«الإمارات للبيئة» تضيء على تضاؤل التنوع البيولوجي
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أقامت مجموعة عمل الإمارات للبيئة، أمس الأربعاء، جلستها الحوارية الثالثة لعام 2023، بالتعاون مع الشبكة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات، وبدعم من مجلس الإمارات للأبنية الخضراء، ومجلس أعمال الطاقة النظيفة، ومجلس الأعمال السويسري، وبرعاية شركة «لابوتيل».
وبدأت حبيبة المرعشي، العضو المؤسس ورئيسة المجموعة، المناقشة من خلال الحديث عن رحلة المجموعة في الأشهر السبعة الأولى من عام 2023، وقدمت الموضوع الساخن للجلسة.
وقالت: «نجتمع عن بعد، لمناقشة قضية مهمة، فقد تغيرت في الخمسين عاماً الماضية الأرض والمحيطات والغلاف الجوي وجميع الجوانب الخفية الأخرى لهذا المحيط الحيوي، في حين أن التحولات الطبيعية يمكن أن تؤدي إلى مثل هذا التحول، إلا أنه غالباً ما يكون تدريجياً، نحن نراقب كل يوم تغير البيئة وجميع الأنواع التي تزدهر على هذا الكوكب تكافح للتكيف مع هذه التحولات نتيجة أخطاء بشرية».
وأضافت: «اليوم، يقود الناس سيارات بأسماء الحيوانات كالنمور، الفرس، الأفاعي، الإمبالا، الخنافس... إلخ. السؤال هو، هل تضاءل تعاطفنا مع الحيوانات والطبيعة لمجرد تسمية الأشياء الجامدة، ربما بسبب أسلوب حياتنا الحالي؟»
فيما قال المدير التنفيذي لشركة «لابوتيل»: «لقد حفزنا تقييمنا المستمر لاتجاهات وتطورات الاستدامة الأوسع نطاقاً بعمق على إدراك الحاجة الملحة للعمل الجماعي استجابة لهذه الأزمات، نحن ملتزمون بلعب دور نشط في التحول نحو اقتصاد صفري الكربون وإيجابي، والعمل جنباً إلى جنب مع الشركاء الاستراتيجيين الذين يشاركوننا هدفنا المتمثل في تحقيق نظام بيئي متوازن».
وأوضح الفوائد الرئيسية التي يمكن جنيها عند تحقيق التوازن في البيئة، منها الحفاظ على مجموعة متنوعة من الأنواع النباتية، مما يؤدي إلى تنوع أكبر من المحاصيل، وتفكيك الملوثات وضمان بقاء الموارد مفيدة وغير ملوثة، والحفاظ على استقرار المناخ والمساهمة في كوكب أكثر صحة واستدامة.
كما أقيمت مناقشة تأثير البشر في التنوع البيولوجي، وتناولت عدة نقاط مهمة، مثل التعرف إلى أسباب تناقص أعداد الأحياء الفطرية، وتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالحفاظ على التنوع البيولوجي، وتوعية أفراد المجتمع بأهمية الحياة الفطرية وقضايا فقدان التنوع البيولوجي وتصحيحها، والتفكير في عواقب الأنشطة البشرية غير المستدامة وزيادة عدد السكان.
واختتمت الجلسة الحوارية بجلسة تفاعلية تبادل فيها المتحدثون والحضور، بما في ذلك قادة الأعمال في الصناعة، والمسؤولون الحكوميون، وطلاب المدارس الثانوية والجامعات، ووسائل الإعلام، وجهات نظرهم، وسألوا الأسئلة ذات الصلة والخبرات المشتركة والتصدي للتحديات التي تعيق حفظ التنوع البيولوجي من بين أمور أخرى.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات للبيئة الإمارات التنوع البیولوجی
إقرأ أيضاً:
حصاد البيئة 2024.. زيادة دخل المحميات الطبيعية بنسبة ٤٠٪
حققت وزارة البيئة خلال عام 2024 تقدمًا ملحوظًا في حماية التنوع البيولوجي، وتعزيز إدارة المحميات الطبيعية، وتطبيق القوانين البيئية، مما يدعم أهداف التنمية المستدامة ويعزز مكانة مصر في حماية البيئة عالميًا.
حصاد البيئة 2024.. إنجازات كبيرة في مجال إدارة المخلفات حصاد 2024.. جهود وزارة البيئة في مجال التحول الرقميوقد تم ذلك من خلال عدة محاور رئيسية من أهمها:
أولًا: الحفاظ على الأنظمة البيئية الإدارة المستدامة للمحميات الطبيعية:
• تم الانتهاء من إعداد خطط التمنطق لعدد 6 محميات (وادي دجلة، الغابة المتحجرة، محمية وادي الريان، محمية
قارون، محمية الجزر الشمالية، محمية وادي الجمال).
