أعمال حليم وأم كلثوم وفوزى بأصوات المواهب الواعدة فى الأوبرا
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً للدارسين بمركز تنمية المواهب بإشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر تحت عنوان ليلة فى حب عظماء الطرب وذلك فى التاسعة والنصف مساء الجمعة ١٤ مارس على المسرح الكبير .
يشارك فى الحفل 3 فصول يؤدى الواعدون بهم نخبة من أعمال عظماء الطرب حيث يقدم فصل الدكتورة سهير حسين أعمال عبد الحليم حافظ منها بيع قلبك ، أهواك ، تخونوه ، سواح ، كفاية نورك عليا ، أنا لك على طول ، على حسب وداد ، زي الهوى ، التوبة .
وفصل الدكتور محمد عبد الستار يتغنى بمختارات من مؤلفات محمد فوزى منها ميدلى ، تملى فى قلبى ، مكتوب الهوى ، تعب الهوى قلبى ، يا أعز من عينى ، راح توحشينى ، انا قلبى خالى ، وجع قلبى ، أى والله أى والله .. وبادى أحببتك يا بلدى أداء أحمد فايد ، لوجين تامر ، محمد يسرى ، أمل أحمد ، عمر عبد الوهاب ، ملك جوهر ، شريهان عرفة ، محمد محمود .
ويشارك فصل إيهاب عباس بعدد من أعمال أم كلثوم منها فكرونى ، ألف ليلة وليلة ، رق الحبيب و لسه فاكر .. أداء نهى المصرى ، ملك محمد ، لاما حازم ،حبيبة شريف .
جدير بالذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الإرتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم أقساماً لتعليم البيانو، الباليه، الغناء العربى، الفيولينة، العود،الجيتار ، كورال الاطفال، فصول الرسم ،الايقاع ، وغيرها إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة وإعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية وذلك تشجيعاً لهم على التميز وتقديرًا لجهدهم خلال الفصل الدراسي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دار الأوبرا عبد الحليم حافظ الأوبرا المزيد
إقرأ أيضاً:
وفاة الدكتور محمد الزيدية نائب رئيس جامعة المنوفية الأسبق
نعت جامعة المنوفية الدكتور محمد محمد الزيدية، أستاذ فيزياء الجوامد وعميد كلية العلوم ونائب رئيس الجامعة الأسبق، والذي وافته المنية اليوم بعد رحلة علمية وبحثية حافلة بالعطاء والتميز.
وأوضح بيان جامعة المنوفية، أن الفقيد كان واحدًا من أبرز أعلام الفيزياء في مصر والعالم العربي، وصاحب مسيرة متميزة امتدت لعقود، وساهم خلالها في الارتقاء بالبحث العلمي والتعليم الجامعي، حيث نشر أكثر من 70 بحثًا علميًا في مجلات عالمية مرموقة، وأشرف على منح 35 درجة ماجستير ودكتوراه لطلاب الجامعات المصرية، وكان رائدًا في مجال فيزياء الجوامد، أشباه الموصلات، التوصيل الفائق، والطاقة الشمسية.
وأضافت أنه كان له بصمات واضحة في تطوير التعليم الجامعي من خلال تطبيق نظام الساعات المعتمدة خلال عمله وكيلًا لكلية العلوم، وساهم في إنشاء معامل بحثية متخصصة في الخلايا الشمسية والتوصيل الفائق والطاقة والنانوتكنولوجي، فضلًا عن مشاركته ممثلًا لمصر في العديد من المؤتمرات الدولية العلمية، ونيله العديد من الجوائز والتكريمات الرفيعة، أبرزها جائزة جامعة المنوفية التقديرية في العلوم الأساسية لعام 2014.
واختتم البيان: برحيل الدكتور محمد الزيدية، تفقد جامعة المنوفية ومصر قامة علمية رفيعة، وقيمة أكاديمية تركت إرثًا علميًا وإنسانيًا سيظل نبراسًا للأجيال القادمة.