التعاون الإستراتيجى يهدف إلى تسهيل مشاركة المصريين المقيمين بالخارج فى الاستثمار الزراعى والتنموى فى مصر
نائب: مبادرة مزرعتك في مصر تعزز الاستثمار وتجذب المصريين بالخارج
برلماني: مبادرة مزرعتك بمصر تعزز الاستثمار في إنشاء زراعات جديدة
 

أشاد عدد من النواب بإطلاق شركة تنمية الريف المصرى الجديد مبادرة مزرعتك في مصر لتعزيز استثمار ومشاركة المصريين بالخارج ، وأكدوا أن إطلاق هذه المبادرة سيسهم في تشغيل العمالة بقطاع الزراعة ، خاصة وأن قطاع يعتبر ثاني قطاع يوفر العمالة بعد قطاع المقاولات.

في البداية أشاد النائب ياسر عمر ، وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب بإطلاق شركة تنمية الريف المصرى الجديد مبادرة مزرعتك في مصر لتعزيز استثمار ومشاركة المصريين بالخارج ، مشيرا إلى أنها فكرة جيدة.

وأشار عمر في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أن هذه المبادرة تستهدف تنمية موارد المصريين في الخارج داخل مصر ، مما يساهم في زيادة الناتج القومى للبلد ، مؤكدا أنها إذا كانت بالتقسيط ستحقق نتائج جيدة.

وأوضح وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب أن إطلاق هذه المبادرة سيسهم في تشغيل العمالة بقطاع الزراعة ، خاصة وأن قطاع يعتبر ثاني قطاع يوفر العمالة بعد قطاع المقاولات ، مؤكدا أن الدولة ستستفيد من هذه المبادرة ، خصوصا أنها ستسهم في تصدير منتجاتنا الزراعية إلى الخارج.

وقال النائب مجدي ملك ، عضو لجنة الزراعة والري بمجلس النواب أن أي طرح يهدف للاستثمار والتنمية في مجال الزراعة ، فإنه بلا شك مدروس ومخطط له ، وسيكون له عائد على الاقتصاد القومي وعائد ومردود على توفير السلع الغذائية

جاء ذلك تعليقا على إطلاق شركة تنمية الريف المصرى الجديد مبادرة مزرعتك في مصر لتعزيز استثمار ومشاركة المصريين بالخارج.

وأضاف ملك في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" : بحسبة بسطة كل فدان يتم استصلاحه يوفر ألف دولار وارادت ويزيد من صادراتنا ألف دولار ، وهذا المتوسط.

وأشار عضو لجنة الزراعة والري بمجلس النواب إلى أن هناك توجه خلال الفترة الحالية من جانب القيادة السياسية لإطلاق العديد من المبادرات والمشروعات الرئاسية ، مما يصب في صالح التنمية الزراعية لتوفير الغذاء.

وتابع: الدولة تتحمل أعباء كثيرة ، حيث أنها تستورد من الخارج ما يزيد عن 55 % من الحاصلات الأساسية ، وتستورد من الخارج ما يزيد عن 80 % من استهلاكنا من محصول الفول ، وتستورد من الخارج 100 % من العدس ، وتستورد من الخارج 80 % من الزيت.

وأوضح أن إطلاق شركة تنمية الريف المصرى الجديد مبادرة مزرعتك في مصر لتعزيز استثمار ومشاركة المصريين بالخارج ، شيىء محمود ، ونتمنى أن يكون هناك تخطيط جيد لإنجاز هذا المشروع من خلال التعاون بين وزارة الزراعة وكبرى الشركات من القطاع الخاص ، والتي كان لها تجارب حقيقية على أرض الواقع.

واختتم : نأمل أن تساهم هذه المبادرة في إنشاء زراعات جديدة  ، وتعطينا مردود سريع على قطاع الزراعة.

