استئناف إنتاج النفط في حقل المبروك بعد توقف دام 10 سنوات
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
???? ليبيا – استئناف إنتاج النفط في حقل المبروك بعد توقف دام 10 سنوات
????️ عودة الإنتاج تدريجيًا بعد عقد من التوقف
أعلنت شركة مبروك للعمليات النفطية عن استئناف الإنتاج في حقل المبروك النفطي، وذلك بعد توقف استمر عشر سنوات منذ عام 2015، في خطوة تُعد إنجازًا مهمًا لقطاع النفط الليبي.
⚡ إنتاج تدريجي وخطة لزيادة الطاقة الإنتاجية
أكدت المؤسسة الوطنية للنفط أن الإنتاج بدأ رسميًا في الـ9 من مارس الجاري بمعدل 5000 برميل يوميًا، مع خطة لرفعه إلى 7000 برميل يوميًا بحلول نهاية الشهر.
???? إشادة بجهود العاملين في الحقل
بهذه المناسبة، تقدَّم رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط بالشكر والتقدير إلى إدارة شركة مبروك والعاملين فيها، ولكل من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز، مؤكدين الحرص على تطوير العمليات الإنتاجية وتعزيز استدامة بيئة العمل لضمان تحقيق مزيد من النجاحات في القطاع النفطي.
Previous المؤسسة الوطنية للنفط تعلن زيادة الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يوميًا Related Posts المؤسسة الوطنية للنفط تعلن زيادة الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يوميًا محلي 12 مارس، 2025 بلها يرى أن التقارب الروسي الأمريكي لن يحل النزاع الليبي قريبًا محلي 12 مارس، 2025 أحدث المقالات استئناف إنتاج النفط في حقل المبروك بعد توقف دام 10 سنوات المؤسسة الوطنية للنفط تعلن زيادة الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يوميًا بلها يرى أن التقارب الروسي الأمريكي لن يحل النزاع الليبي قريبًا سم العنكبوت السرطاني يساعد على ابتكار مسكن واعد للألم العلاقة بين حجم الجسم واحتمال الإصابة بالسرطان
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: المؤسسة الوطنیة للنفط برمیل یومی ا الإنتاج إلى بعد توقف
إقرأ أيضاً:
أكبر انخفاض يومي لسهم تسلا منذ 2020 بضغط من تقديرات الإنتاج
انخفضت أسهم "تسلا" بأكبر وتيرة منذ عام 2020، بسبب المخاوف المتزايدة في جميع أنحاء وول ستريت بشأن تسليمات صانعة السيارات الكهربائية.
هبطت أسهم الشركة بنسبة 15% يوم الإثنين بعد أن خفض جوزيف سباك من "يو بي إس" التوقعات لكل من الربع الأول والعام بأكمله. وبالمثل، خفض المحلل بن كالو من "روبرت دبليو بايرد آند كو" (Robert W. Baird & Co) تقديراته لعمليات تسليم "تسلا" في 6 مارس.
يرى سباك أن "تسلا" ستسلم 367000 مركبة فقط هذا الربع، وهو انخفاض بنسبة 16% عن تقديره السابق. كما لم يعد يتوقع أن تبيع الشركة المزيد من المركبات في عام 2025 مقارنة بالعام الماضي، متوقعاً انخفاضاً سنوياً بنسبة 5% تقريباً.
في المتوسط، يتوقع المحللون الذين استطلعت آراءهم "بلومبرغ" زيادة بنحو 10% لهذا العام، وقال المسؤولون التنفيذيون في "تسلا" إن الشركة ستعود إلى النمو في عام 2025.
كتب سباك في تقرير للعملاء: "بينما نتوقع أن يساعد تحديث موديل واي، نعتقد أن الطلبات مكتومة إلى حد ما". واستشهد بموقع "تسلا" الإلكتروني في الصين الذي يُظهِر أن العملاء يحتاجون فقط إلى الانتظار لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع لتسلم السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الجديدة.
ردود الفعل ضد ماسك
بالإضافة إلى الاضطرابات المرتبطة بتغيير طرازها الأكثر أهمية إلى تصميم جديد، فإن ردود الفعل ضد الرئيس التنفيذي إيلون ماسك تضر بمكانة "تسلا" في بعض أكبر أسواق السيارات الكهربائية في العالم في وقت مبكر من هذا العام.
ففي ألمانيا، على سبيل المثال، انخفضت التسجيلات بنسبة 70% خلال الشهرين الأولين من العام، حيث تدخل ماسك في الانتخابات الفيدرالية المتنازع عليها في البلاد.
في الصين، أكبر سوق للسيارات الكهربائية في العالم، تعد شركة "تسلا" من بين الشركات المصنعة التي تكافح لمواكبة بطلة السوق المحلية شركة "بي واي دي".
انخفضت شحنات المركبات من مصنع الشركة التي يقودها ماسك في شنغهاي بنسبة 49% في فبراير إلى 30688 مركبة فقط، وهو أدنى رقم شهري منذ يوليو 2022.
كان انخفاض أسهم "تسلا" يوم الإثنين هو أكبر انخفاض خلال اليوم منذ سبتمبر 2020.