لبنان ٢٤:
2025-03-12@12:06:25 GMT
طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي بدّل معالمها
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
لاحظ العديد من المارة تبديلاً في الصور الموجودة على طريق المطار، بحيث غابت صور القيادات السياسية والشهداء، التي كانت منتشرة على جانبي الطريق وعلى مسلكيه.
وفي حين انتشرت معلومات عن ان عقد شركة الاعلانات انتهى ما ادى الى ازالة جميع الصور، وأشارت معلومات لـ"لبنان 24" الى ان قراراً سياسيا اتخذ في هذا الاطار، طلب من جميع الاحزاب العمل على ازالة الصور الخاصة بها واستبدالها باعلانات عادية او اعلانات تابعة لوزارة السياحة ترحب بالقادمين الى لبنان.
المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة وزير "يدشّن" عهده بقرار "بارز" Lebanon 24 وزير "يدشّن" عهده بقرار "بارز" 12/03/2025 08:45:38 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 12/03/2025 08:45:38 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: ما تعرّض له المعتصمون على طريق المطار "اعتداء غير مبرر" Lebanon 24 فضل الله: ما تعرّض له المعتصمون على طريق المطار "اعتداء غير مبرر" 12/03/2025 08:45:38 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الاحتجاجات والتوتر.. طريق المطار "سالكة" Lebanon 24 بعد الاحتجاجات والتوتر.. طريق المطار "سالكة" 12/03/2025 08:45:38 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص رادار لبنان24 قد يعجبك أيضاً خوض المعارك البلدية "لجس النبض" Lebanon 24 خوض المعارك البلدية "لجس النبض" 02:30 | 2025-03-12 12/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل يتحضّر لإطلاق "هُوية المعارضة" Lebanon 24 باسيل يتحضّر لإطلاق "هُوية المعارضة" 02:15 | 2025-03-12 12/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة مجلس الوزراء غدا اختبار عملي للتعيينات.. إجتماع موسّع في دارة ميقاتي بطرابلس الجمعة Lebanon 24 جلسة مجلس الوزراء غدا اختبار عملي للتعيينات.. إجتماع موسّع في دارة ميقاتي بطرابلس الجمعة 02:00 | 2025-03-12 12/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خدم في المارينز ومن أصول لبنانية.. ترامب يعين سفيرا جديدا لأميركا في تونس Lebanon 24 خدم في المارينز ومن أصول لبنانية.. ترامب يعين سفيرا جديدا لأميركا في تونس 00:06 | 2025-03-12 12/03/2025 12:06:24 Lebanon 24 Lebanon 24 لا تعيينات إدارية في القريب العاجل.. Lebanon 24 لا تعيينات إدارية في القريب العاجل.. 23:42 | 2025-03-11 11/03/2025 11:42:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الحرارة ستنخفض 21 درجة بقاعاً.. لا تفرحوا كثيرا بالطقس الربيعي استعدوا لـ "غدر" آذار Lebanon 24 الحرارة ستنخفض 21 درجة بقاعاً.. لا تفرحوا كثيرا بالطقس الربيعي استعدوا لـ "غدر" آذار 04:31 | 2025-03-11 11/03/2025 04:31:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... وفاة ممثلة في حادث سير مروّع وإصابة 3 من زميلاتها! Lebanon 24 بالصورة... وفاة ممثلة في حادث سير مروّع وإصابة 3 من زميلاتها! 06:59 | 2025-03-11 11/03/2025 06:59:00 Lebanon 24 Lebanon 24 للمرة الخامسة... فنانة تُفاجئ الجميع بخبر زواجها Lebanon 24 للمرة الخامسة... فنانة تُفاجئ الجميع بخبر زواجها 06:09 | 2025-03-11 11/03/2025 06:09:57 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم 08:55 | 2025-03-11 11/03/2025 08:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بسكتة قلبية.. النجم الشهير ابن 43 عاما عُثر عليه ميتا داخل منزله (صورة) Lebanon 24 أصيب بسكتة قلبية.. النجم الشهير ابن 43 عاما عُثر عليه ميتا داخل منزله (صورة) 03:57 | 2025-03-11 11/03/2025 03:57:13 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب خاص "لبنان 24" أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-03-12 خوض المعارك البلدية "لجس النبض" 02:15 | 2025-03-12 باسيل يتحضّر لإطلاق "هُوية المعارضة" 02:00 | 2025-03-12 جلسة مجلس الوزراء غدا اختبار عملي للتعيينات.. إجتماع موسّع في دارة ميقاتي بطرابلس الجمعة 00:06 | 2025-03-12 خدم في المارينز ومن أصول لبنانية.. ترامب يعين سفيرا جديدا لأميركا في تونس 23:42 | 2025-03-11 لا تعيينات إدارية في القريب العاجل.. 