ارتفاع العجز التجاري في إستونيا
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
تالين - العُمانية: أفادت أرقام من هيئة الإحصاء في إستونيا اليوم بأن العجز التجاري لإستونيا ارتفع في يناير، مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، حيث سجلت الواردات نموا بشكل أسرع من الصادرات.
وقد ارتفع العجز التجاري ليصل إلى 331 مليون يورو (361 مليون دولار)، في يناير، من 246 مليون يورو في نفس الشهر العام الماضي.
وارتفعت الصادرات بنسبة 13% على أساس سنوي في يناير وارتفعت الواردات بنسبة 16%.
كما أظهرت بيانات أنه في التجارة داخل الاتحاد الأوروبي، ارتفعت الصادرات بنسبة 11% والواردات بنسبة 9%.
أما بالنسبة للتجارة خارج الاتحاد الأوروبي، فقد بلغ الارتفاع 19% في الصادرات والواردات بنسبة تصل إلى 57%.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: العجز التجاری
إقرأ أيضاً:
ارتفاع صادرات العراق النفطية إلى أمريكا رغم تراجع الاستيراد العام
أبريل 13, 2025آخر تحديث: أبريل 13, 2025
المستقلة/-سجلت صادرات العراق من النفط الخام إلى الولايات المتحدة الأمريكية ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأسبوع الماضي، في وقت انخفض فيه إجمالي استيرادات واشنطن النفطية من ثماني دول رئيسية.
ارتفاع الصادرات العراقيةوذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في تقريرها الأسبوعي أن صادرات العراق النفطية إلى أمريكا بلغت 167 ألف برميل يومياً، مقارنة بـ132 ألف برميل يومياً في الأسبوع الذي سبقه، مسجلة بذلك زيادة بنحو 35 ألف برميل يومياً.
تراجع في مجمل الاستيراداتورغم هذا الارتفاع العراقي، شهدت الولايات المتحدة انخفاضاً في وارداتها النفطية بشكل عام، حيث بلغ متوسط الاستيراد من ثماني دول رئيسية 5.328 ملايين برميل يومياً، بانخفاض قدره 869 ألف برميل يومياً مقارنة بالأسبوع السابق الذي بلغ فيه المتوسط 6.197 ملايين برميل يومياً.
كندا تتصدر، والعراق في المركز الخامسوأشارت بيانات إدارة الطاقة إلى أن كندا تصدرت قائمة الدول المصدّرة للنفط إلى أمريكا بمعدل 3.940 ملايين برميل يومياً، تلتها المكسيك بـ598 ألف برميل، ثم فنزويلا بـ285 ألف برميل، والسعودية بـ140 ألف برميل.
وجاء العراق في المرتبة الخامسة من حيث حجم الصادرات إلى أمريكا خلال الأسبوع الماضي.
صادرات أخرىكما استوردت الولايات المتحدة النفط من:
نيجيريا: 123 ألف برميل يومياً
الإكوادور: 54 ألف برميل يومياً
كولومبيا: 21 ألف برميل يومياً
نظرة تحليليةويُعد هذا الارتفاع في الصادرات العراقية مؤشراً إيجابياً على تحسن نسبي في الطلب الأمريكي على النفط العراقي، وسط تذبذب في أسواق الطاقة العالمية، واستمرار التغيرات الجيوسياسية والاقتصادية التي تؤثر على حركة التصدير والاستيراد.