صدى البلد:
2025-04-14@11:08:45 GMT

قبل العيد .. الشاى الأخضر لتفتيح وترطيب البشرة

تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT

قبل العيد تلجأ اغلب النساء إلى معرفه بعض الماسكات الطبيعيه لتفتيح وترطيب البشرة، لذا قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية العلاجية عبر صفحتها على الفيسبوك فوائد الشاى الأخضر للبشرة وكيفية استخدامه.
 

فوائد الشاي الأخضر للبشرة ما يلي:-

له خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات مكافحة علامات شيخوخة البشرة: لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تمنع الجذور الحرة، وتسرع عملية شفاء الخلايا؛ الأمر الذي يؤدي إلى التقليل من علامات الشيخوخة المبكرة وتشمل بقع العمر، والتجاعيد، وبقع الشمس.


 

٢-يخفف من انتفاخ تحت العينين: لاحتوائه على مضادات الأكسدة.

٣-مقشّر خفيف للبشرة: فملمس أوراق الشّاي الأخضر الجافة يزيل خلايا الجلد الميتة، ويزيل الدّهون الزّائدة عن البشرة، ويجدّد الخلايا.
 

٤-تخفيف دهنية البشرة: لاحتوائه على حمض الطنطاليك الذي يقلص مسام الوجه، ويحد من إنتاج الزهم .

٥-تخفيف حب الشباب والرؤوس السوداء: إذ يعالج حب الشباب الخفيف والمعتدل لاحتوائه على مضادات الميكروبات، ومضادات للالتهابات، ومضادات للأكسدة، وخصائص قابضة.
 

٦-مقشّر خفيف للبشرة: فملمس أوراق الشّاي الأخضر الجافة يزيل خلايا الجلد الميتة، ويزيل الدّهون الزّائدة عن البشرة، ويجدّد الخلايا.
 

٧-يخفف من انتفاخ تحت العينين: لاحتوائه على مضادات الأكسدة.
 

وصفات الشاي الأخضر للبشرة ما يلي:-

1-التقليل من انتفاخ تحت العينين والهالات السوداء :-

المكونات: كيسان مستعملان من الشّاي الأخضر.

طريقة التحضير: 

وضع أكياس الشّاي الأخضر في الثّلاجة مدّة 30 دقيقة. إغلاق جفن العين ووضع الكيس المبرد عليه. ترك الشّاي الأخضر على العينين مدّة 15 دقيقة. تكرار الوصفة مرّتين يوميّاً، للحصول على أفضل النّتائج.


 

2- تحسين صحة البشرة :-

المكونات: كيسان من الشّاي الأخضر. 2-1 ملعقة صغيرة من العسل القليل من عصير اللّيمون.

طريقة التحضير: استخراج محتوى أكياس الشّاي الأخضر. إضافة بقيّة المكوّنات إلى الشّاي المستخرج، ومزجها معه. وضع المزيج على الوجه، وتركه مدّة 5-10 دقائق، قبل شطفه بالماء الفاتر. تكرار هذه الوصفة مرّة أو مرّتين أسبوعيّاً.


 

3-مكافحة شيخوخة البشرة :-

المكونات: 3 ملاعق كبيرة من الزّبادي. ملعقة كبيرة من أوراق الشّاي الأخضر المطحونة. القليل من مسحوق الكركم. طريقة التحضير: خلط المكوّنات جميعها معاً. وضع الخليط على الوجه والرّقبة. ترك الخليط على الوجه مدّة 20 دقيقة قبل شطفه بالماء الفاتر. تكرار الوصفة مرّة أو مرّتين أسبوعيّاً.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشاى الاخضر المزيد

إقرأ أيضاً:

الهدم والتهجير في الضفة الغربية.. الوجه الآخر للإبادة الجماعية في غزة

 

