تنسيق معهد فني تمريض 2023 علمي علوم، ننشر لكم في السطور التالية تنسيق معهد فني تمريض 2023 علمي علوم، وهذا مع ظهور نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023.

وأعلنت وزارة التعليم العالي تنسيق معهد فني تمريض 2023 علمي علوم، النتيجة بالدرجات في كافة المحافظات، حيث يوجد أماكن شاغرة في معهد فني تمريض في تنسيق المرحلة الثالثة 2023ن للطلاب في شعبة العلمي علوم.

تنسيق معهد فني تمريض 2023 علمي علوم

ولمزيد من التفاصيل حول تنسيق معهد فني تمريض 2023 علمي علوم في محافظات الجمهورية المختلفة، ننشر لكم التفاصيل، بجانب الأماكن الموجودة لطلاب المرحلة الثالثة في المرحلة العلمية علوم لعام 2023.

المعهد الفنى للتمريض بمستشفى وادى النيل.المعهد التكنولوجي للتمريض ببني سويف.

وعن الحد الأدنى الذي أعلنته وزارة التعليم العالي حول تنسيق معهد تمريض 2023 المرحلة الثانية، إليكم الكليات بالدرجات

فني تمريض كفر الشيخ 316 درجة.فني تمريض طنطا 315 درجة.فني تمريض المنصورة 312.5 درجة.فني تمريض الزقازيق 310 درجة.فني تمريض المنوفية بشبين الكوم 309.5 درجة.فني تمريض الزقازيق بفاقوس 309 درجة.فني تمريض بنها 306.5 درجة.فني تمريض الإسكندرية 306.5 درجة.فني تمريض سوهاج 306 درجة.فني تمريض جنوب الوادي 302 درجة.فني تمريض القاهرة 301.5 درجة.فني تمريض أورام القاهرة 301 درجة.تنسيق معهد تمريض حكومي
فني تمريض المنيا296.5 درجة
فني تمريض عين شمس296.5 درجة
فني تمريض قناة السويس بالإسماعيلية 296 درجة
فني تمريض حلوان 296 درجة
فني تمريض السويس 295 درجة
فني تمريض الفيوم 295 درجة
فني تمريض بني سويف 294.5 درجة
فني تمريض مستشفي تخصصي عين شمس 294.5 درجة
المعهد الفني للتمريض بالجونة 270.5 درجة
المعهد الفني للتمريض بالدقهلية بشربين 270 درجة

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنسيق معهد فني تمريض تنسيق معهد فني تمريض 2023 معهد فني تمريض 2023 درجة فنی تمریض

إقرأ أيضاً:

اكتشاف علمي جديد يحل لغز التحنيط عند المصريين القدماء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سيظل تاريخ مصر القديم وعلم التحنيط وراءه الكثير من الأسرار والكواليس عن المومياوات المصرية القديمة محط اهتمام العلماء والجمهور على حد سواء، ليس فقط بسبب تاريخها العريق ولكن أيضا بسبب تقنيات التحنيط التي استخدمها المصريون القدماء للحفاظ على أجساد موتاهم.

 ومؤخرا، نشر فريق من العلماء دراسة علمية مثيرة تكشف عن اكتشاف جديد يتعلق برائحة المومياوات المصرية. ففي بحث نشر في دورية الجمعية الكيميائية الأميركية، كشف العلماء عن النتائج المدهشة التي توصلوا إليها بعد تحليل 9 مومياوات مصرية قديمة باستخدام تقنيات حديثة لم يكن قد تم استخدامها من قبل لدراسة هذه الظاهرة.

قام الباحثون بتحليل المومياوات التي تعود إلى الألفية الأولى والثانية قبل الميلاد، وجمعت عينات من المومياوات الموجودة في المتحف المصري بالقاهرة. هذه الدراسة تعتبر الأولى من نوعها، حيث استخدم الباحثون مزيجا من الأدوات الحسية والتقنيات الكيميائية المتطورة، مثل كروماتوغرافيا الغاز وقياس الطيف الكتلي، لتحليل الجزيئات المكونة للرائحة. وقد تم إرسال لجنة من الأشخاص المدربين على الشم، لتحديد جودة الروائح وشدتها وجاذبيتها.

وتوصل الباحثون إلى أن الروائح التي تنبعث من المومياوات يمكن وصفها بأنها "خشبية" في 78% من الحالات، و"حارة" في 67% منها، بينما تم وصفها بـ"حلوة" في 56% من الحالات. كما لوحظ أن 33% من المومياوات كانت رائحتها "شبيهة بالبخور" أو "قديمة وفاسدة"، وهي تفاصيل تكشف الكثير عن المكونات التي استخدمها المصريون القدماء في عمليات التحنيط.

وفقًا للدراسة، يشير الباحثون إلى أن التحنيط المصري القديم كان يعتمد على استخدام مجموعة من الزيوت والراتنجات (المواد الصمغية) مثل زيت الصنوبر وخشب الأرز، وهي المواد التي كانت تستخدم بشكل رئيسي للحفاظ على الجسد وضمان استمراريته في الحياة الأخرى. هذه المواد كانت تمنح الجثث رائحة طيبة، تتماشى مع الاعتقاد المصري القديم بأن الجسد يجب أن يحافظ على طهارته ونقاوته حتى في العالم الآخر.

يعتبر هذا البحث إنجازًا علميًا كبيرًا، حيث يساهم في فهم أفضل لعمليات التحنيط وكيفية تأثير المواد المستخدمة على الأجساد المحنطة. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الدراسة تفتح الباب أمام إمكانية تحسين عمليات حفظ الجثث في العصر الحديث، خاصة في المتاحف والمواقع التاريخية، وتساعد في تطوير طرق أفضل لعرض المومياوات. كما أنها تسهم في إثراء تجربة الزوار في المتاحف، حيث يمكن فهم وتقدير أهمية التحنيط المصري ليس فقط من خلال الشكل الظاهر للمومياوات ولكن أيضًا من خلال الروائح التي كانت تشع منها.
إذن، فإن رائحة المومياوات المصرية القديمة ليست مجرد تفاصيل تافهة، بل هي جزء أساسي من فهم أعمق لثقافة مصر الفرعونية وطرق تحنيط الأجساد. من خلال هذه الدراسة، استطاع الباحثون أن يضيفوا طبقة جديدة من المعرفة التي تساهم في تعزيز عرض المتاحف وتفسير الممارسات القديمة بشكل أكثر دقة. إن هذه الاكتشافات العلمية ليست مجرد دراسة تاريخية، بل تفتح آفاقًا جديدة لفهم كيفية تفاعل البشر مع الحياة والموت، وكيف كانت الرائحة جزءًا من هذا التفاعل في الحضارات القديمة.

مقالات مشابهة

  • المرور يطلق المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات في الشرقية
  • أستاذ علوم سياسية: تضارب المصالح يعرقل تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي في ولاية الخرطوم بالسودان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي في الخرطوم
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يحاول عدم الوصول للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار
  • اكتشاف علمي جديد يحل لغز التحنيط عند المصريين القدماء
  • حماس تدين معاملة الاحتلال للأسرى الفلسطينيين.. وتطالب ببدء المفاوضات للمرحلة الثانية
  • معهد OEC الأمريكي : التبادل التجاري إنتعش بين إسرائيل والجزائر ما بين 2017 و 2023
  • الكهرباء هل يوجد حلول؟
  • طبيب المنوفية بعد تصدره التريند: كنت هدخل تمريض علشان أمي وربنا كرمني بكلية الطب