كانت شركة تنمية الريف المصري الجديد، المسئولة عن إدارة وتنفيذ المشروع القومى لاستصلاح وزراعة المليون ونصف المليون فدان، قد أعلنت عن إطلاق المبادرة الجديدة بعنوان "مزرعتك في مصر"، بالتعاون مع وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وذلك فى إطار السعى المستمر لتحقيق التنمية المستدامة وزيادة مشاركة المصريين المقيمين بالخارج فى بناء وطنهم.

وتهدف المبادرة إلى توفير فرص استثمارية للمصريين فى الخارج للمشاركة فى هذا المشروع الزراعى العملاق والواعد ، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم بين شركة تنمية الريف المصرى الجديد، ممثلةً فى اللواء أركان حرب مهندس عمرو عبد الوهاب، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة، ووزارة الخارجية المصرية، ممثلةً فى السفير نبيل حبشى، نائب وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج.

كما يهدف هذا التعاون الإستراتيجى إلى تسهيل مشاركة المصريين المقيمين بالخارج فى الاستثمار الزراعى والتنموى فى مصر، بما يساهم فى تعزيز الاقتصاد الوطنى وتحقيق الأمن الغذائى المستهدف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قطاع الزراعة المصريين بالخارج النواب شركة تنمية الريف المصرى الجديد مبادرة مزرعتك في مصر المزيد قطاع الزراعة بمجلس النواب هذه المبادرة من الخارج

إقرأ أيضاً:

منتدى أنطاليا الدبلوماسي مبادرة تركية لتعزيز الحوار وحل الملفات الشائكة

منصة دولية تُعقد سنويا في أنطاليا برعاية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، انطلق لأول مرة عام 2021 بهدف تعزيز الحوار البنّاء بين الدول، عبر مناقشة أبرز التحديات العالمية في مجالات الأمن والاقتصاد والتكنولوجيا وتغير المناخ، ويُخصص لكل دورة شعار يُجسّد طبيعة التحديات الدولية الراهنة.

ويشكّل المنتدى توجها تركيا جديدا يسعى إلى هندسة دور فاعل ومتوازن لتركيا في النظام العالمي لترسيخ موقعها "قوة دبلوماسية وسطية"، تجمع بين الشرق والغرب، وتطرح نفسها وسيطا محتملا في ملفات شائكة على الساحة الدولية.

التأسيس

أُطلق منتدى أنطاليا الدبلوماسي عام 2021 بمبادرة من وزارة الخارجية التركية، بهدف طرح حلول للتحديات العالمية عبر الحوار المباشر والشامل وإعادة تشكيل السياسة الخارجية التركية لإعادة تعريف دورها دوليا، من خطاب سياسي أيديولوجي إلى نهج دبلوماسي واقعي.

وجاء تأسيس المنتدى في وقت حساس على المستويين الإقليمي والدولي، قبيل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، وفي خضم أزمات متلاحقة مثل الحرب في ناغورني قره باغ والحرب الليبية وتوترات الشرق الأوسط.

خطوات سابقة

لم يكن إطلاق المنتدى خطوة معزولة، بل سبقته سلسلة تحركات دبلوماسية إستراتيجية، أبرزها زيارة أردوغان إلى الإمارات العربية المتحدة، وأعقبها مباشرة زيارة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى أنقرة، في تطور فُسّر على أنه كسر للجمود الإقليمي ومحاولة تركيا إعادة تموضعها خارجيا.

كما شهدت مدينة أنطاليا، عشية انطلاق المنتدى، اجتماعا نادرا بين وزيري خارجية روسيا وأوكرانيا، بهدف بحث سبل التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

الرئيس التركي رجب أردوغان في حفل افتتاح النسخة الرابعة لمنتدى أنطاليا الدبلوماسي يوم 11 أبريل/نيسان 2025 (الفرنسية) الأهداف

سعى منتدى أنطاليا الدبلوماسي إلى تأسيس منصة حوار سنوية دولية تجمع نخبة من القادة والساسة والمفكرين والدبلوماسيين والأكاديميين ورجال الأعمال، لمناقشة القضايا الإقليمية والدولية من زاوية إستراتيجية، وطرح مقاربات عملية لحلول فعالة.

