قرارات مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي تفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات ماجستير إدارة المشاريع الهندسية في جامعة الزرقاء
وافق مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، الأربعاء، على اعتماد المستشفى التخصصي، مستشفى تعليميا.
اقرأ أيضاً : الجامعة الأردنية تقرر إجراء تشكيلات أكاديمية واسعة - أسماء
َووافق المجلس في جلسته التي ترأسها رئيس الهيئة الدكتور ظافر الصرايرة، على استمرارية الاعتماد الخاص لتخصصي بكالوريوس التصميم والفنون التطبيقية، وماجستير التصميم في جامعة اليرموك.
وأقر المجلس استمرارية الاعتماد الخاص لتخصصي، بكالوريوس ذكاء الأعمال وتحليل البيانات، وماجستير الأعمال الرقمية في جامعة العلوم التطبيقية.
ووافق المجلس على استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات بكالوريوس إدارة الأعمال، ومحاسبة، وماجستير محاسبة، وبكالوريوس الإدارة المالية والمصرفية، وماجستير المالية وإدارة المخاطر، وبكالوريوس التسويق، وماجستير التسويق، وبكالوريوس نظم معلومات إدارية، واستمرارية الاعتماد الخاص لتخصص تكنولوجيا مالية وإدارة المخاطر، وذكاء اصطناعي في المحاسبة والتدقيق، في جامعة العلوم التطبيقية.
وأقر المجلس استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات ماجستير إدارة المشاريع الهندسية، وبكالوريوس التمريض، وتحاليل طبية، وماجستير العلوم الطبية المخبرية، وإدارة التمريض في جامعة الزرقاء.
وأقر المجلس استمرارية الاعتماد الخاص لتخصص بكالوريوس هندسة التعدين، وماجستير الإدارة المستدامة في جامعة الحسين بن طلال، وبكالوريوس اللغة العربية، والرياضيات، وماجستير، اللغة العربية، وبكالوريوس الجينات والتشخيص الجزئي في جامعة فيلادلفيا، واستمرارية الاعتماد الخاص لتخصص، بكالوريوس العلاج الطبيعي في جامعة اربد الأهلية.
ووافق المجلس على الاعتماد الخاص لتخصص دبلوم متوسط المعالجة التنفسية، في كلية رفيدة الأسلمية للقبالة والمهن الطبية المساندة، والمعالجة التنفسية في كلية نسيبة المازنية للقبالة والمهن الطبية المساندة، والسكرتاريا الالكترونية، في الكلية الجامعية العربية.
وأقر المجلس استمرارية الاعتماد الخاص لتخصص دبلوم عال التربية، في كلية الأميرة رحمة، ودبلوم متوسط فنون التصميم الداخلي والديكور، وتكنولوجيا مختبرات الأسنان، في كلية اربد، وبكالوريوس إدارة مكتبات ومعلومات، في كلية الأميرة عالية، ودبلوم متوسط تصميم جرافيكي في كلية السلط التقنية، وبكالوريوس الهندسة المدنية/ المياه والبيئة، وماجستير هندسة تحلية المياه وإدارتها، في كلية الحصن، والعلوم الجمركية والضريبية في كلية حطين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جامعات الأردن فی جامعة فی کلیة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: إنشاء 37 مركزًا جامعيًا للتطوير المهني في 29 جامعة
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن الوزارة تعمل على تطوير منظومة التعليم العالي لتواكب متطلبات العصر، وذلك بتوجيهات من القيادة السياسية ووفقًا لرؤية مصر 2030، موضحًا أن الوزارة تسعى لبناء كوادر وطنية قادرة على المنافسة في سوق العمل من خلال ربط العملية التعليمية باحتياجات القطاعات المختلفة في مصر.
وأضاف الوزير أن الوزارة اتخذت خطوات جادة وسريعة خلال عام 2024 لبناء منظومة التدريب والتأهيل والربط بسوق العمل، وذلك في ضوء الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، ومن بين هذه الخطوات إنشاء 37 مركزًا جامعيًّا للتطوير المهني في 29 جامعة كمرحلة أولى، وأن المرحلة الثانية ستشهد توسيع نطاق المشروع ليشمل 46 مركزًا بحلول عام 2026، بهدف تغطية كافة الجامعات، وذلك في ضوء بروتوكول التعاون المبرم مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والجامعة الأمريكية بالقاهرة، الذي يتم تنفيذه بموازنة قدرها 63 مليون دولار، مؤكدًا أهمية هذه المراكز في سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل، مشيرًا إلى تشكيل مجلس تنفيذي لدعمها وتعزيز دورها في خدمة الطلاب، مثمنًا الإنجازات التي حققتها المراكز الجامعية للتطوير المهني في تزويد الطلاب بمهارات وخبرات جديدة ساهمت في زيادة فرص توظيفهم.
