موقع النيلين:
2025-04-13@08:33:53 GMT

16 حقيقة لا بد ان تعرفها عن حرب الكرامة

تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT

16 حقيقة لا بد ان تعرفها عن حرب الكرامة :.
#منشور_يجب_قراءته
■ الأولى :- المحرك الأكبر عبر وكيله الامارات هي اs را.ئيل بهدف التخلص من عرب الشتات باعتبارهم مقاتلون مشاة اشداء مسلمون عرب استطاعت الحكومة السودانية استقطابهم لمشروعها ونظمتهم عسكريا فمن ثم صاروا أكبر مهدد للكيان؛ تم اتخاذ قرار التخلص منه.


■ الثانية : نحن السودانيون بيننا من هم اخبث من الابالسة وبيننا من هم في الطهر كالملائكة
■ الذنوب والمعاصي سبب البلاء وما اقبح الأوضاع قبيل الحرب
■ المناهج الدعوية للجماعات ومناهج التعليم كلها سطحية لم تستطع استهداف القيم الأخلاقية كالامانة والتعايش والتسامح، ولم تستطع ايقاد جزوة الوازع الديني الذي يمنع من الانتهاكات التي شاهدناها مثل تعظيم حرمة الدماء و..
■ الرابعة :- الولاء للقبيلة مقدم على الوطن ، وفشل الساسة في غرس الوطنية
■ الخامسة :- اغلب الساسة رخيصو الثمن يسهل شراؤهم وهم مستعدون لاهلاك اوطانهم في سييل السلطة والمال
■ السادسة :- رغم المآسي فلا زالت الروح الانتقامية في سودان الوسط والشرق والشمال ضعيفة ، وانهم اكثر استعدادا للانقياد للدولة.
■ السابعة:- الشجاعة والفدائية والانقياد التي شاهدناها في مقاتلي الجيش وحلفائه ايقظت ماردا نائما ولن يغفو مرة أخرى
■ الثامنة ؛- بين الأحقاد والانتقام، و الرغبة في السلطة والمال والزهو بالعرق؛ تحركت دوافع الحواضن القبلية للمليشيا
■ التاسعة :- لقد انكسرت حواضن المليشيا بضربة لم تستطع الاعتراف بها؛ فعدد القتلى والمعاقين والجرحى فات ال 400 ألف حتى اللحظة
■ العاشرة:- الذاكرة السمكية لا زالت مسيطرة على الجهاز التنفيذي؛ عدنا لأسوأ نقطة الثلاثي المدمر : الرشاوي ، الريا ، اللامبالاة
■ ال 11 :- لا توجد عداوة دائمة سياسيا؛ نفس الجنجويد التي كانت تقاتل مع الجيش ضد الحركات المسلحة التي كانت ترتزق من الخارج ؛ تحولت البوصلة فاصبحوا هم المرتزقة.
■ ال 12 :- الغرب يبيع الرخيصين بالأرخص ؛
كل الحركات المتمردة تعلم يقينا انهم بداوا عملاء يتلقون الدعم الخارجي ؛ نفس الذين يدعمون الجنجا اليوم هم من صنفوهم مجرمي حرب لصالح حركات دارفور
لكن لما وجدوا مصالحهم معهم عادوا فدعموهم وتبنوهم سياسيا وعسكريا .
وتخلصوا من شعوب دارفور الاصلية
الرخيص سيباع في اقرب وقت
■ ال 13:- الاختراقات السياسية الخارجية نابعة من موقف الجيش العملياتي؛ في لحظة الانكسار كان الجيران يراقبوننا واختاروا صف التمرد؛ فلمت راوا انتصاراتنا هرعوا الينا بالمساندة.
■ 14 :- قال صلى الله عليه وسلم وهو يشير للمشرق : الفتنة من ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان ؛
كنا نظنها ايران؛
لكن الشرق الأقرب للمدينة المكرمة هو دول خليجية حيث يحكم شيطان العرب وقرنه أمامه
ال 15 و 16 ديل ما بقدر أكنبهم علنا
محمد هاشم الحكيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل كانت والدة ترامب على حق ؟

