الخارجية الصينية: سنجري محادثات مع موسكو وطهران في بكين بشأن الملف النووي الإيراني
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الصينية قالت إنها ستجري محادثات مع موسكو وطهران في بكين بشأن الملف النووي الإيراني في 14 مارس الجاري.
. الصين :سنبذل قصارى جهدنا لــ"إعادة التوحيد السلمي" مع تايوان
وعلقت الخارجية الصينية بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية على الصلب والألومنيوم، قائلة إن “بكين ستتخذ جميع التدابير اللازمة لحماية حقوقها ومصالحها، وإذا أصرت الولايات المتحدة على ممارسة سياسة القمع تجاهنا فمن الواجب علينا مواجهتها بحزم”.
وعرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لاين، قالت: “نعرب عن أسفنا الشديد لـ الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على أوروبا”.
وأضافت: “الرسوم الجمركية الأمريكية ضرائب تضر بالأعمال التجارية وأشد ضررا بالمستهلكين، وسنتخذ إجراءات مضادة صارمة ومتناسبة تجاه الرسوم الجمركية الأمريكية ونؤكد استعدادنا للحوار”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين موسكو بكين الرسوم الجمركية الخارجية الصينية الرسوم الجمركية الأمريكية المزيد الرسوم الجمرکیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
"الخارجية" الصينية: إذا أرادت الولايات المتحدة الحوار فعليها التوقف عن أفعالها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزارة الخارجية الصينية، أنه إذا كانت الولايات المتحدة ترغب حقا في حل القضايا من خلال الحوار والتفاوض، فيجب عليها أن تتوقف عن تكتيكات "الضغط الأقصى" و"أفعالها المتهورة".
وقال "لين جيان"، المتحدث باسم الوزارة – خلال مؤتمر صحفي، أوردته وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الجمعة - إن بلاده أوضحت موقفها الرسمي بشأن قضية التعريفات الجمركية مرات عديدة، وأنه لا يوجد رابح في حروب جمركية أو حروب تجارية. والصين لا ترغب في خوض مثل هذه الحروب، لكنها لا تخشى خوضها.
وأكد جيان، أن أي حوار يجب أن يقوم على أساس المساواة والاحترام المتبادل والمنفعة المتبادلة، مشيرا إلى أنه إذا أصرت الولايات المتحدة على تصعيد الحروب الجمركية والحروب التجارية، فإن الصين سترد بحزم على هذا التحدي حتى النهاية.
وقال المتحدث إن الإجراءات المضادة التي تتخذها الصين، بصفتها دولة مسؤولة، ضد تكتيكات التنمر الأمريكية، لا تهدف فقط إلى حماية حقوقها ومصالحها المشروعة، بل تهدف أيضا إلى التمسك بالقواعد والنظام الدوليين وحماية المصالح المشتركة لجميع الدول، والدفاع عن النزاهة والعدالة على الصعيد العالمي.
وأضاف أنه في مواجهة الهيمنة والقسر الأمريكيين، لا يُعدّ التنازل والتسوية خيارين قابلين للتطبيق.