مرة قررتُ النزول إلى مكتب رئيسي العقيد جميل تقي الدين، وكان ذلك خلال فترة الليل". وقال: "ما إن وصلت إلى هناك، حتى فوجئت بوجود 4 ضباط برتبة عقيد في المكتب، وجميعهم من مختلف الطوائف. عندها، قمتُ بتأدية التحية، فسألني تقي الدين ماذا أريد، فقدمت له وجهة نظري التي كانت تقول إنه على الجيش التصرف لوقف إطلاق النار من دون أن ينحاز لأي فريق. عندها، قال تقي الدين إن رئيس الجمهورية آنذاك سليمان فرنجية يريد تدخل الجيش ضد الفلسطينيين، بينما رئيس الحكومة آنذاك رشيد كرامي كان يخاف دخول الجيش في المعارك كي لا يتم قتل عناصره". وأكمل: "بدوري هنا، قلت لتقي الدين إنه يجب اتخاذ قرارٍ فعلي، وعدم الاستماع إلى الأوامر السياسية، فظنّ بعض الضباط أنني أتحدث عن إنقلاب بينما الأمر لم يكن كذلك. بعدها، تم استدعائي إلى المكتب الثاني في الجيش، أي المخابرات، وقيل لي إن الكلام الذي نطقت به لا يجوز وفيه تحريض على انقلاب. إثر تلك الحادثة، أتى قرار لإرسال إلى دورة إعلام في أميركا، وكان الهدف هو إبعادي قليلاً عن الساحة، وبعدما ذهبت لمدة سنة ونصف تقريباً، حصل انقسام الجيش". هنا، يختم جابر بالقول: "هناك أسرار كثيرة عن دور الجيش الذي لا يجب أن يأخذ طرفاً مع أحد، وفي حال حصل ذلك، عندها ستنقسم المؤسسة العسكرية وسيضيع لبنان".

المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "أكاديمية بشير الجميّل" اختتمت دورة عن التدريب على القيادة
Lebanon 24 "أكاديمية بشير الجميّل" اختتمت دورة عن التدريب على القيادة

13/04/2025 12:14:44 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أسرار مثيرة جداً عن قاتل كمال جنبلاط.. مفاجآت جديدة عن الحويجي Lebanon 24 أسرار مثيرة جداً عن قاتل كمال جنبلاط.. مفاجآت جديدة عن الحويجي

13/04/2025 12:14:44 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أسرار جديدة مثيرة عن "هجوم 7 أكتوبر".. خفايا "فشل إسرائيلي ذريع"! Lebanon 24 أسرار جديدة مثيرة عن "هجوم 7 أكتوبر".. خفايا "فشل إسرائيلي ذريع"!

13/04/2025 12:14:44 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميل: شاهدت تشييع السيد نصرالله واستذكرت محطات تاريخية مرّ بها لبنان منها تشييع الرئيس بشير الجميل وتشييع الرئيس رفيق الحريري Lebanon 24 الجميل: شاهدت تشييع السيد نصرالله واستذكرت محطات تاريخية مرّ بها لبنان منها تشييع الرئيس بشير الجميل وتشييع الرئيس رفيق الحريري

13/04/2025 12:14:44 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً

الإحتفال بالشعانين في قضاء الكورة

Lebanon 24 الإحتفال بالشعانين في قضاء الكورة

05:09 | 2025-04-13 13/04/2025 05:09:23 Lebanon 24 Lebanon 24 في الذكرى الـ50 لاندلاع حرب لبنان.. هكذا علّقت بلاسخارت

Lebanon 24 في الذكرى الـ50 لاندلاع حرب لبنان.. هكذا علّقت بلاسخارت

04:51 | 2025-04-13 13/04/2025 04:51:28 Lebanon 24 Lebanon 24 في قداس الشعانين.. ماذا قال ميناسيان عن لبنان؟

Lebanon 24 في قداس الشعانين.. ماذا قال ميناسيان عن لبنان؟

04:46 | 2025-04-13 13/04/2025 04:46:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الراعي في أحد الشعانين: لبنان يحتاج مستقبلًا يليق بتاريخه

Lebanon 24 الراعي في أحد الشعانين: لبنان يحتاج مستقبلًا يليق بتاريخه

04:42 | 2025-04-13 13/04/2025 04:42:44 Lebanon 24 Lebanon 24 وفي ذكرى نيسان.. نبقى نحن الشباب الأساس

Lebanon 24 وفي ذكرى نيسان.. نبقى نحن الشباب الأساس

04:30 | 2025-04-13 13/04/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة

زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو)

Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو)

13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟

Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟

08:37 | 2025-04-12 12/04/2025 08:37:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟

Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟

15:13 | 2025-04-12 12/04/2025 03:13:05 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن الدولار.. إستحقاقٌ ينتظر "مصرف لبنان"

Lebanon 24 بشأن الدولار.. إستحقاقٌ ينتظر "مصرف لبنان"

05:30 | 2025-04-12 12/04/2025 05:30:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تسريب فيديو من كواليس "تحت سابع أرض".. والجمهور يتفاعل!

Lebanon 24 تسريب فيديو من كواليس "تحت سابع أرض".. والجمهور يتفاعل!

09:00 | 2025-04-12 12/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب

محمد الجنون Mohammad El Jannoun @MhdJannoun صحافي وكاتب ومُحرّر أيضاً في لبنان

05:09 | 2025-04-13 الإحتفال بالشعانين في قضاء الكورة 04:51 | 2025-04-13 في الذكرى الـ50 لاندلاع حرب لبنان.. هكذا علّقت بلاسخارت 04:46 | 2025-04-13 في قداس الشعانين.. ماذا قال ميناسيان عن لبنان؟ 04:42 | 2025-04-13 الراعي في أحد الشعانين: لبنان يحتاج مستقبلًا يليق بتاريخه 04:30 | 2025-04-13 وفي ذكرى نيسان.. نبقى نحن الشباب الأساس 04:00 | 2025-04-13 ذهب لبنان يكسب مليار دولار في ليلة رسوم ترامب.. إليكم التبعات لبنانيًّا عربيًّا وعالميًّا فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)

Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)

01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو)

Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو)

00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو)

Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو)

23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 12:14:44 Lebanon 24 Lebanon 24

Download our application

مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات
2025 متفرقات أخبار عاجلة

Download our application

Follow Us

Download our application

بريد إلكتروني غير صالح Softimpact

Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24