بتجرد:
2025-03-12@13:41:03 GMT

العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا في منزله

تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT

العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا في منزله

متابعة بتجــرد: تم العثور على المغني الكوري الجنوبي Wheesung ويسونغ ميتًا، يوم الإثنين، في منزله في سيول، عن 43 عاماً.

وقالت السلطات إنه تم العثور على المغني بعد سكتة قلبية أصابته، مضيفةً أن “فترة طويلة من الوقت” مرّت قبل اكتشاف جثته.

وأشارت الشرطة إلى أنه لم تكن هناك علامات على وجود جريمة في مكان الحادث.



وظهر ويسونغ، واسمه الحقيقي تشوي وي سونغ، لأول مرة في عام 2002، وسرعان ما صنع لنفسه اسمًا بغنائه الروحي. كان يتمتع بشعبية كبيرة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ويُنسب إليه الفضل في نشر موسيقى “الآر أند بي” في كوريا الجنوبية.

على مرّ السنين، أثبت ويسونغ نفسه كمرشد ومدرّب صوتيّ لنجوم الكيبوب، حتى أنه كتب أغاني لبعضهم. وتعاون مع العديد من الفنانين وأدّى أيضاً في حفلات الكيبوب في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك هوليوود.

وكان من المقرر أن يقيم حفلة موسيقية مع مغني البالاد KCM هذا الأسبوع في مدينة دايجو.

ونالت أغانيه البالاد من نوع R&B إشادة من المغنيين الكوريين المخضرمين مثل Shin Seung-hun و Seo Tae-ji.

ماضٍ مع المخدرات

لكن ويسونغ لم يكن غريباً أيضاً عن إثارة الجدل. في عام 2021، حُكم عليه بالسجن لمدة عامين مع وقف التنفيذ لإساءة استخدام البروبوفول، وهو مخدر قويّ تسبّب سابقاً بوفاة مايكل جاكسون.

وفي شهري آذار (مارس) ونيسان (أبريل) 2020، عُثر على ويسونغ فاقداً للوعي في مناسبتين، إلى جانب حقن وقوارير تحتوي على إيتوميدات، وهو عقار منوّم مشابه للبروبوفول.

نعي واسع

شارك الفنانون الكوريون الجنوبيون في رثاء ويسونغ بعد انتشار خبر وفاته.

وقال يون مين سو في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي مصحوباً بمقطع فيديو: “ويسونغ، دعنا نغني ونصنع الموسيقى بحرية في ذلك المكان. لن أنسى قلبك النقي والواضح. دعنا نلتقي مرة أخرى يومًا ما ونغني معا”ً.

ونشر مغني الراب فيربال جينت مربعاً أسود على “إنستغرام”، مصحوبًا بتعليق جاء فيه: “كل لحظة شاركناها كانت شرفاً، وأنا ممتن. لقد عملت بجد، ارقد بسلام، ويسونغ”.

main 2025-03-12Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر سياسات ترامب التجارية على العملاق الكوري سامسونج؟

المشهد السياسي الأمريكي بات يشكل تحديًا جديدًا لشركات التكنولوجيا الكبرى، التي تجد نفسها مضطرة للتكيف مع سياسات الرئيس الحالي دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية التي تستهدف الشركات الأجنبية. 

ومع تصاعد الضغوط، تسعى سامسونج إلى إعادة هيكلة فريقها للعلاقات العامة في أمريكا الشمالية، وهو ما يفسر استقالة رئيس الشؤون العامة الحالي مارك ليبرت، بعد عامين فقط من تعيينه.

سامسونج تعيد ترتيب أوراقها السياسية

مارك ليبرت، الذي كان سفيرًا للولايات المتحدة في كوريا الجنوبية خلال إدارة أوباما، انضم إلى سامسونج عام 2022 لقيادة علاقاتها مع أمريكا الشمالية.

 لكن مع تغير الظروف السياسية، يبدو أن الشركة تسعى لتعيين شخصية تتمتع بعلاقات أقوى مع إدارة ترامب، لضمان الحفاظ على مصالحها في السوق الأمريكية.

لا يعد هذا القرار مفاجئًا، إذ أن العديد من الشركات التقنية الكبرى قدمت تبرعات سخية لصندوق تنصيب ترامب في يناير الماضي، في محاولة للحفاظ على نفوذها في ظل السياسات الحمائية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي. 