• تم اعداد واعتماد 4 خطط إدارة للمحميات الطبيعية (وادي الجمال، نبق، سيوة، العميد) بالتعاون مع مشروع دمج
صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
•
وقد تم تشكيل لجنة برئاسة السيد الدكتور رئيس جهاز شئوون البيئة وعضوية ممثلي وزارت الموارد المائية والري - السياحة - الكهرباء والطاقة المتجددة - البترول والثروة المعدنية - الدفاع ومحافظتي البحر الأحمر وجنوب سيناء هيئة الأمن القومي الأمن الوطني جهاز حماية البحيرات وتنمية الثروة السمكية. تم تحديد الإحداثيات الخاصة ببيئة الشعاب بالبحر الأحمر، وتم عقد اجتماع للجنة لاستطلاع آراء الجهات والمعنية بشأن إعلان بيئة الشعاب المرجانية كمحمية طبيعية، وكذلك الإجراءات التي تمت من قبل وزارة البيئة لتحيد الإحداثيات الخاصة بالعيد المرجاني المقترح إعلانه كمحمية طبيعية وجاري التنسيق مع الجهات المعنية لاستيفاء الموافقات على المقترح تمهيدا لاستكمال إجراءات الإعلان
تطوير الفرص الاستثمارية:
• تطوير 18 فرصة استثمارية في محميات الفيوم والقاهرة لتعزيز السياحة البيئية.
التعاون العلمي:
• توقيع بروتوكول مع مركز بحوث وقاية النبات لدعم محمية وادي الأسيوطي علميًا في مجال الحفاظ على النحل.
• مراجعة دليل رصد التنوع البيولوجي بالتعاون مع مشروع التعاون المصري الإيطالي.
إزالة التعديات:
• تنفيذ قرارات إزالة التعديات على محمية وادي الأسيوطي، ومتابعة تطبيق القانون في جميع المحميات بالتنسيق
مع الجهات المعنية.
التقييم البيئي:
تسهيل إجراءات الموافقات البينية للمشروعات السياحية علي ان يكون الموافقة بالإخطار الأعمال المشروعات الصغيرة مثل صيانة السقالات والمنشات الخفيفة بحرم الشاطيء دون الرجوع للجنة العليا للتراخيص.
اصدار دليل إرشادي لأعمال انشاء المنشآت الخفيفة سهلة الفك و التركيب بمنطقة حرم الشاطئ بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
اعداد اشتراطات بشأن إمكانية إنشاء اماكن سياحية مؤقته بالمناطق الخلفية لمنطقة حرم الشاطىء.
اعداد الاشتراطات والمعايير الخاصة بتهذيب المنطقة الشاطئية والهضاب وإصدار قرار اللجنه العليا للتراخيص بتلك الاشتراطات، وقد ادى ذلك الي تسهيل الدورة المستندية لتلك المشروعات وإصدار الموافقات البيئية دون العرض على اللجنة العليا للتراخيص كذلك حل مشكلة قرى ومنتجعات الساحل الشمالي والسماح بإقامة أماكن سباحة آمنة بمنطقة حرم الشاطئ وحل مشاكل القرى السياحية القديمة بالساحل الشمالي التي لا يوجد بها مساحة لإقامة حمامات سياحة بالمنطقة الخلفية خارج منطقة حرم الشاطئ بالإضافة الي حل مشكلة القرى والمنتجعات السياحية المتواجدة بمنطقة ساحلية ذات طبيعة طبوغرافية على أرض هضاب ولا تمتلك الوصول لخط الشاطئ أو استخدام المنطقة الشاطئية.
الانتهاء من إعداد دراسة التقييم البيئي الاستراتيجي للساحل الشمالي الغربي وواحة سيوة متضمنا محميتي سيوة والعميد بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
الانتهاء من إعداد دراسة التقييم البيئي الاستراتيجي لمحمية رأس محمد، وجمع المعلومات لدراسة محمية نبق
الطبيعية وأبو جالوم وجاري إعداد المسودة بالتعاون مع مشروع “شرم خضراء”.
التصاريح والتذاكر الإلكترونية:
تم إعادة تفعيل منظومة التصاريح والتذاكر الإلكترونية في المحميات بالتعاون مع مشروع “شرم خضراء"
تم إعداد تطبيق “Eco Monitor” بالتعاون مع غرفة الغوص والأنشطة البحرية بهدف رصد بعض الكائنات البحرية المهددة للانقراض، ويتيح التطبيق الفرصة لقطاع الغوص وممارسي الأنشطة البحرية المشاركة في جهود رصد وصون التنوع البيولوجي البحري بالتعاون مع مشروع “شرم خضراء"
اعداد الدليل الارشادي لتدريب فريق عمل المحميات الطبيعية علي احدث أساليب الإدارة وعقد دورة تدريبية بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
اعداد دراسة عن كيفية تطبيق مفهوم استعاضة التنوع البيولوجي في مصر.
