الخارجية المصرية: وزراء الخارجية العرب عرضوا خطة إعادة إعمار غزة على ويتكوف
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
سرايا - استضافت دولة قطر الأربعاء اجتماعًا ضم عددًا من وزراء الخارجية العرب، بحضور المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، وذلك لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة والمنطقة.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان، إن وزراء الخارجية العرب المجتمعون عرضوا خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة في القاهرة في 4 مارس/آذار 2025.
وأكد الوزراء العرب أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددين على ضرورة إطلاق جهد حقيقي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، بما يضمن تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 806
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 12-03-2025 08:38 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزراء وخبراء يرسمون ملامح مستقبل التعليم والعمل من الرياض
شهدت مبادرة تنمية القدرات البشرية HCI 2025 في يومها الأول سلسلة من الجلسات رفيعة المستوى، جمعت وزراء وصناع قرار وخبراء دوليين، ناقشوا خلالها التحولات المتسارعة في سوق العمل والتعليم، تحت شعار “ما بعد الاستعداد”.
واستُهل البرنامج بكلمة لمعالي وزير التعليم ورئيس اللجنة التنفيذية للمبادرة يوسف بن عبدالله البنيان أكد فيها أن العالم يدخل مرحلة تتجاوز مفاهيم الاستعداد التقليدي، وتتطلب نماذج جديدة لبناء القدرات وتمكين الإنسان من التكيّف مع المستقبل.
وقدّم معالي وزير التعليم الكوري الدكتور جو-هو لي، في كلمة وزارية دولية، تجربة بلاده في دمج التقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي في التعليم، وأثر ذلك في تحسين الكفاءة وتحقيق النمو المستدام.
وناقش وزراء من المملكة العربية السعودية والإمارات ونيجيريا والمالديف خلال جلسة وزارية رفيعة، سُبل الانتقال من مرحلة الاستعداد إلى الريادة وضرورة تبني سياسات تعليمية واقتصادية أكثر مرونة وابتكارًا لمواكبة التحولات المستقبلية، وشهدت جلسة “إعادة تعريف رأس المال البشري” مشاركة معالي وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح الذي أشار إلى أهمية الاستثمار في المهارات النوعية وربط التعليم بسوق العمل، مشددًا على أن رأس المال البشري هو المحرك الحقيقي للاقتصادات الحديثة.
وفي جلسة “السياسات الاقتصادية المرتكزة على الإنسان”، استعرض معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل الإبراهيم توجه المملكة نحو سياسات تُركّز على الإنسان أولًا، وتسعى لتمكينه من أدوات المنافسة العالمية.
واختتمت أعمال اليوم الأول بجلسة “إعادة تصميم خارطة التعلّم مدى الحياة”، التي جمعت ممثلين عن جامعات ومؤسسات تعليمية دولية واستعرضت أبرز النماذج العالمية لتمكين التعلّم المستمر وتطوير المهارات في مختلف المراحل العمرية.