وفد من الجهاد الإسلامي في فلسطين يصل إلى الدوحة
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
وصل وفد رفيع المستوى من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الاربعاء 12 مارس 2025 ، إلى العاصمة القطرية، الدوحة، لإجراء مباحثات حول تطورات الأوضاع في قطاع غزة .
وتجرى في العاصمة الدوحة في الوقت الراهن جولة مفاوضات جديدة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية قطرية أمريكية ، من أجل التوصل لتفاهمات حول استمرار اتفاق وقف إطلاق النار.
ويجري المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط سيتف ويتكوف مباحثات في الدوحة، مع وجود مقترح إسرائيلي لتمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة 60 يوما، وفق إعلام عبري رسمي الثلاثاء.
وبنهاية 1 مارس/ آذار 2025 انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" إسرائيل، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين المالية تناقش مشروع موازنة 2025 وإصلاح نظام الرواتب بلديات غزة : كارثة إنسانية بسبب إغلاق المعابر وقطع الكهرباء محدث: تفاصيل اجتماع عربي خماسي في الدوحة بشأن فلسطين الأكثر قراءة مصر : على إسرائيل تنفيذ التزاماتها لإنجاز اتفاق غزة بمراحله الثلاث جنين - الجيش الإسرائيلي يخلي عائلات في الجابريات ويتكوف يطالب إسرائيل استمرار وقف إطلاق النار مع غزة حماس تعقب على استمرار سياسة التجويع في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي”: استهداف العدو لمستشفى المعمداني صعود جديدة نحو قمة الاجرام
الثورة نت/..
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي، ارتكاب العدو الإسرائيلي “جريمته الشنيعة” فجر اليوم الأحد، بقصف مستشفى المعمداني صعودا جديدا نحو قمة الإجرام.
وأضافت “الجهاد” في بيان صحفي أوردته صحيفة فلسطين، أن العدو شن هجوماً مجرماً استهدف الحياة والبنية التحتية الطبية، وأدخل المرضى وذويهم في حالة هلع شديد وعرض حياتهم للخطر دون رحمة.
وشددت على أن العدوان الآثم على المعمداني يُعدّ جزءاً من سلسلة عدوانية ممنهجة تستهدف المستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء وخيم النازحين في غزة ضمن سياق حرب إبادة ممنهجة تنتهك كل المعايير الإنسانية والأخلاقية.
وحملت الحركة الإدارة الأمريكية مسؤولية كبرى، مشيرة إلى أن سياستها الاستفزازية وتوجيهاتها التي وضعت هدف التهجير ودعم سياسة العدو “تُعدّ المحرض الرئيسي لهذه الممارسات الإجرامية، في وقت يفرض فيه الصمت العالمي على غزة أن يكون مقبرة للقانون والإنسانية”