ثانيًا: الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض
خطط الحماية:
•الانتهاء من رصد الأنواع المهددة بالانقراض بمحمية وادي الجمال (عروس البحر، السلحفاة البحرية، صقر الغروب، أشجار المنجروف والسيال) باستخدام الخبرات التقليدية لقبيلة العبابدة.
•الانتهاء من رصد الغزال المصري بمحمية سيوة الطبيعية وتم إعداد التقرير وتسليمه لقطاع حماية الطبيعة ومكتب
رئيس جهاز شؤون البيئة.
•إعداد تقرير تقييم دراسات صقر الغروب، عروس البحر، والسلحفاة البحرية، وإعادة صياغتها بما يتوافق مع القواعد
التوجيهية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة بالتعاون مع البرنامج البيئي للتعاون المصري الإيطالي.
•الطيور البرية والمائية:
•المشاركة في المهرجان السنوي لمشاهدة وتصوير الطيور ببورسعيد في فبراير 2024.
•إصدار قرار تنظيم الصيد للصيادين ومحبي الصيد.
•الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي:
•الانتهاء من مسودة الاستراتيجية الوطنية وخطة العمل للتنوع البيولوجي المتوافقة مع الإطار العالمي للتنوع البيولوجي وأهداف التنمية المستدامة. تم عرض هذه المسودة خلال الاجتماع التاسع للجنة التسيير، ومن المقرر عرضها خلال ورشة عمل في ديسمبر 2024 لاستكمال النقاشات والموافقة النهائية عليها.
•أنظمة الرصد الوطنية وخطط العمل:
•إجراء تقييم شامل لتحديد الفجوات في البيانات والنظم المؤسسية المتعلقة برصد التنوع البيولوجي. يتم حاليًا إعداد خطة عمل للرصد تشمل خريطة طريق وتقدير التكاليف اللازمة لسد هذه الفجوات.
•محمية سالوجا وغزال:
•اشتراك محمية سالوجا وغزال في أعمال مشروع “بنك بذور وادي النيل” الممول من برنامج المنح الصغيرة في صندوق البيئة العالمي، من خلال الرحلات الحقلية لتجميع بذور النباتات من مناطق جزر الشلال الأول ومنطقة ما بين السد العالي وخزان أسوان. تم تنفيذ 9 رحلات حقلية و13 ندوة توعية بين سبتمبر ونوفمبر 2024.
•استراتيجية الحفاظ على التنوع البيولوجي في شرم الشيخ:
•الانتهاء من إعداد استراتيجية الحفاظ على التنوع البيولوجي بمدينة شرم الشيخ بالتعاون مع مشروع “شرم خضراء”.
•مشروع الغردقة خضراء: إطلاق مشروع “الغردقة خضراء” بهدف وضع سياسات للسياحة المستدامة ولتقليل الضغط على التنوع البيولوجي وحمايته وكذلك الحد من الانبعاثات الكربونية للحد من آثار تغير المناخ.
ثالثًا: تطوير البنية التحتية للمحميات
تم إنشاء سقالة البلو هول وسقالة التايجر ريف لدعم الأنشطة السياحية البيئية في محمية أبو جالوم بسيناء.
اعداد مخطط لاعادة تصميم منطقة البلو هول تمهيدا لطرحها للاستثمار
تطوير خدمات الزوار والبنية التحتية لمنطقة البلو هول ومحمية راس محمد بمحميات سيناء بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
تطوير خدمات الزوار - محمية وادي الجمال بالتعاون مع شركة فيرونالاند للتنمية السياحية و بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
تطوير ورفع كفاءة مركز الزوار بمحمية وادي الجمال وإدارة وتشغيل المركز للتعريف بالمحمية وعرض معلومات عن كافة البيئات ومكونات التنوع البيولوجي، والتعريف بمناطق الزيارة بالمحمية.
إنشاء منطقة تقسيم بمنطقة أم البساو تتضمن خيمة بدوية على ترات قبيلة العبابدة لتقديم خدمات الزوار، وإتاحة أنشطة مشاهدة النجوم والسياحة الصحراوية والجبلية للاستفادة بموارد المحمية.
تطوير خدمات الزوار بشاطيء حنكوراب وتوفير معدات السباحة والسنوركلينج وإقامة مطعم ومركز معلومات للتعريف بالمحمية ومواردها وأماكن الزيارة المتاحة بها.