إعلان

وأكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في منتدى الانطلاقة عام 2021 أن المنتدى يشكّل مرحلة جديدة في ممارسات الدبلوماسية العالمية، إذ يوفر فضاء مفتوحا لتلاقي الأفكار والخبرات المتنوعة من مناطق جغرافية مختلفة، مع التركيز على تعزيز الحضور الأفريقي والآسيوي والأوروبي، انسجاما مع التحولات الديناميكية في النظام الدولي.

وأشار جاويش أوغلو إلى أن المنتدى يهدف إلى الدمج بين المبادئ الدبلوماسية التقليدية والأساليب المبتكرة، موضحا أن النسخة الأولى منه تضمنت 25 جلسة نقاشية تناولت أبرز التحديات العالمية.

ويهدف المنتدى لإعادة صياغة الخطاب التركي في الساحة الدولية عبر تعزيز الثقة، ودفع دور تركيا وسيطا، وتوسيع آفاق الشراكات، بعيدا عن الاعتماد الحصريّ على التحالفات التقليدية.

وعلى النقيض من الانتقادات السابقة التي وصفت السياسة الخارجية التركية بأنها "عثمانية جديدة" أو "محافظة أيديولوجيًا"، يقدّم المنتدى صورة أكثر تصالحية وبراغماتية لدور تركيا العالمي، في إطار "مبادرة أنطاليا".

منتدى أنطاليا الدبلوماسي بلغ عام 2025 نسخته الرابعة (وكالة الأناضول) التحديات التي ناقشها

ناقش المنتدى عبر نسخه المتتالية مجموعة من التحديات العالمية المتكررة التي تتصدر الأجندة الدولية، مثل:

تغير المناخ الأمن الغذائي الذكاء الاصطناعي الإرهاب الهجرة غير النظامية الاتجار بالبشر قضايا الصحة العالمية التنمية المستدامة

وقد أظهر المنتدى مرونة في تناول هذه الملفات من زوايا متعددة، فبينما ركّزت نسخة 2021 على استشراف مقاربات إنسانية جامعة، أولت نسخة 2022 اهتماما بفرص التقارب الإقليمي، في حين عالجت نسخة 2024 تداعيات الأزمات المركبة كالحرب والاضطرابات الرقمية وتآكل الثقة بالنظام الدولي.

أما نسخة 2025، فجاءت في سياق تصاعد النزاعات، مركّزة على إعادة تفعيل الدبلوماسية أداة لمعالجة الانقسامات العالمية وتجاوز حالة الشلل السياسي.

إعلان المنتديات منتدى 2021

انطلقت النسخة الأولى من المنتدى تحت شعار "الدبلوماسية المبتكرة: عصر جديد، مقاربات جديدة"، وجاء ذلك في لحظة إقليمية ودولية دقيقة، ترافقت مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، وتنامي الاستقطابات الدولية، وانعدام الثقة في النظام العالمي القائم.

أظهر برنامج المنتدى في نسخته الأولى توجّها تركيا مدروسا نحو الابتعاد عن القضايا السياسية الخلافية، خصوصا تلك المرتبطة بملفات الشرق الأوسط وآسيا التي طالما شكّلت نقاط توتر مزمنة في العلاقات الدولية.

وبدلا من ذلك، أولى المنتدى اهتماما لقضايا عالمية ذات طابع شمولي وإنساني، يُمكن أن تشكل أرضية مشتركة بين مختلف الدول والفاعلين.

وقد عكست هذه المحاور رغبة تركيا في تقديم المنتدى منصة لا تبحث فقط عن معالجة الأزمات، بل عن استشراف حلول إستراتيجية لبناء عالم أكثر استقرارا وتوازنا.

