مسلسل مارجارسوس التركي يثير الجدل.. مثليّة جنسيّة و عنصريّة ضد العرب
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
حالة من الجدل والتعليقات أثارها مسلسل "ماجارسوس" التركي بعد عرض ما يقارب الـ 3 حلقات منه على قناة Blue TV التركيّة.
اقرأ ايضاًأشاد العديد من النجوم الاتراك والنقّاد بالمسلسل سواء من ناحية السيناريو أو القلصة التي تناقش العديد من القضايا الاجتماعي والاقتصادية في تركيا، وتتناولها بأسلوب مميز على حد تعبيرهم.
وبالرغم من الإشادة الكبيرة من قبل النجوم عليه إلا أنه أثار جدلًا كبيرًا خاصة بعد عرض الحلقة الثانية منه التي اكّدت عنصريّة الاتراك تجّاه العرب وتفضيلهم للغرب وهو ما بدا واضحًا جدًا في أحداث العمل مما تسبب بحملة كبيرة ضده.
وكان اكثر ما عرض العمل للانتقاد والهجوم هو ترويجه للمثلية الجنسية، من خلال قصة إحدى البطلات وعلاقتها مع فتاة، والتعامل مع هذه العلاقة على انها امر طبيعي ولا مشكلة فيه.
يلعب دور البطولة في المسلسل كل من النجم التركي "تشاغلار أرطغرل" وميرف ديزدار وأتيس بين وبوركو شايددار بالإضافة الى نجوم آخرين.
وكان النجم التركي تشاغلار أرطغرل قد ظهر أكثر من مرة بزيادة وزن ملحوظة، وصرح حينها انه تعمد الأمر من أجل دور جديد له، ليتضح انه هذا المسلسل.
وتدور قصة ماجارسوس حول عائلة تركيّة تتاجر في الثمار الحمضيّة في منطقة ساحليّة وصراع هذه العائلة مع قوى أجنبيّة تحاول السيطرة على منطقتهم وتجارتهم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
اصطياد مخلوق بحري غامض يثير الجدل.. ما علاقة الكائنات الفضائية؟
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي والصحف العالمية خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما تم اصطياد مخلوق بحري غريب يثير الدهشة بملامحه التي تعود إلى الخيال العلمي، حيث يشبه الكائن فضائي.
نشر الفيديو بواسطة رومان فيدورتسوف، الصياد الروسي الذي يوثق "وحوش البحر" التي يصادفها خلال رحلاته في أعماق البحار، باستخدام سفينة صيد متخصصة.
تم تداول فيديو لهذا الكائن على نطاق واسع، ليتسبب في انتشار التعليقات والتكهنات بين المتابعين، الذين استحضروا صوراً من أفلام شهيرة مثل "Mars Attacks" و"Megamind".
ما هو الكائن البحري؟يتميز هذا المخلوق الذي تم اصطياده بجسم هلامي لونه رمادي وملامح غريبة، ما دفع العديد من المعلقين والمتابعين لتأكيد أنه كائن فضائي، حيث أضافت صور هذا الكائن الغامض من الأعماق البحرية لمسة من الغموض والإثارة حول الحياة في المحيطات.
رغم التخمينات المثيرة حول أصل هذا المخلوق، فقد قدم العلماء تفسيراً علمياً لمظهره الغريب. حيث أشاروا إلى أن انتفاخ جسم الكائن قد يعود إلى التغيرات السريعة في الضغط عند سحب الكائن من المياه العميقة.
هذا التفسير يكشف كيف يمكن أن يؤدي الضغط العالي في عمق البحر إلى تغير في شكل الكائنات البحرية عند صعودها إلى السطح.
صورة الكائن البحري تثير الجدلتفاعل متابعي مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مع هذا الاكتشاف، حيث شارك العديد من المتابعين صوراً ومعلومات عن هذا الكائن البحري الغامض والكائنات الأخرى وسط تكهنات بوجود كائنات فضائية.
وقد قام فيدورتسوف، الذي نشر هذا الفيديو، بمشاركة صور لمخلوقات غريبة تم اصطيادها عن طريق الخطأ أثناء عمليات الصيد، مما أضاف مزيداً من الإثارة حول موضوع الحياة البحرية.
تمثل الاكتشافات البحرية مثل هذا الكائن الغريب فرصة لعلماء الأحياء البحرية لدراسة المزيد عن التنوع البيولوجي تحت الماء. كما تساعد في تعزيز الفهم العام حول أهمية الحفاظ على البيئة البحرية، والتأكيد على أن المحيطات لا تزال تحمل أسرارًا لم تُكتشف بعد.
هل توجد كائنات فضائيةدعا البعض الصياد الروسي إلى قتل الكائن البحري الغامض أو إحراقه، إلا أن البعض ادعى أنّها سمكة مشوّهة بسبب انفجار المفاعل النووي الشهير في مدينة تشيرنوبل، ما أدى إلى هذه الهيئة.
ويأتي انتشار الفيديو بعد شهر على الجدل الذي أثارته سمكة أنغليف بعد انتشار فيديو لها عبر تطبيق تيك توك. وكانت هذه السمكة قد صعدت إلى السطح، وهو ما أفضى إلى نفوقها نتيجة للتغيرات السريعة في الضغط.
فيما زعمت دراسة أمريكية جديدة أن كائنات فضائية ربما تعيش بيننا متنكرة في صورة بشر.
كما أشارت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة هارفارد، إلى أن هذه الكائنات يمكن أن تكون مقيمة أيضاً تحت الأرض أو في قاعدة داخل القمر، بحسب ما نقلته صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية.
وتطرح الدراسة فكرة أن الأجسام الطائرة المجهولة التي يتم رصدها في السماء في بعض الأحيان، أو ما يطلق عليه العلماء اسم «الظواهر الجوية غير المحددة (UAP)»، قد تكون سفناً فضائية تحمل كائنات تزور أصدقاءها الفضائيين على الأرض.
نظريات الكائنات الفضائيةاقترح الباحثون 4 نظريات حول الكائنات الفضائية التي تعيش بالقرب من البشر.
الأولى تقول إنها كائنات نشأت في الأصل في حضارة إنسانية قديمة متقدمة تقنياً تم تدميرها إلى حد كبير منذ فترة طويلة (على سبيل المثال بسبب الفيضانات)، ولكنها خلّفت بعض البقايا في صورة هذه الكائنات.
وتقترح النظرية الثانية أن هذه الكائنات هي من نسل أسلاف الإنسان الشبيه بالقردة، أو من نسل «ديناصورات ذكية غير معروفة»، والتي تطورت لتعيش في الخفاء (على سبيل المثال، تحت الأرض).
وتزعم النظرية الثالثة أن الكائنات الفضائية هي كائنات وصلت إلى الأرض من مكان آخر في الكون، على سبيل المثال في قاعدة داخل القمر، أو جاءت من المستقبل وأخفت نفسها خلسة بين الناس متنكرة في صورة بشر؛ حتى تتمكن من التأقلم معهم.
أما النظرية الرابعة فتقترح أن هذه الكائنات قد تكون أشبه بالجن.