توزيع 10 آلاف كرتونة رمضان على الأولى بالرعاية والأكثر احتياجا بالدقهلية
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
كثقت جمعية الأورمان الجهود لتوزيع 10 آلاف كرتونة على الأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا بقرى ومراكز محافظة الدقهلية، تحت رعاية اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية.
وقالت الدكتورة ماجدة جلالة، وكيلة وزارة التضامن الاجتماعى بالدقهلية، إن توزيع الكراتين خلال شهر رمضان المعظم جاء بهدف خدمة فئات غير القادرين ولتخفيف الأعباء المادية عنهم، فضلًا عن ادخال الفرحة فى قلوبهم فى شهر رمضان المعظم خاصة في القرى والنجوع الأكثر احتياجًا في كل مراكز محافظة الدقهلية.
واشادت بالدور الذى تقوم به مؤسسات المجتمع المدنى فى تحقيق التكافل الإجتماعى خلال هذا الشهر المبارك لتخفيف الأعباء وتحسين مستوى معيشة الموطنين، مؤكدة أن تلك الجمعيات أصبحت شريك أساسي للمحافظة في تحقيق التنمية المستدامة والاستجابة للعديد من المطالب الجماهيرية لرفع العبء والمعاناة عن كاهل المواطنين البسطاءالأورمان تدعم دور الدولة في دعم الفئات الأكثر احتياجا
وقال اللواء ممدوح شعبان، مدير عام الجمعية، أن الأورمان تدعم دور الدولة في دعم الفئات الأكثر احتياجا حيث تضمن توفير الاحتياجات الغذائية الأساسية للأسر على مدار الشهر بالكامل، الأمر الذي يساهم في تخفيف الكثير من الأعباء عن كاهل السيدات المعيلات في تلك الأسر . واوضح شعبان، أن الجمعية بمحافظة الدقهلية نفذت عددا كبيرا من المشروعات الخيرية ومنها بجانب تنمية القرى الفقيرة تسليم مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر للسيدات الارامل غير القادرات والاسر غير القادرة، كذلك مساعدة شرائح غير القادرين بالمحافظة من مرضى القلب والعيون لاجراء الجراحات المطلوبة وصرف الدواء اللازم بعد توقيع الكشف لدى أفضل المؤسسات الطبية فى المحافظة وفى القاهرة، كذلك توزيع المساعدات الموسمية على شرائح غير القادرين فى المحافظة من شنطة رمضان وبطاطين الشتاء ولحوم الاضاحى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان التضامن الدقهلية كراتين اورمان المزيد
إقرأ أيضاً:
كرتونة سجائر تضع والي كسلا ووزير التربية والتعليم في مرمى هجوم لاذع
متابعات ــ تاق برس أشعلت صورة لوالي ولاية كسلا وهو يتسلم أوراق الامتحانات داخل كرتونة سجائر، حالة من السخرية و”التندر”، بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وعدٌَ بعضهم الصورة دليل على أن الولاية وطاقم مكتبها ووزارة التعليم، بلا أدنى مسؤولية، فيما اعتبر آخرون أن الأفضل لوزير التعليم أن يقدم استقالته لأنه لا يرى أى مشكلة فى الترويج للتعليم فى كرتونة سجائر. مشهد أعتبره الكثيرون فضيحة تعليمية بكل المقاييس، تُسيء لرمزية التعليم وهيبته، حتى في ظروف الحرب. الصورة التي انتشرت على نطاق واسع، أثارت موجة غضب عارمة وسط السودانيين، الذين عبّروا عن استيائهم من طريقة نقل وتسليم أوراق الامتحانات بهذه الصورة غير اللائقة، واعتبروا أنها تفتقر لأدنى درجات الاحترام لقطاع التعليم، وترسل رسائل سلبية للطلاب وأولياء الأمور على حد سواء. كرتونة سجائروالي كسلاوزير التربية والتعليم