ترامب: مستعد للاعتقال بكل فخر من أجل نزاهة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
نشر الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، على المنصة الإلكترونية «Truth Social»، أنه مستعد للاعتقال مرة أخرى «وبكل فخر»، وذلك في سبيل إبقاء الانتخابات الرئاسية نزيهة.
وقال دونالد ترامب، إنني أناضل وأكافح من أجل نزاهة الانتخابات الرئاسية المقبلة، ولا أحد يقوم بذلك مثلي، مؤكدًا أنه سيعتقل مساء غد الخميس الموافق 24 أغسطس 2023، في جورجيا، معلقا، «أفتخر بذلك».
يذكر أن، صحيفة «واشنطن بوست» قد صرحت، بأن دونالد ترامب سيتسبب في حرب اقتصادية عالمية، إذا فاز بمنصب الرئيس مرة آخرى في الانتخابات الرئاسية المقبلة، بسبب اعتزامه فرض رسوم إضافية على جميع الواردات بنسبة تصل لـ 10%.
وأشارت الصحيفة، إلى أن تلك الرسوم التي يعتزم الرئيس الأمريكي السابق فرضها في التبادل التجاري والاقتصادي بين جميع دول العالم، ستؤثر على المستهلكين بالسلب بسبب رفع الأسعار أكثر مما يشهدها العالم في الوقت الحالي، ومن المتوقع أن يتسبب هذا في حرب تجارية عالمية.
اقرأ أيضاًواشنطن بوست: حرب اقتصادية عالمية إذا فاز ترامب بالانتخابات الأمريكية
محكمة أمريكية تحدد كفالة بقيمة 200 ألف دولار لـ «ترامب» قبل مثوله أمامها
ترامب يقرر تسليم نفسه لسجن بولاية جورجيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واشنطن ترامب دونالد ترامب الرئيس الامريكي اقتصاد امريكا الولايات المتحدة الامريكية رئيس امريكا الانتخابات الرئاسية الامريكية اقتصاد عالمي الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
تعليق المساعدات الأمريكية.. خبير: الشعب المصري قادر على تحمل جميع العقوبات
قال اللواء محمد عبد المنعم، الخبير الاستراتيجي والعسكري، إن هناك تقديرات أولية بأن إعادة إعمار غزة سيتكلف نحو 30 مليار دولار.
وأضاف اللواء محمد عبد المنعم خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»،أن أمريكا قد تتدخل وتقوم بإرسال قوات إلى قطاع غزة، وفق مشروع قانون (أخلاقي) أمريكي بداعي الدفاع عن حقوق الإنسان من أجل مراعاة حقوق أهالي القطاع.
وتابع: قوات إسرائيل في حالة إنهاك بعد وقف الحرب مع حماس، وحال انهيار الهدنة بين الطرفين ستكون إسرائيل أكبر خاسر في هذه العملية، زيادة على أنها لن تتمكن من تحرير باقي الأسرى".
وواصل : العقوبات الاقتصادية الأمريكية لن تؤثر ولا تمثل شيء لمصر، والشعب المصري قادر على التحمل والمساندة للدولة، وقد نتجه إلى دول أخرى غير أمريكا.