تحسن نسب الإغمار والإطلاقات المائية في أهوار “السلام”
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أغسطس 23, 2023آخر تحديث: أغسطس 23, 2023
المستقلة/-علي قاسم الكعبي/..شهدت أهوار “الشطانية” ضمن الأهوار الغربية في محافظة ميسان تحسنا في نسب الإغمار والإطلاقات المائية ما قد يسهم في عودة تربية الأسماك والتنوع الإحيائي سيما مع وجود تحسن طفيف في الإطلاقات.
وقالت مديرية بيئة ميسان في بيان تلقته (المستقلة) ان وفدا من المديرية زار المنطقة واطلع بصورة مباشرة على الوضع بعد مناشدتها أطلقها الاهالي من جفاف المنطقة ونفوق للاسماك، في منطقة “الشطانية” ضمن ناحية السلام جنوب غرب المحافظة.
وأضاف البيان توجه الوفد الى المنطقة وأجرى عدة فحوصات للمياه و وجد ان هناك تحسنا في الإطلاقات المائية وإن نفوق بعض الأسماك حدث في وقت سابق، وقد تكون المياه قد جرفت بعض من تلك الأسماك النافقة معها ليستقر في تلك المنطقة.
البيان أكد ان المديرية تتابع وبعناية الواقع البيئي في مناطق الأهوار الغربية والشرقية وتعمل بالتوازي مع الدوائر المعنية للحفاظ على التنوع الإحيائي في مناطق الأهوار.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد: علاقاتنا مع أميركا ديناميكية ومتطورة
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي أمس، مع معالي ماركو روبيو، وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة، بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه معالي ماركو روبيو، بمناسبة تعيينه وزيراً للخارجية في الولايات المتحدة الأميركية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع معاليه، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الاستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة، ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار سموه إلى أن العلاقات الاستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