عبر هذا التوجه، أرادت أنقرة أن تؤسس لمرحلة جديدة من سياستها الخارجية، تُشبه إلى حد كبير ما عُرف بسياسة "بريطانيا العالمية"، عبر تبنّي رؤية أكثر شمولا، إذ خصص المنتدى اهتماما لافتا لمناطق غالبا ما كانت خارج دائرة الاهتمام التركي التقليدي، مثل أميركا اللاتينية وآسيا والمحيط الهادي وأفريقيا، في محاولة لإعادة توزيع الاهتمام السياسي والدبلوماسي التركي عالميا.

منتدى 2022

شكّل حضور وزير خارجية أرمينيا في منتدى أنطاليا 2022 -تحت شعار "إعادة برمجة الدبلوماسية"- لحظة دبلوماسية فارقة، إذ أعلن رسميا عن بدء تطبيع العلاقات مع تركيا وفتح الحدود بين البلدين، وهو ما اعتُبر أحد أبرز إنجازات السياسة الخارجية التركية حينئذ، في سياق كسر الجليد بعد عقود من القطيعة.

كما شهد المنتدى مشاركة وزير خارجية بنغلاديش في جلسة بعنوان "آسيا الجديدة"، في دلالة واضحة على تحسّن العلاقات الثنائية بعد فترة من الفتور السياسي بين البلدين.

إعلان

وعكست هذه المشاركة توجّه تركيا نحو استعادة التوازن في علاقاتها الآسيوية، وفتح صفحة جديدة من التعاون الدبلوماسي والاقتصادي.

على غرار نسخة 2021، حافظ منتدى 2022 على الحياد تجاه القضايا الخلافية، وتجنّب الملفات الحساسة التي قد تثير توترا دبلوماسيا مع دول أو أطراف إقليمية، مفضّلا التركيز على قضايا عالمية شاملة يمكن أن تشكل أرضية مشتركة للنقاش والتعاون، كما تناول المحاور نفسها.

وفي إطار دعم التقارب الخليجي التركي، خُصّصت جلسة تحت عنوان "أرضيات مشتركة"، شارك فيها وزراء خارجية البحرين وفلسطين والجزائر والكويت. وناقشت الجلسة ملامح سياسة إقليمية جديدة تتجاوز مرحلة الاستقطاب، وتؤسس لمسارات تعاون مرن في منطقة الشرق الأوسط.

كما أولى المنتدى اهتماما خاصا مثل نسخته السابقة بمناطق كانت خارج اهتمام السياسة التركية، مثل أميركا اللاتينية وآسيا والمحيط الهادي وأفريقيا، في إشارة إلى سعي أنقرة لتنويع خرائط نفوذها وبناء شراكات متعددة خارج دوائرها الجيوسياسية المعتادة.

منتدى 2024

كان من المقرر أن يُعقد منتدى التعاون الآسيوي لعام 2023 تحت عنوان "الدبلوماسية الفعالة من أجل السلام والنظام"، إلا أن الزلزالين المدمرين اللذين ضربا تركيا في السادس من فبراير/شباط عامئذ، واعتُبرا من أعنف الكوارث الطبيعية في القرن، أدّيا إلى تأجيل أعمال المنتدى.

وانطلقت النسخة المؤجلة عام 2024 بعنوان "تعزيز الدبلوماسية في أزمنة الاضطراب"، وشهدت حضورا لافتا، واستقطبت مشاركين من 147 دولة، بينهم 19 من قادة الدول والحكومات، واحتضنت أكثر من 50 جلسة نقاشية تناولت طيفا واسعا من القضايا السياسية والأمنية والتنموية.

وتمحور موضوع المنتدى حول الحاجة الماسة إلى إعادة التفكير في دور الدبلوماسية وسيلة سلمية للخروج من حالة الاضطراب التي يعيشها العالم، وقد ناقش المشاركون تداعيات الحروب المستمرة والإرهاب والهجرة غير النظامية وتصاعد كراهية الأجانب والإسلاموفوبيا، إضافة إلى التحديات التي نوقشت في النسخ السابقة.