الثورة /

مع تصاعد العدوان واستمرار المجازر التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة، ضمن الإبادة الجماعية، تكثف قوات الاحتلال الإسرائيلي سياسة هدم المنازل وتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية، في مشهد يعكس وحدة النهج الإسرائيلي في تعميق مشروع التطهير العرقي عبر الجغرافيا الفلسطينية.
ويأتي هذا التصعيد الخطير بالتزامن مع تسارع وتيرة الاستيطان، وفرض سياسات الضم التدريجي للضفة الغربية، مما يؤكد – وفق خبراء- أن ما تشهده الأرض الفلسطينية لا يمكن اختزاله كرد فعل على عمليات المقاومة في 7 أكتوبر، أو بسبب وجود أسرى إسرائيليين، بل هو امتداد لسياسة كيان احتلال قائمة على نفي الوجود الفلسطيني بكل الوسائل الممكنة.
أرقام تتحدث:
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان رصد في بيان له، تصاعد عمليات الهدم والتهجير وتدمير الممتلكات والمنشآت الفلسطينية، بما فيها تلك القائمة منذ عقود، في إطار سعي سلطات الاحتلال إلى فرض وقائع ديموغرافية جديدة عبر انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.
وخلال 10 أيام من أبريل الجاري، وثق المركز الحقوقي تنفيذ الاحتلال 15 عملية هدم في مختلف محافظات الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، طالت 24 منزلاً، و58 منشأة وخيمة، تسببت في تشريد مئات المواطنين، بينهم نساء وأطفال.
ففي الخليل، هدمت قوات الاحتلال في 9 أبريل منزلين للمواطنين أحمد وفتحي إسماعيل أبو القيعان في بلدة السموع، بعد تجاهل اعتراضات قانونية تقدم بها أصحابها، أحد المنزلين كان يضم 10 أفراد، بينهم 8 أطفال.
أما في القدس المحتلة، فقد أجبر الاحتلال المواطن علاء عبدعليان على تنفيذ هدم ذاتي لملحق منزله وأساسات بناية قيد الإنشاء، تحت تهديد الغرامات الباهظة من بلدية الاحتلال. “حاولت ترخيص الملحق الذي بنيته لعائلتي منذ 2010م، لكنهم رفضوا، وفرضوا عليّ 70 ألف شيكل، ثم أجبروني على هدمه بنفسي”، حسبما يقول عليان.
وفي سلفيت، هدم الاحتلال منزلين مأهولين في بلدة بروقين للمواطنين محمد صبرة وعلاء محمود بدعوى البناء في منطقة مصنفة (ج)، وهي إحدى الوسائل التي تستخدمها إسرائيل لتفريغ هذه المناطق من الفلسطينيين.
أما رام الله، فقد هدمت قوات الاحتلال صالة النعمة للأفراح في بيت لقيا بمساحة 500 متر، وغرفة زراعية في بيت نوبا، تحت ذريعة البناء قرب جدار الفصل العنصري.
وفي نابلس، هدم الاحتلال منزلين في منطقة التعاون العلوي، يعودان للمواطنين ناصر مسروجة وعلي محراب، وكلتاهما عائلتان تضم أطفالاً.
ولم تسلم الأغوار الشمالية من الاستهداف، حيث هدمت قوات الاحتلال في تجمع الرأس الأحمر 45 خيمة وبركسات، وهجّرت خمس عائلات من عائلة أبو عرام، فيما دمرت كذلك محتويات وحظائر تعود لمواشيهم.
وفي بيت لحم، شرّد الاحتلال سبعة مواطنين بعد هدم منزلين في قرية وادي فوكين، أحدهما للمواطن عاصم مناصرة الذي قال: “فوجئت بالجرافات تحاصر المنزل عند الفجر وشرعت بالهدم دون أي فرصة لإخراج الأثاث”.
منهجية العقاب الجماعي:
وتُظهر عمليات الهدم أنها ليست مجرد مخالفات بناء كما تزعم إسرائيل، بل أدوات ضمن مشروع متكامل لتفريغ الأرض من سكانها الفلسطينيين، لا سيما في المناطق المصنفة (ج) التي تشكل أكثر من 60% من مساحة الضفة الغربية، وتخضع لسيطرة الاحتلال الكاملة.
ويتم تنفيذ الهدم إما بذريعة غياب التراخيص، أو ضمن ما يسمى “الإجراءات العقابية”، أو بحجج “قرب الأبنية من المستوطنات أو الجدار”، وهي كلها مبررات تستند إلى منظومة قانونية عنصرية لا تمنح الفلسطينيين الحد الأدنى من حقوق البناء والسكن.
ويشدد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان على أن عمليات الهدم والتهجير القسري تشكل جرائم حرب بموجب اتفاقية جنيف الرابعة، التي تحظر التدمير غير المبرر للممتلكات، كما ترفض العقوبات الجماعية.
ويذكّر المركز بأن محكمة العدل الدولية أصدرت في يوليو 2024م رأياً استشارياً يؤكد عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ويدعو إسرائيل إلى إنهاء وجودها الاستعماري فوراً.
لا فكاك بين غزة والضفة
ما يجري في الضفة الغربية من تطهير عرقي ممنهج عبر أدوات “قانونية” وهدم ذاتي وهدم قسري وتهجير قسري، يتكامل مع الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة. إنها سياسة استعمارية واحدة تتخذ أشكالًا متعددة لكنها تسير باتجاه واحد وهو اقتلاع الفلسطيني من أرضه.
ومع استمرار تعاجز المجتمع الدولي عن الوقوف بجدية لوقف هذه السياسات وتجريم الاحتلال أمام المحاكم الدولية، يصر الفلسطينيون على مواجهة هذا المشروع العنصري الإحلالي، الذي لم يعد يخجل من الكشف عن نواياه الحقيقية.
مركز الإعلام الفلسطيني

مقالات مشابهة

  • أسهل طرق للتخلص من شعر الوجه الزائد| 4 وصفات سهلة
  • روجينا: حرصنا على تقديم عمل يناقش حق المرأة
  • من المقاومة الفرنسية إلى نوبل.. الوجه الخفي لصمويل بيكيت
  • هل مرضى التوحد لا يتفاعلون اجتماعيا؟
  • مكياجك يذوب في الصيف؟ إليك طريقة فعالة لتثبيته
  • الهدم والتهجير في الضفة الغربية.. الوجه الآخر للإبادة الجماعية في غزة
  • فوائد القرنفل للبشرة والشعر والمناعة وكيفية استخدامه يوميا
  • أفضل ماسك لتفتيح البشرة من أول مرة بمكونات طبيعية
  • علامات بالبشرة تخبرك بتسمم الكبد
  • ياسمين عز: ماتطلبيش من جوزك حاجة في العيد هو الكحك والبسكوت بالعجمية