صدى البلد:
2025-04-13@09:26:40 GMT

تفاصيل الإعلان الدستوري المرتقب في سوريا

تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT

كشف مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن تفاصيل الإعلان الدستوري المرتقب في سوريا، وذلك نقلاً عن مصادر سورية، مؤكداً أن الإعلان سيحدد الصلاحيات الأساسية لرئيس الجمهورية، بجانب تحديد فترة الحكم الانتقالية التي ستتراوح بين 3 إلى 5 سنوات.

نشرة أخبار العالم | ترامب يوافق على استقبال زيلينسكي.. وواشنطن تنهي تجميد المساعدات لأوكرانيا.

. واغتيال سفير سوري منشق في درعا.. والولايات المتحدة ترحّب باتفاق سوريا وقسدالولايات المتحدة تكشف موقفها من الاتفاق بين سوريا و«قسد»لافروف: روسيا قلقة إزاء ما يحدث في سورياتطورات سوريا.. ترحيب باتفاق دمج قسد والاحتلال يستهدف مواقع عسكريةأستاذ علوم سياسية: إسرائيل توظف الفوضى في سوريا لتحقيق أهدافها شكل الدولة ونظام الحكم

وقال مراسل "القاهرة الإخبارية"، إن الإعلان الدستوري سيُقرر أن شكل الدولة سيكون رئاسيًا، حيث لن يتضمن النظام الحكومي منصب رئيس وزراء وذلك يوضح  أن رئيس الجمهورية سيكون المسؤول الأول عن كافة الشؤون التنفيذية في البلاد.

 مهمة الجيش وحصر السلاح في يد الدولة

وفقًا للمصادر السورية، سيشمل الإعلان الدستوري التأكيد على مهمة الجيش في حماية الوطن والمواطن، مع تعزيز دور القوات المسلحة في الحفاظ على السلم الأهلي، كما سيؤكد الإعلان على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة فقط.

ولفت مراسل القناة إلى أن الإعلان الدستوري سيركز على ضمان حريات الإنسان، مع التأكيد على الفصل بين السلطات وضمان استقلال القضاء كما سيجرم الإعلان الدستوري الدعوات والاتصالات الخارجية التي تهدد أمن واستقرار ووحدة سوريا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلان الدستوري القاهرة الإخبارية قناة القاهرة الإخبارية مصادر سورية المزيد الإعلان الدستوری فی سوریا

إقرأ أيضاً:

عون يحذر مجددا من السلاح خارج إطار الدولة: لن يحمي لبنان إلا جيشه (شاهد)

حذّر الرئيس اللبناني جوزاف عون السبت من أن أي سلاح خارج إطار الدولة "يعرّض مصلحة لبنان إلى الخطر"، وذلك على وقع الجدل المرتبط بنزع سلاح حزب الله.

وقال عون في خطاب بمناسبة مرور 50 عاما على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان "طالما أننا مجمعون على أن أي سلاح خارج إطار الدولة أو قرارها من شأنه أن يُعرّض مصلحة لبنان للخطر لأكثر من سبب، فقد آن الأوان لنقول جميعا: لا يحمي لبنان إلا دولته، وجيشه، وقواه الأمنية الرسمية".

جاء خطاب عون في وقت أفاد مصدر مقرّب من حزب الله فرانس برس السبت بأن معظم المواقع العسكرية التابعة للحزب جنوب الليطاني باتت تحت سيطرة الجيش اللبناني.

وذكر المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن هناك "265 نقطة عسكرية تابعة لحزب الله، محددة في جنوب الليطاني، سلم الحزب منها قرابة 190 نقطة".

مع اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة إثر هجوم نفذته الحركة على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، فتح حزب الله جبهة "إسناد" لغزة تصاعدت في أيلول/سبتمبر 2024 إلى حرب مفتوحة أضعفت قدراته وأدت إلى تصفية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله.

وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر نص على نشر قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (اليونيفيل) والجيش اللبناني فقط في جنوب لبنان وانسحاب حزب الله الذي أضعفته الحرب إلى حد كبير إلى شمال نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية وتفكيك ما تبقى من بنيته التحتية في الجنوب.

وأكد مصدر أمني لفرانس برس هذا الأسبوع أن الجيش فكك "معظم" المواقع العسكرية التابعة لحزب الله في منطقة جنوب الليطاني بالتعاون مع قوة اليونيفيل في الجنوب.

وأشار المصدر الأمني إلى أن الجيش بات "في الخطوات الأخيرة لإنهاء الوجود الأمني أو السيطرة الأمنية على كل المواقع الحزبية الموجودة في جنوب الليطاني".

وخلال زيارة للبنان، قالت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط  مورغان أورتاغوس في تصريح للمؤسسة اللبنانية للإرسال إنترناشونال ("إل بي سي آي") "نواصل الضغط على هذه الحكومة من أجل التطبيق الكامل لوقف الأعمال العدائية، بما يشمل نزع سلاح حزب الله وكافة الميليشيات".

ودعا الرئيس عون الذي انتُخب مع تراجع نفوذ حزب الله، في خطابه إلى الحوار، مضيفا "كلّما استقوى أحد بالخارج ضد شريكه في الوطن، يكون قد خسر كما خسر شريكه ايضا، وخسر الوطن".

وقال "مهما بلغت كلفة التسوية الداخلية بيننا، تبقى أقل بكثير علينا جميعا وعلى لبنان من أي ثمن ندفعه للخارج... لا ملاذ لنا إلا الدولة اللبنانية".

وكان حزب الله الفصيل العسكري الوحيد الذي احتفظ بسلاحه بعد انتهاء الحرب الأهلية في لبنان عام 1990 تحت شعار "المقاومة" في مواجهة إسرائيل.

ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، ما زالت إسرائيل تنفّذ غارات على أهداف تقول إنها تابعة لحزب الله في الجنوب، بينما أبقت على وجودها العسكري في خمسة مرتفعات "استراتيجية" عند الحدود.

رسالة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى اللبنانيين في الذكرى الخمسين للحرب في لبنان pic.twitter.com/GckPVSwMfq

— Lebanese Presidency (@LBpresidency) April 12, 2025

مقالات مشابهة

  • بعد 50 عاماً... حان الوقت لبناء الدولة والتخلّي عن السلاح
  • رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا
  • عون يحذر مجددا من السلاح خارج إطار الدولة: لن يحمي لبنان إلا جيشه (شاهد)
  • لبنان.. عون يحذر من خطر السلاح خارج إطار الدولة
  • مراسل سانا بحلب: بدء دخول قوات الجيش العربي السوري وقوى الأمن العام إلى سد تشرين بريف حلب الشرقي لفرض الأمن والاستقرار للمنطقة، تنفيذاً للاتفاق المبرم مع قوات سوريا الديموقراطية
  • لبنان: إعادة الإعمار والمساعدات مرهونان بحصرية السلاح بيد الدولة
  • المساعدات والإعمار بعد حصر السلاح
  • الإعلان خلال ساعات.. تفاصيل زيادة أسعار المنتجات البترولية اليوم الجمعة
  • لبنان: ملتزمون بالإصلاحات وحصر السلاح بيد الدولة
  • رجي التقى بخاري: ملتزمون الإصلاحات المالية وحصر السلاح بيد الدولة