بعد أنباء انفصالهما.. جورج كلوني وأمل علم الدين يتجاهلان الشائعات بعشاء رومانسي
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتشرت خلال الأيام الماضية تقارير إعلامية عالمية تفيد باحتمالية انفصال النجم العالمي جورج كلوني عن زوجته المحامية اللبنانية أمل علم الدين، وذلك بعد 11 عامًا من الزواج، وسط شائعات عن اضطراب علاقتهما وتفكيرهما في الطلاق.
وزعمت بعض التقارير أن كلوني قد يدفع 300 مليون دولار كجزء من تسوية الانفصال، ولكن في رد عملي على هذه الشائعات، ظهر جورج كلوني وأمل علم الدين سويًا في أحد المطاعم الفاخرة في نيويورك، حيث يقيم الزوجان حاليًا، وكانا في غاية الانسجام والسعادة، في محاولة واضحة لوضع حد للتكهنات المتكررة حول علاقتهما.
وذكرت صحيفة "Page Six" أن الثنائي كانا برفقة محاميهما وصديقهما كيفن جونسون خلال العشاء، حيث استمتعا بوقتهما في أجواء ودية ودافئة.
ولفت كلوني الأنظار بمظهره الجديد، حيث تخلى عن شعره الأبيض المعروف به واعتمد على اللون البني، مما غير شكله بالكامل، بينما بدت أمل متألقة وسعيدة طوال الأمسية.
وكانت قصة حب جورج وأمل كلوني من أشهر قصص الحب في العالم، حيث عُرف النجم الهوليوودي بـ"عازب هوليوود الأشهر" الذي لم يتزوج حتى بعد سن الخمسين، قبل أن يلتقي بأمل ويقع في حبها من النظرة الأولى، لتصبح علاقتهما حديث الجميع.
هذا الظهور الأخير للزوجين يشير إلى أن حياتهما الزوجية مستقرة وسعيدة، رغم الشائعات المستمرة التي تحيط بهما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جورج كلوني امل علم الدين
إقرأ أيضاً:
طالب خلف القضبان.. عقوبة نشر الشائعات على مواقع التواصل بزعم المزاح
وصلة مزاح تسببت في نشر شائعات بخطف الأطفال في منطقة القوصية بأسيوط، قادت طالب إلى خلف القضبان بعدما تم القبض عليه، بسبب نشر شائعة عن خطف الأطفال، وفى السطور التالية نستعرض خطورة نشر مادة على مواقع التواصل الاجتماعي تسبب في نشر الشائعات وبث البلبلة في المجتمع.
وزارة الداخلية كشفت حقيقة ما تم تداوله على إحدى الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن ادعاء بعض أهالي إحدى القرى بدائرة مركز شرطة القوصية بأسيوط بقيام سيدة ترتدى النقاب باختطاف الأطفال بالقرية.
بالفحص لم يستدل على صحة الواقعة أو ورود بلاغات فى ذات الشأن وأمكن تحديد وضبط مرتدى النقاب (طالب - مقيم بدائرة المركز)، وأقر بارتدائه جلباب أسود اللون ونقاب بقصد اللهو مع أصدقائه بالقرية المشار إليها.
نصت المادة 188 من قانون العقوبات على أنه "يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز سنة وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تزيد على عشرين ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من نشر بسوء قصد بإحدى الطرق المتقدم ذكرها أخباراً أو بيانات أو إشاعات كاذبة أو أوراقاً مصطنعة أو مزورة أو منسوبة كذباً إلى الغير، إذا كان من شأن ذلك تكدير السلم العام أو إثارة الفزع بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة".
كما نصت لمادة رقم 80 (د) على "يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد على خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 جنيه ولا تجاوز 500 جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل مصرى أذاع عمداً فى الخارج أخباراً أو بيانات أو إشاعات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد وكان من شأن ذلك إضعاف الثقة المالية بالدولة أو هيبتها واعتبارها أو باشر بأية طريقة كانت نشاطاً من شأنه الإضرار بالمصالح القومية للبلاد. وتكون العقوبة السجن إذا وقعت الجريمة فى زمن حرب".
هناك أيضا المادة 102 مكرر والتى تنص على "يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن خمسين جنيهاً ولا تجاوز مائتى جنيه كل من أذاع عمداً أخباراً أو بيانات أو شائعات كاذبة إذا كان من شأن ذلك تكدير الأمن العام أو إلقاء الرعب بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة". وتكون العقوبة السجن وغرامة لا تقل عن مائة جنيه ولا تجاوز خمسمائة جنيه إذا وقعت الجريمة فى زمن الحرب.
مشاركة