موتسيبي يحتفظ برئاسة الاتحاد الأفريقي بـ«التزكية»
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
القاهرة (أ ف ب)
أعاد الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «الكاف»، انتخاب الجنوب أفريقي باتريس موتسيبي رئيساً لولاية جديدة مدتها أربع سنوات حتى عام 2029، بعد مصادقة الجمعية العمومية الرابعة عشرة للاتحاد القاري في القاهرة.
وتوجه موتسيبي (63 عاماً) إلى الاتحادات المنضوية، قائلاً بعد انتخابه بالتزكية دون تقدم أي مرشح آخر لمنافسته «شكراً لكم كان شرفاً كبيراً لي أن أتعامل معكم، لأنكم تمثلون مصالح القارة».
وكان رجل الأعمال الجنوب أفريقي خلف الملغاشي أحمد أحمد في 2021.
في سياق متصل، أجريت انتخابات التجديد النصفي للجنة كاف التنفيذية، والتي شهدت فوز الكاميروني صامويل إيتو أسطورة كرة القدم السابق، ورئيس الاتحاد الكاميروني الحالي عن منطقة الوسط بالتزكية.
وكانت لجنة كاف التنفيذية قد رفضت من قبل تقدم إيتو بأوراق ترشحه لعضويتها بسبب عدم حصوله على الدعم الحكومي اللازم، قبل أن يلجأ الكاميروني لمحكمة التحكيم الرياضي الدولية (تاس) التي أقرّت بصحة ترشحه، ثم حصل على موافقة اللجنة التنفيذية للترشح الثلاثاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصر الاتحاد الأفريقي الكاف جنوب أفريقيا باتريس موتسيبي
إقرأ أيضاً:
«أبو العينين» عن فوزه برئاسة برلمان الاتحاد من أجل المتوسط: فخور بمصريتي
وجه النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، الشكر لأعضاء مجلس النواب والأحزاب على تهنئته بمناسبة فوزه برئاسة برلمان الاتحاد من أجل المتوسط بالإجماع.
وقال أبو العينين، خلال الجلسة العامة للمجلس: إجماع برلمانات 38 دولة يرجع لقيادة و زعامة مصر ودور مصر المحوري في الشرق الأوسط خاصة في ظل التحديات العالمية.
وأضاف: الجميع يتحدث عن دور القائد عبد الفتاح السيسي و خطوطه الحمراء، وزياراته للعالم استطاعت أن تقدم مصر بدورها المحوري وما تشهده من الأمن و الأمان.
وواصل: نحيي الصورة الحقيقية التي تم تقديمها في المحافل الدولية و فخور بمصريتي و بالانتماء للمجلس الموقر و مكانة مصر تستحقها وأكثر وهذا التقدير العالمي خير دليل.
وأردف: العالم يتغير من العالمية للإقليمية و نعتز بالعلاقات مع الاتحاد الأوروبي.
من جانبه قال النائب مصطفي بكري: منذ أكثر من 35 عام و تابعت تحركات النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، الداعمة لثوابت الدولة المصرية.
وأضاف بكري:"انتخاب 38 عضوا لوكيل المجلس تكريم لمجلس النواب و للسياسة الخارجية المصرية، و للرئيس فهو القائد الذي حاز على التوافق بفضل سياسته المعتدلة التي تقوم على قيم السلام و العدالة، وهو اختيار لمصر و سياستها الخارجية وليس للنائب محمد أبو العينين فقط.