خامنئي: طهران لا تسعى لسلاح نووي
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
أفادت وكالة فرانس برس (أ ف ب)، بأن المرشد لإيراني علي خامنئي يؤكد أن طهران لا تسعى لسلاح نووي؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأوضحت وكالة فرانس برس، أن المرشد الإيراني يقول إن التهديدات الأمريكية بتحرك عسكري "غير حكيمة".
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في تصريحات متلفزة اليوم "الأربعاء" إن رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المؤسسة الدينية الإيرانية "ستُسلم إلى طهران قريبًا عن طريق دولة عربية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طهران سلاح نووي المرشد الإيراني التهديدات الأمريكية وكالة فرانس برس المزيد
إقرأ أيضاً:
الرئاسة السورية تعلن وصول الرئيس أحمد الشرع والوفد المرافق له إلى الإمارات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الرئاسة السورية، اليوم الأحد، عن وصول الرئيس أحمد الشرع والوفد المرافق له إلى الإمارات، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
توجه الرئيس السوري أحمد الشرع إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في ثاني زيارة له إلى دولة خليجية منذ توليه منصبه في يناير 2025.
رافقه في الزيارة وزير الخارجية أسعد الشيباني، الذي سبق له زيارة الإمارات في وقت سابق من العام.
الزيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة قضايا ذات اهتمام مشترك، وفقًا لوكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)
تأتي هذه الزيارة في وقت حساس، حيث تسعى القيادة السورية الجديدة إلى طمأنة المجتمع الدولي بشأن التزامها بإقامة نظام سياسي شامل، والحفاظ على الاستقرار، ومنع عودة الجماعات المتطرفة مثل داعش والقاعدة.
سوريا تسعى للحصول على الدعم الدبلوماسي والاقتصاديتسعى سوريا للحصول على الدعم الدبلوماسي والاقتصادي من أجل التعافي وإعادة الإعمار بعد 14 عامًا من الحرب والعقوبات الغربية.
في يناير 2025، أجرى الرئيس الشرع اتصالًا هاتفيًا مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، حيث تم التأكيد على دعم استقلال سوريا وسيادتها، وتعزيز التنسيق المستمر لدعم الشعب السوري وحماية وحدة أراضيه.
الشرع كان قد زار المملكة العربية السعودية في فبراير 2025، وهي أول زيارة له إلى دولة خليجية بعد توليه الرئاسة، حيث التقى بالملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذين هنأوه بتولي المنصب وتمنوا لسوريا التوفيق والازدهار.
تسعى القيادة السورية الجديدة إلى إعادة بناء علاقاتها مع الدول العربية، وتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي، في خطوة نحو استعادة مكانتها في محيطها العربي.