إعلان

كما لفت المنتدى الانتباه إلى تآكل الثقة بالنظام الدولي القائم، وهو ما يُضعف قدرة الدول على التنبؤ بالتفاعلات الدولية، ويخلق بيئة أكثر هشاشة وقلقا، مما يُبرز الحاجة إلى دبلوماسية أكثر ابتكارا وفاعلية تعيد ضبط العلاقات الدولية على أسس أكثر عدالة واستقرارا.

منتدى 2025

حملت النسخة الرابعة من المنتدى شعار "استعادة الدبلوماسية في عالم مجزأ"، في محاولة لإعادة الزخم للدبلوماسية وسيلة سلمية لمعالجة النزاعات والصراعات المتفاقمة في وقت تبحث فيه العواصم عن مساحات مشتركة للحوار وسط عالم تزداد فيه الانقسامات والتحديات.

وعقد المنتدى على خلفية ملفات دولية ملتهبة، منها استمرار الحرب في أوكرانيا، وتجدد التوتر في الشرق الأوسط، خصوصا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة واستمرار الإبادة الجماعية في القطاع، كما عقدت جلسة خاصة من أجل سوريا لتسليط الضوء على المرحلة الجديدة فيها عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وبحسب مصادر دبلوماسية تركية، شارك في نسخة هذا العام أكثر من 20 رئيس دولة ورئيس وزراء، من بينهم سوريا وجيبوتي وكوسوفو وغينيا بيساو وقرغيزستان والمجر والجبل الأسود ورواندا وصربيا وأوزبكستان وزامبيا.

كما شارك نحو 50 وزير خارجية، من بينهم وزراء خارجية مصر وقطر والسعودية وفلسطين والعراق والأردن، إضافة إلى مسؤولين من منظمات إقليمية ودولية، مثل الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي.

ومن أبرز المشاركين في نسخة هذا العام الرئيس السوري أحمد الشرع، في أول حضور سوري رسمي بعد قطع العلاقات الدبلوماسية التركية السورية زمن النظام السوري السابق.

وعلى هامش المنتدى، تُعقد اجتماعات دبلوماسية رفيعة المستوى، أبرزها اجتماع "مجموعة الاتصال من أجل غزة"، بمشاركة وزراء خارجية من دول عربية وإسلامية، إلى جانب ممثلين عن منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية.

إعلان

كما تستضيف أنطاليا اجتماعين إضافيين: الأول لآلية التشاور الثلاثي بين تركيا والبوسنة والهرسك وكرواتيا، والثاني لآلية الأمن رفيعة المستوى بين تركيا والعراق.

مقالات مشابهة

  • منتدى أنطاليا الدبلوماسي مبادرة تركية لتعزيز الحوار وحل الملفات الشائكة
  • الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025
  • «مؤسسة الليوان» تطلق مبادرة «الذكاء الاصطناعي: ملامح المستقبل الثقافي وحفظ التراث»
  • مؤسسة الليوان تطلق مبادرة الذكاء الاصطناعي والمستقبل الثقافي
  • وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025 الذي ينظمه برنامج تنمية القدرات البشرية
  • صحة الدقهلية: مناظرة 10آلاف حالة ضمن مبادرة التشخيص عن بعد خلال 3 أشهر
  • غدًا.. انطلاق مبادرة "يوم المشي للمرأة الأسوانية" لدعم السياحة الرياضية وتعزيز الوعي الصحي
  • صوتك حياتك… مبادرة لدعم الأطفال المصابين باضطرابات نفسية وسلوكية بثقافي القصير بحمص
  • 80 تدريبًا .. انطلاق مبادرة «مودة الدامجة» للطلاب ذوي الإعاقة بمشاركة 9 جامعات
  • وزير الاتصالات: مبادرة الرواد الرقميون تؤهل الشباب لوظائف المستقبل