رفع كفاءة المبنى الإداري لمحمية قارون:
الإنتهاء من إنشاء عدد (۲) مخيم بيئي بمحمية وادي الريان بالفيوم (مخيم ناشي مخيم رمال الريان) من خلال القطاع الخاص وقد تم إصدار الموافقة البيئية وتصريح ممارسة النشاط لتنفيذ توسعات المخيم البيئي رمال الريان بمساحة إجمالية 4500 م2.
تم رفع كفاءة المبنى الإداري لمحمية قارون بقرية شكشوك.
تطوير محمية الدبابية:
تم تطوير محمية الدبابية بالتعاون مع مشروع السياحة البيئية والإدارة المستدامة المدعوم من برنامج المنح الصغيرة في صندوق البيئة العالمي، حيث تم الانتهاء من تمهيد الطريق الترابي داخل المحمية بطول 1.2 كم وعرض 5 متر، بالإضافة إلى رفع كفاءة التجهيزات بقاعة العرض بالمبنى الإداري وتجهيز دولاب عرض متحفي، مع وضع عدد من اللافتات الإرشادية.
مشروعات تقديم خدمات الزوار بالجزر الشمالية الحفتون الكبير توليا البيضاء ومجاويش
إنشاء نزل بيئي ومجمع خدمات الزوار بمحمية نبق.
رابعًا: تمويل التنوع البيولوجي
إعداد خطة تمويل التنوع البيولوجي:
تم إعداد خطة تمويل التنوع البيولوجي بعد مراجعة شاملة للإنفاق على التنوع البيولوجي، تضمنت:
تحليل الإنفاق وتحديد الفجوات المالية.
تقديم حلول مبتكرة لتعبئة الموارد.
توفير رؤية استراتيجية لتعبئة الموارد.
تنظيم ورش عمل بالتعاون مع وزارتي المالية والتخطيط لتطوير آليات تمويل مستدامة.
خامسًا: دعم المجتمع المحلي
الدعم الفني والتشغيلي للقطاع الحرفي:
استمرار تقديم الدعم الفني والتشغيلي لدعم القطاع الحرفي بمحمية وادي الجمال(تدريب، تطوير منتجات، تصميمات جديدة، تسويق)
دعم مشروع تربية النحل:
استمرار دعم مشروع تربية النحل في محمية وادي الجمال لعدد (22) من النحالات وتدريبهم على إنتاج منتجات قائمة على النحل مثل الكريمات والشمع، بالتعاون مع القطاع الخاص وجمعية أبو غصون بوادي الجمال.
إعداد دليل شراكة خدمات الطبيعة:
إعداد دليل شراكة خدمات الطبيعة القائم على خطط إدارة الموارد الطبيعية المرتكزة على المجتمعات المحلية لمحميات الفيوم والبحر الأحمر، من خلال محاور: (دعم الجمعيات الأهلية المحلية، السياحة البيئية، مشاركة المنافع، الإدارة التشاركية، والتوعية العامة بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
الانتهاء من تطوير قرية الغرقانه بمحمية نبق وإنشاء عدد ٥١ وحدة سكنية للمجتمعات المحلية بالتعاون مع مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بالسياحة في مصر.
سادسًا: تطبيق وإنفاذ القانون
إزالة التعديات على أراضي المحميات الطبيعية:
إزالة التعديات على محمية وادي الأسيوطي بعد تحرير محاضر للمتعدين وإصدار قرارات إزالة، والمتابعة الجادة لتنفيذ هذه القرارات بالتعاون مع اللجنة العليا لاسترداد أراضي الدولة.
سابعًا: المشاركة الدولية
عرض خطة الحفاظ على صقر الغروب:
تم عرض خطة الحفاظ على صقر الغروب خلال مؤتمر الأنواع المهاجرة في أوزبكستان.
مشاركة فعالة لوزيرة البيئة في مؤتمر اتفاقية الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي COP16 بكولومبيا، حيث
- تلقي كلمة مصر في المؤتمر.
- إعلان تقرير تمويل التنوع البيولوجي الجديد ٢٠٢٤ الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والذي وضعت مصر المقدمة الخاصة به، مما يعكس مكانة مصر بين الدول في موضوعات تمويل التنوع البيولوجي .
- الانتهاء من إعداد مسودة الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي خلال مؤتمر التنوع البيولوجي
فى مجال الترويج للمحميات الطبيعية تم اعداد فيلم للترويج لمحميات البحر الأحمر و إظهار سحر مواردها الطبيعية.
كما تم اختيار وزيرة البيئة عضوا بصندوق التمويل للاطار العالمي للتنوع البيولوجي ضمن ١٥ عضوا من الدول النامية.
كما تم زيادة دخل المحميات الطبيعية خلال العام المالي ٢٠٢٣- ٢٠٢٤ بنسبة تتجاوز ٤٠٪ عن العام الماضي.