«تيته» تبدأ مشاوراتها الإقليمية في القاهرة.. الحفاظ على التنسيق الوثيق
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
بدأت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة هانا تيته، مشاوراتها الإقليمية في القاهرة بلقاء وزير خارجية جمهورية مصر العربية، الدكتور بدر عبد العاطي.
وتبادلت “تيته”، ووزير الخارجية، “وجهات النظر حول تطورات الأوضاع في ليبيا”، كما أحاطت الوزير “حول عمل اللجنة الاستشارية، وأبرزت الدور الهام للأطراف الإقليمية الفاعلة وأهمية انسجام الدعم الدولي لحل سياسي يملكه الليبيون، من خلال إجراء انتخابات عامة في أقرب وقت ممكن”.
وأكد الدكتور عبد العاطي، “التزام مصر بحل ليبي-ليبي، وجدد دعمه لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وجهود الممثلة الخاصة”، مشددًا على “ضرورة الحفاظ على التنسيق الوثيق في المستقبل”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ليبيا والأمم المتحدة ليبيا ومصر هانا تيتيه هانا سيروا تيتيه وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي
إقرأ أيضاً:
ممثلة سورية تروي أحداث جبلة
#سواليف
نشرت #الممثلة_السورية #نور_علي مقطع فيديو عبر خاصية “الستوري” بمنصة “إنستغرام”، تحدثت من خلاله عن تفاصيل ما جرى معها أثناء وجودها في مدينة #جبلة (غرب سوريا) خلال أحداث الساحل الأخيرة.
https://twitter.com/i/status/1898789380455534640
مقالات ذات صلةوأكدت نور علي في الفيديو أنها منذ اللحظة الأولى لاندلاع #الاشتباكات التي قام بها موالون للأسد وخارجون عن القانون بقتل 15 من رجال الأمن، كانت تتمنى أن تعتقل السلطات الأمنية كل من يحمل السلاح خارج إطار الدولة.
وشددت الممثلة السورية على أن السلاح يجب أن يكون محصورا بيد الدولة وحدها.
وأضافت علي أن بعض المسلحين الأجانب خرجوا إلى الشوارع واقتحموا المنازل وقتلوا مدنيين من مختلف الطوائف قبل فرض قوات الأمن سيطرتها على المدينة.
وأوضحت أنها تعرضت لإطلاق نار من أحد المسلحين أثناء محاولته سرقة سيارتها، لكنها تمكنت من الاتصال بالأمن العام الذي استجاب لندائها وأشادت باستجابته لها وحمايتها.
وأشارت باكية إلى أن الحوار هو السبيل الوحيد لفهم السوريين بعضهم البعض، مؤكدة أن الأحداث الأخيرة طاولت ضحايا من الطوائف كافة.
من جانبه، صرح نقيب الفنانين السوريين الجديد مازن الناطور، بأن الشعب يقف إلى جانب الدولة في مطاردة فلول النظام الانفصاليين، مشيدا بالعمليات الأمنية التي تمت لاستعادة الأمن.
وأشار مازن الناطور إلى ضرورة محاسبة أي جهة متورطة في انتهاكات ضد المدنيين، في إطار عملية شفافة تهدف إلى بناء دولة العدالة، ومحاسبة الخارجين عن القانون ومن قام بالانتهاكات بحق الأبرياء.
من جهته، طالب الفنان السوري المعارض للنظام السابق جهاد عبده، بضرورة التهدئة وإجراء تحقيق محايد، ومحاسبة كل من ارتكب جرائم بحق المدنيين، أو قام بالتحريض والتجييش، مقدما تعازيه لذوي الضحايا المدنيين ورجال الأمن الذين سقطوا خلال المواجهات.
أما المغنية أصالة نصري المعروفة بمواقفها المعارضة لنظام بشار الأسد منذ العام 2011، فقد أعربت عن قلقها من تصاعد الأحداث في سوريا، مغردة على حسابها في إكس: “والله مو معقول اللي عم يصير”، داعية إلى وقف “حمام الدم والقهر”.