بريتني سبيرز تطهو إفطارها بعيداً عن سام أصغري
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
شاركت المغنية الشهيرة بريتني سبيرز مقطع فيديو على صفحتها الخاصة على إنستغرام، وهي تقوم بطهي وجبة إفطار.
ونشرت بريتني (41 عاماً) مقطع الفيديو على إنستغرام قبل أن تقوم بحذفه لاحقاً، حيث ظهرت وهي تمسك بسكين كبير وتقوم بتقطيع الفلفل البرتقالي بسرعة، قبل أن تمسك بيضتين وتكسرهما بيد واحدة.
وألقت بريتني بالفلفل في المقلاة، ومن ثم أخذت وعاءاً من الملح وسكبت بعضاً منه في يدها قبل أن ترشه في المقلاة.
وأنهت وجبتها بشريحة من الجبن، وسرعان ما خلطت الطعام باستخدام ملعقة مسطحة ثم وضعته في طبق، قبل أن تضيف المزيد من التوابل والملح.
يأتي المنشور وسط تقارير حول الدور الذي لعبه زوجها المنفصل عنها سام أصغري في حياتها، خاصة بعد انتهاء الوصاية عليها، حيث قام بطلب الطلاق منها الأسبوع الماضي بعد 14 شهراً من عقد قرانهما.
وقال أحد المطلعين، إن سام كان بمثابة طبيب نفسي بالنسبة لبريتني سبيرز، وساعدها في تخطي مشاكلها الكثيرة بعد أن خرجت من وصاية والدها.
وادعى المصدر أن إنتهاء علاقة بريتني بـ “سام” سيزيد الأمور سوءاً بالنسبة لها، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني قبل أن
إقرأ أيضاً:
تراجع الايرادات وهدا ما تقوم به وزارة المالية
كتبت سلوى بعلبكي في "النهار": يؤكد وزير المال يوسف الخليل أن "الوزارة تحاول قدر الإمكان المحافظة على الأرصدة المجمعة في حسابات الخزينة، ليكون في الإمكان تغطية الحاجات الضرورية، في ظروف صعبة لم تعد تسمح بإدخال إيرادات كبيرة. حاليا، مخزون الخزينة يكفي لصرف الرواتب والأجور وتأمين الإغاثة للمستشفيات ومجلس الجنوب والهيئة العليا للأغاثة وغيرها من الأولويات. ما يشغل وزارة المال حاليا هو مصادر التمويل، باعتبار أن الدولة لا يمكنها اللجوء إلى الأسواق الخارجية للحصول على قروض. من هنا تأتي أهمية زيادة الإيرادات وفق الخليل، الذي يقول إن "ثمة فارقا كبيرا بين الحرب اليوم وحرب 2006.حتى شهر تشرين الأول كانت الإيرادات جيدة، وخصوصا أن غالبيتها من الجمارك، ولكن حاليا، بما أن غالبية البضائع وصلت الى المرفأ، ثمة تخوف من عدم استيراد بضائع جديدة إذا بقي الوضع على حاله، لذا فإن التوقعات بإيرادات أكبر قد تكون غير واقعية.
والحال أن الإيرادات في تشرين الاول جاءت بأقل بـ 30% مما كنا توقعه. ولكن على الرغم من كل ذلك، لسنا في مرحلة الخطر، ونعمل ما في وسعنا لعدم استنزاف الرصيد".
وبلغت الإيرادات نهاية الشهر الفائت نحو 3.3 مليارات دولار (نقدا)، فيما بلغت النفقات نحو 2.7 ملياري دولار (نقدا). بما يعني أن الفائض بلغ نحو 600 مليون دولار (نقدا). أما الإيرادات بالدولار الأميركي فتبلغ نسبتها 10% من مجموع إيرادات الخزينة، بمعدل 30 مليون دولار نقدا شهريا.
بالنسبة إلى النفقات، فإن أكثر من 45% منها للرواتب والأجور، والنسبة المتبقية تتعلق بنفقات لوزارة الصحة والمستشفيات الحكومية، ومساعدات اجتماعية وطبية ومدرسية للعسكريين وموظفي القطاع العام، ومجلس الجنوب والإغاثة، وبلديات، ووزارة الأشغال، ووزارة الشؤون الاجتماعية، وقروض وفوائدها مستحقة للخارج.