ارتفاع حالات الإصابة بالحصبة في محافظة تعز
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلنت السلطات الصحية في محافظة تعز، جنوب غربي اليمن، عن تسجيل 382 حالة إصابة بالحصبة منذ بداية العام 2025، مما يثير القلق بشأن انتشار هذا المرض.
وأفادت إحصائية صادرة عن مكتب وزارة الصحة بالمحافظة، أن من بين الحالات المسجلة، هناك 83 حالة تم تأكيدها مخبريًا، بالإضافة إلى حالتي وفاة في صفوف الأطفال.
وتشير هذه الأرقام إلى تفشي مرض الحصبة في تعز، والتي تُعتبر المحافظة الأكثر سكانًا في البلاد.
يُذكر أن الحصبة مرض شديد العدوى يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من انتشاره وحماية الأطفال.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: تعز مرض الحصبة
إقرأ أيضاً:
16400 حالة اعتقال في الضفة مند بدء حرب الإبادة
الثورة نت/..
أوضحت مؤسسة الأسرى الفلسطينية، أن عدد حالات الاعتقال التي تنفذها سلطات العدو الاسرائيلي في الضفة منذ بدء حرب الإبادة والتهجير في السابع أكتوبر 2023، بلغت نحو 16400 حالة اعتقال، بينها (510) امرأة، و (1300) طفل، وهذا لا يشمل حالات الاعتقال في غزة التي تقدر بالآلاف.
وذكرت ، في تقريرها الشهري عن حالات الاعتقال في شهر مارس، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن سلطات العدو الإسرائيلي واصلت حملات الاعتقال الممنهجة في الضفة خلال مارس 2025، إذ بلغت 800 حالة، بينها (84) طفلًا، و(18) امرأة.
وأكدت، أن مستوى عمليات الاعتقال الإداري مستمر في التصاعد، إذ يواصل الاحتلال احتجاز (3498) معتقلاً إداريًا، من بينهم أكثر من 100 طفل، “وهذه النسبة في أعداد المعتقلين الإداريين لم تشاهد على مدار عقود طويلة، حتى في أوج الانتفاضات الشعبية”.
وخلال شهر مارس، أُعلن عن ثلاثة شهداء من الأسرى والمعتقلين، وشكلت قضية الشهيد الطفل وليد أحمد القضية الأبرز، جراء حجم الجريمة المركبة التي تعرض لها في سجن (مجدو)، على مراحل بدءً من اعتقاله واحتجازه في ظروف صعبة ومأساوية، ولاحقًا إصابته بمرض الجرب، وتعرضه لجريمة التجويع التي شكلت السبب المركزي في استشهاده.
و بشأن قضية معتقلي غزة، لم يختلف حجم ووتيرة الجرائم الممنهجة وظروف الاعتقال القاسية والمرعبة التي تهدف من خلالها إدارة سجون الاحتلال إلى قتل المزيد من المعتقلين.
وأكدت أن عامل الزمن يشكل اليوم الأساس الذي يمس مصير الآلاف من الأسرى في سجون الاحتلال، في حال إذا استمر مستوى الجرائم بالنهج نفسه.
وكان إجمالي عدد الأسرى في سجون الاحتلال قبل حرب الإبادة، أكثر من (5250)، وعدد الأسيرات (40)، فيما بلغ عدد الأطفال في السجون (170)، وعدد الإداريين نحو (1320).