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

زعمت بعض مواقع التواصل ان والدة ترامب، السيدة ماري آن (1912 – 2000)، لخصت مؤهلات ابنها بهذه العبارة:
(نعم، إنه أحمق. بلا عقلٍ سليم، ولا مهارات اجتماعية، لكنه ابني. أتمنى فقط ألا يتدخل في السياسة أبداً. لأن تدخله يعني الكارثة). .
لكن وكالة (رويترز) كذبت تلك المزاعم، وقالت: انها مجرد ادعاءات لا أساس لها من الصحة. ولم تعثر الوكالة على دليل واحد، يؤكد أن السيدة والدة ترامب قالت شيئا كهذا. .
وان أقرب تعليق لوالدة ترامب عن ابنها، عثرت عليه رويترز، جاء من عدد عام 1990 من مجلة فانيتي فير (Vanity Fair)، زعم أن احدى النساء قالت ساخرة لوالدة ترامب: (أي نوع من الأبناء انجبتي ؟). ولا يوجد دليل قاطع على أن أمه وصفته بأنه أحمق، أو انه سيكون كارثة في عالم السياسة. .
لكن واقع الحال يؤكد انه لا يدرك الفرق بين العجز التجاري والتعريفات الجمركية. فالعجز التجاري ليس فاتورة، وليس خسارة أموال، ولا يعني أن دولة تغش دولة أخرى. بل يعني ببساطة أن الولايات المتحدة تشتري أكثر مما تبيع، وتستهلك اكثر مما تنتج، لأن الأمريكيين لديهم المال لينفقوه. هذا كل ما في الأمر. لكن ترامب يتعامل مع العجز التجاري كبطاقة نتائج، والتعريفات الجمركية كعقوبة. وان سياسته التجارية بأكملها مبنية على أوهام وتخيلات. هذه ليست استراتيجية اقتصادية، بل تفكير سطحي ذو عواقب عالمية وخيمة. وهو الآن يتخبط بإطلاق قراراته الطائشة، يحرق الجسور، يدمر التحالفات، ومع ذلك يتظاهر بالذكاء والقوة. .
خبراء الاقتصاد يصرخون: (ترامب لا يفهم الرسوم الجمركية، وخطته هراء)، وسخر منه الاتحاد الأوروبي، وتهكم عليه خبراء الصين، في حين خرج المتظاهرون في معظم الولايات الأمريكية احتجاجاً على سياسته الغبية، وبدأت جماعات حقوقية الإعداد لمظاهرات حاشدة تحاصر البيت البيضاوي. .
وقد انضم الاتحاد الأوروبي الآن إلى الصين وكندا لفرض رسوم جمركية إنتقامية على الولايات المتحدة، في تصعيد مبكر قد يسفر عن خوض حرب عالمية (تجارية)، ما يزيد تكلفة الشراء على شريحة واسعة من الشعوب والامم، وربما يدفع الاقتصاد العالمي إلى الركود. .
وكنتيجة لسياسته الرعناء سارعت الصين إلى إقرار الإعفاءات الجمركية الشاملة على جميع المنتجات الواردة اليها من 33 دولة أفريقية، بينما سارع ترامب إلى فرض رسوم مضافة بنسبة 10 % على منتجات 32 دولة أفريقية منخفضة الدخل. فهل نلوم أفريقيا على اختيارها الصين ؟. أم نسخر من الرئيس المتحامل على البلدان الفقيرة ؟. .
لا رادع لترامب إلا ترامب نفسه، فالرجل يتصرف على هواه بلا مرجعية علمية ولا استشارية. فهو يحمل ملامح الطاغية الروماني كاليغولا (Caligula) الذي كان من اشهر الملوك المجانين قبل الميلاد. .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • تعديل على ساعات عمل معبر الكرامة اليوم الأحد
  • هل كانت والدة ترامب على حق ؟
  • البيت الأبيض: المناقشات مع إيران كانت إيجابية وبناءة للغاية
  • أبين.. حراك الكرامة يطالب بمعالجة الإقصاء والتهميش لقيادات مقاومة قبائل "لقموش"
  • عُمان: المحادثات الأمريكية الإيرانية كانت ودية
  • معسكر زمزم للحركات أم النازحين ؟ معضلة الحركات المسلحة الإخلاقية في الفاشر !
  • وزير الخارجية السوداني: خطة لتحرير دارفور.. والتحام الشعب مع الجيش سر الانتصارات
  • وزير الخارجية السوداني: خطة لتحرير دارفور والتحام الشعب مع الجيش سر الانتصارات
  • منظمة الوفاء لرعاية شهداء الكرامة تنظم جلسة حوارية حول الانتخابات البلدية ببنغازي
  • الأردن.. مهد الحضارة وبوابة الفتح وموطن الكرامة.