وأشار أيمن عاشور إلى أن عام 2024 شهد إطلاق منصة رقمية وطنية متكاملة، وهي المنصة المستقلة للوزارة (National Dashboard - National CSM)، بالإضافة إلى سبع منصات جامعية في جامعات (عين شمس، الإسكندرية، السويس، المنيا، أسيوط، المنصورة، سوهاج)، وتهدف جميعها إلى إدارة المسار المهني، وربط أسواق العمل بالمؤسسات التعليمية والمراكز المهنية، مشيرًا إلى أن الوزارة سعت لتوسيع نطاق مبادرةBeReady لتشمل المزيد من الجامعات والطلاب، بهدف بناء جيل جديد من القادة قادر على دفع عجلة التنمية في مصر.
وأوضح الوزير ان مبادرة BeReady كن مستعدًا حققت نجاحًا كبيرًا في مرحلتها التجريبية خلال عام 2024، حيث تم تدريب وتوظيف آلاف الطلاب والخريجين بنجاح، وقد ساهمت المبادرة في سد الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل، وذلك بفضل الشراكة المثمرة مع منظمة العمل الدولية، ومكتب وزارة الخارجية للتنمية بالمملكة المتحدة، وتشمل أبرز إنجازات المبادرة تدريب 2000 طالب وخريج، وتوظيف 1918 طالبًا وخريجًا في وظائف لائقة، وتنظيم العديد من الفعاليات والملتقيات التي ساهمت في إعداد الشباب لسوق العمل.
وأكد الوزير استمرار نجاح مبادرة BeReady، مشيرًا إلى انطلاق مرحلتها الثانية التي تستهدف تدريب وتوظيف 2000 طالب وخريج، وتشمل هذه المرحلة برامج تدريبية مكثفة في المهارات الأساسية، واللغة الإنجليزية، بالإضافة إلى فرص للحصول على وظائف رقمية، وقد تم تخصيص مبلغ قدره ٢٠٠، ٠٠٠ دولار من قبل السفارة الهولندية لتمويل هذه الأنشطة، مشيرًا إلى أنه تم إطلاق مرحلة تجريبية لمبادرة BeReady في مجال التمريض بجنوب الصعيد، بالشراكة مع مركز مجدي يعقوب ودعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وذلك ضمن مشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني.
ومن جانبه أكد الدكتور أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل أنه في إطار سعي مبادرة BeReady لتوسيع نطاق خدماتها خلال عام 2024، فقد أدرجت برامج مبادرة FutuerSkills4All، والتي تهدف إلى تزويد 2000 طالب وخريج بمهارات المستقبل المطلوبة في سوق العمل، وتشمل هذه البرامج تدريبًا عمليًّا في مجالات ذات طلب مرتفع، مما يساهم في تعزيز فرص التوظيف ونمو الاقتصاد.
وأضاف أيمن فريد أنه بناءً على التكليف الصادر من السيد رئيس مجلس الوزراء، تم وضع مسودة قانون لإنشاء صندوق دعم المسار المهني والتوظيف لطلاب الجامعات، ويهدف هذا الصندوق إلى تقديم خدمات متكاملة لدعم طلاب وخريجي الجامعات المصرية، وربطهم بسوق العمل، ويتضمن ذلك توفير برامج إرشاد وتدريب مهني متخصصة، ودعم المراكز الجامعية المتخصصة في التوظيف، وتطوير قدراتها، وتأسيس شراكات مع القطاع الخاص، لخلق فرص عمل للخريجين، وتطوير برامج تدريبية للمدربين والكوادر العاملة في مجال التوظيف، مؤكدًا أن الصندوق يهدف إلى بناء جسر قوي بين الجامعات وسوق العمل، مما يسهم في رفع كفاءة الخريجين وتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة.
ومن جهته أكد الدكتور عادل عبد الغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، أن تأهيل الطلاب والخريجين لمتطلبات سوق العمل يمثل أولوية رئيسية للوزارة، مشيرًا إلى أن الوزارة تركز على تطوير البرامج التعليمية، وتحديث المناهج بما يتماشى مع احتياجات السوق، مضيفًا أن الوزارة تسعى لمواكبة التغيرات العالمية في مجال التكنولوجيا ودمجها في التعليم لتحسين التدريس والبحث العلمي، موضحًا أن الوزارة تعمل على تعزيز التعاون مع الشركات ومواقع الإنتاج لتوفير فرص تدريبية حقيقية للطلاب، بهدف تجهيز الكوادر الوطنية القادرة على المنافسة محليًا وعالميًا.
اقرأ أيضاًشراكات دولية ودعم الطلاب في الداخل والخارج.. أبرز إنجازات وزارة التعليم العالي في 2024
وزارة التعليم العالي تطلق مسابقة «أفضل جامعة للأنشطة الطلابية» لتشجيع الابتكار