رياضة .. جهود لتعزيز حملة أرفض المنشطات بالتعاون مع الشركاء
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
دبي في 23 أغسطس/ وام / تكثف الهيئة العامة للرياضة بالتعاون مع شركائها، من جهودها في مجال مكافحة المنشطات من خلال الحملة التي أطلقتها تحت شعار "ارفض المنشطات"، من أجل الحفاظ على بيئة رياضية تنافسية نظيفة وخالية من المنشطات.
وتواصل "الهيئة"، بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الوطنية والوكالة الوطنية لمكافحة المنشطات ومركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي وجمعية الإمارات للتأهيل والطب الرياضي، من جهودها في هذا الصدد، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031 الرامية إلى دعم مبادئ اللعب النظيف والنزاهة الرياضية، لتعزيز الحضور والسمعة الطيبة للرياضة الإماراتية على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وتتمثل جهود الحملة في إعداد وتجهيز مجموعة من الندوات والمحاضرات وورش العمل قبل وأثناء الفعاليات الرياضية للتوعية حول مخاطر المنشطات وضرورة مكافحتها والتعريف بالقوانين الدولية الخاصة بتعاطي المنشطات.
وكانت الهيئة العامة للرياضة أطلقت حملة لمكافحة المنشطات تحت شعار "ارفض المنشطات"، بالتعاون مع شركائها في مايو الماضي، وشاركت الحملة في العديد من الفعاليات والمبادرات الرياضية من لرفع وعي المشاركين بأضرار المنشطات وتوعيتهم بضرورة تجنبها، وتستمر الحملة حتى يوليو 2024. عبد الناصر منعم/ وليد فاروق
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: بالتعاون مع
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات» يستكمل حملة دعم حفظة القرآن الكريم بالقرى الأكثر احتياجًا
في إطار حرصه على دعم حفظة كتاب الله، يواصل «بيت الزكاة والصدقات» حملته لدعم حفظة القرآن الكريم، تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، وتهدف إلى تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا.
وبعد انطلاق المرحلة الأولى من الحملة في محافظة سوهاج، وصلت الحملة إلى محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري.
وتشمل الحملة توزيع مصاحف وأدوات كتابية وملابس وأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يهيئ بيئة محفزة لهم تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
وأوضح البيان الصادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم الأحد 20 أبريل 2025، أن دعم حفظة القرآن الكريم نابع من الإيمان بعظمة هذا الكتاب، وفضله الذي لا يضاهيه فضل، فمن داوم على قراءته وتدبره والعمل به، نال شفاعة القرآن يوم القيامة؛ فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَافِعًا لأَصْحَابِهِ». [صحيح ابن حبان]
وأكد البيان أن التبرع بالزكاة والصدقات والوقف لصالح حفظة القرآن هو استثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع، إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة أُسَرهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال.