الشائعات تطارد جينيفر لوبيز.. هل دخلت علاقة حب جديدة؟
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
أثارت النجمة جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عاماً، موجة من التكهنات حول ارتباطها بالممثل والكاتب البريطاني بريت غولدشتاين، البالغ من العمر 44 عاماً، بعد ظهورهما معاً في كواليس عرض برودواي الشهير "Oh, Mary!" في نيويورك.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الثنائي يستعد لبدء تصوير فيلمهما الجديد "Office Romance" في نيوجيرسي، وهو العمل الذي يجمعهما للمرة الأولى في بطولة مشتركة.أما بريت غولدشتاين، فلم يُخفِ إعجابه الكبير بلوبيز في الماضي، حيث سبق وأشاد بها في فيلم "Hustlers" عام 2019 ، واصفاً مشهدها بمعطف الفرو بأنه من أكثر اللحظات دفئاً التي شاهدها في السينما.
هذا التصريح، بالإضافة إلى ظهورهما المتكرر معاً، زاد من التكهنات حول وجود علاقة رومانسية محتملة بينهما. جينيفر لوبيز وبريت غولدشتاين
جينيفر لوبيز، التي انفصلت رسمياً عن زوجها السابق بن أفليك، بدت في قمة تألقها مرتدية سترة باللون الكريمي، بينما كانت تبتسم للكاميرا بجوار نجوم كبار مثل ميريل ستريب ومارتن شورت.
أما غولدشتاين، فظهر بملابس داكنة، ووقف إلى الجانب، ما جعل البعض يتساءل عن طبيعة العلاقة بينهما، خصوصاً بعد أن أعلنا عن مشروع سينمائي جديد يجمعهما قريباً.
يأتي هذا التعاون في وقت انتشرت فيه صور تجمع أفليك بزوجته السابقة، جينيفر غارنر، ما دفع البعض للربط بين الأمرين.
وأشارت التقارير إلى أن رؤية لوبيز مستمرة في النجاح، فضلاً عن تعاونها مع نجم أصغر وأكثر تألقاً مثل غولدشتاين، قد لا يمر دون أن يلفت انتباه أفليك.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن جينيفر لوبيز تتحمس للعمل مع غولدشتاين، فهو ليس فقط ممثلاً بارعاً، بل كاتب موهوب أيضاً، مع إشارات بأنه النسخة البريطانية الأذكى والأكثر شباباً من بن.
ولم يمر ظهور لوبيز وغولدشتاين معاً مرور الكرام على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تكهّن العديد من المتابعين بوجود علاقة بينهما.
كتب أحد المعجبين على إكس: "بريت يعشق جينيفر لوبيز، والآن حصل على فرصة التمثيل بجانبها... هذا تجسيد حقيقي لفكرة التمنّي والتحقيق!".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جينيفر لوبيز جينيفر لوبيز جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوداني: الحرب السودانية دخلت مرحلة الطائرات المسيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن ما تبقى من قوات ميليشيا الدعم السريع فرّت عبر جسر جبل أولياء، واتجهت نحو دارفور وكردفان، موضحًا أن المعارك حالياً تتركز في جيوب محدودة داخل ولاية الخرطوم وبعض المناطق الأخرى.
وأشار خلال لقاء خاص مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن السودان دخل مرحلة جديدة من الحرب، وهي مرحلة الطائرات المسيرة، حيث لجأت الميليشيا – بدعم خارجي – إلى استخدام هذه الطائرات لاستهداف مناطق استراتيجية، منها العاصمة وضواحيها، بالإضافة إلى منطقة مروي في شمال السودان، حيث تعرّض سد مروي لثلاث هجمات متتالية باستخدام المسيرات.
الميليشيا تستعد لإسقاط مدينة الفاشروأضاف الوزير أن هذه المرحلة تُعد تطورًا لما بعد انتصار الجيش في معركة الخرطوم، متوقعًا أن تركز الميليشيا في الأيام المقبلة على محاولة إسقاط مدينة الفاشر، عاصمة ولاية دارفور، والتي تُعتبر المعقل الأخير للقوات المسلحة السودانية وقوات الحركات المسلحة المشتركة في الإقليم، كاشفًا أن الفاشر تعرّضت لأكثر من 180 هجومًا متتاليًا من ميليشيا الدعم السريع لكنها فشلت في السيطرة عليها حتى الآن.
وأعرب الوزير عن أسفه لاستهداف الميليشيا طائرة كانت تحمل الغذاء والمؤن إلى دارفور، محذرًا من أن المدينة ستواجه وضعًا إنسانيًا وأمنيًا خطيرًا للغاية خلال الأيام المقبلة، لافتًا إلى أن هدف الميليشيا هو إسقاط مدينة الفاشر، ومن ثم إعلان حكومة موازية تابعة لها وفرض سيطرة سياسية على إقليم دارفور، معتبرًا أن ما يحدث يمثل مرحلة خطيرة ومفصلية تتطلب تنبهًا جادًا من المجتمع الدولي.