وبما أن سامسونج تعتمد بشكل كبير على السوق الأمريكية، فإنها بحاجة إلى استراتيجيات فعالة للحفاظ على حصتها أمام المنافسين، وعلى رأسهم أبل.

كل ما تريد معرفته عن وحش سامسونج القادم Galaxy Z Flip 7الأسرع مبيعا في تاريخ سامسونج.. جالاكسي S25 تكسر رقما قياسيا جديداجهاز لوحي خارق يغزو الأسواق| سامسونج جالكسي تاب S10 FE.. المواصفات والسعرهاتف رائد مميزاته تنافس سامسونج.. خصم هائل على Realme GT 7 Proبمواصفات احترافية .. إليك أفضل هاتف من سامسونجأبل تناور.. وسامسونج تتحرك بحذر

لم يكن مفاجئًا أن يكون تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، من أوائل المتحركين في هذا المشهد، حيث عقد عدة لقاءات مع ترامب في محاولة لإعفاء منتجات شركته من الرسوم الجمركية.

 ومن المتوقع أن يحاول كوك إقناع ترامب بأن فرض الضرائب على أبل يمنح ميزة تنافسية لشركات أجنبية مثل سامسونج، الأمر الذي قد يشكل خطرًا على العملاق الكوري.

لكن سامسونج تمتلك ميزة نسبية في هذا الصراع، فهي لم تعد تصنع أجهزتها في الصين، التي تعتبر الهدف الرئيسي لحملة ترامب لتقليل الاعتماد على الشركات الصينية.

 ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن سامسونج في مأمن من التأثيرات السلبية، حيث أن التصعيد التجاري قد يؤدي إلى اضطرابات في سلسلة التوريد العالمية، ما سيجبر الشركات على إعادة توزيع عملياتها التصنيعية.

الرسوم الجمركية.. سلاح ذو حدين

لا شك أن سياسات ترامب التجارية تهدف إلى تعزيز الصناعة الأمريكية، لكنها في الوقت نفسه تُحدث ارتباكًا كبيرًا في الصناعة التكنولوجية العالمية.

 فالرسوم الجمركية المفروضة على الموردين قد تتسبب في رفع تكاليف الإنتاج، ما سيجبر الشركات على اتخاذ قرارات صعبة، مثل نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة أو البحث عن أسواق بديلة.

وعلى الرغم من أن هذه الاستراتيجية قد تحقق أهدافها على المدى الطويل، إلا أن المرحلة الانتقالية ستكون مؤلمة بالنسبة للشركات الأجنبية مثل سامسونج. 

ولهذا السبب، تحتاج الشركة إلى استراتيجية محكمة للتعامل مع الإدارة الأمريكية الحالية، لتجنب خسائر محتملة قد تؤثر على مكانتها في السوق.

الخلاصة.. البقاء للأذكى في لعبة السياسة والاقتصاد

في ظل السياسات التجارية المتقلبة، لم يعد التفوق التقني وحده كافيًا لضمان النجاح في السوق الأمريكية.

 بل باتت العلاقات السياسية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الفائزين والخاسرين في هذه المعركة الاقتصادية. 

فيما تتحرك سامسونج، التي تدرك جيدًا حجم التحديات، بذكاء لإعادة تشكيل فريقها للعلاقات العامة، لضمان بقائها في موقع قوي ضمن المشهد التنافسي المتغير.

مقالات مشابهة

  • العثور على مغني البوب الكوري ويسونغ ميتاً في منزله
  • كوريا الجنوبية.. العثور على المغني ويسونغ ميتا بمنزله
  • العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا بمنزله عن عمر 43 عاما
  • العثور على «مغني كوري» شهير ميتاً في منزله
  • وفاة النجم الكوري ويسونغ عن 43 عامًا .. وبدء التحقيقات في وفاته
  • وفاة المغني الكوري الجنوبي ويسونغ في منزله عن عمر 43 عامًا
  • آل مغني: الهلال النادي السعودي الوحيد الذي يحمل آمال الجماهير في آسيا
  • سعد آل مغني: لا تكثرون فرحة الاستقلال عاشر الدوري
  • كيف تؤثر سياسات ترامب التجارية على العملاق الكوري سامسونج؟