23:33 | 2025-03-11 "إعلان النيات" الحكومي رهن خطوات تنفيذية فيديو "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 "خرابة بيوت وفاتنة ست اليأس".. هكذا وصف رامز جلال ضيفته الجميلة (فيديو) Lebanon 24 "خرابة بيوت وفاتنة ست اليأس".. هكذا وصف رامز جلال ضيفته الجميلة (فيديو) 01:12 | 2025-03-11 12/03/2025 08:45:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: طریق المطار
إقرأ أيضاً:
مشكلة الحكومة أنها غير متمكنة من استعادة قرار الحرب والسلم
على رغم كل ما يواجهه لبنان، ومعه حكومة لا يزال عودها طريًا، من تحدّيات داخلية معطوفة على مخاطر خارجية جنوبًا وشرقًا وشمالًا، فإن ما يدعو بعض المتفائلين إلى التمسّك بخيوط واهية من أمل لا يزال ممكنًا، أقّله نظريًا، بالنسبة إلى إمكانية قدرة اللبنانيين على التغلب على الواقع بما فيه من أسباب كثيرة تدعو إلى الإحباط واليأس والقنوط هو ما يُعقد من آمال على ما لدى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من إرادة إنقاذية حقيقية.هذه الارادة تبدأ بورشة إصلاحية لأكثر من خلل سياسي ومجتمعي واقتصادي ومالي من شأنها أن تنقل لبنان واللبنانيين من ضفة الانهيار إلى ضفة التعافي، ولكن من دون أن يعني ذلك أن ما يتطلع إليه رئيس البلاد الملقاة على منكبيه العريضين كل هذه المسؤولية سيتحقق بين ليلة وضحاها. فما ، يتعرّض له هذا البلد الصغير المحيطة به مشاكل ومخاطر أكبر من قدراته الذاتية سيكون لها حتمًا تأثيرات مباشرة على وحدته، أرضًا وشعبًا.
وهنا يحضرني قول الموفد الرئاسي الفرنسي جان أيف لودريان، الذي أعرب عن مخاوفه في إحدى زيارته للبنان، وقبل التوصّل إلى توافق على انتخاب رئيس للجمهورية، على مستقبل لبنان السياسي. فكلام لودريان، وهو السياسي المخضرم والمحنّك، لم يفهمه كثيرون من اللبنانيين على حقيقته، ولكنهم بدأوا يكتشفون بعضًا من خيوط هذه اللعبة بعدما بدأ تجميع "البازيل" الإقليمي، وبعدما تبيّن أن هذه اللعبة هي أكبر من لبنان، وبعدما اتضح أيضًا أن بعض اللبنانيين متورطون في شكل أو في آخر بهذه اللعبة، التي تمتد من طهران إلى فلسطين المحتلة بجزئيها المنفصلين عن بعضهما البعض جغرافيًا بعد إنهاك القطاع وبدء مخطط تقطيع أوصال الضفة الغربية، مرورًا بالعراق وسوريا فلبنان.
فالتحديات التي تواجه لبنان في شكل أساسي قد تتخطّى الإطار الداخلي عندما تهيأ للبعض، عن قصد أو عن غير قصد، بأن السلطة اللبنانية الجديدة قادرة على نقل هذا "اللبنان" من حال إلى أخرى من دون أن يكون لهذا الانتقال أثمان عليها أن تدفعها هذه السلطة، عاجلًا أم آجلًا، خصوصًا أن امتلاكها لقرار السلم والحرب لم يصبح مضمونًا بعد. فالخروقات الإسرائيلية المتزايدة والمتصاعدة يومًا بعد يوم، وبالأخص استهدافها بعض المناطق اللبنانية الواقعة شمال الليطاني، والتي تدّعي تل أبيب بأنها مخازن أسلحة لـ "حزب الله" قد يعيد الحرب من حيث لا أحد يدري إلى بداياتها، مع الإشارة إلى أن القيادة السياسية في "الحزب"، سواء عبر الاطلالات المتكررة لأمينه العام الشيخ نعيم قاسم أو لعدد من قيادييه، مصرة على التأكيد أن "المقاومة الإسلامية" لا تزال قوية. وهذا التأكيد معطوف على ما أدلى به مؤخرًا المرشد الروحي للجمهورية الإسلامية الامام علي خامنئي بالنسبة إلى قوة المقاومة في لبنان، وهذا ما يؤشرّ إلى أن قرار الحرب والسلم لا يزال خارج متناول السلطة اللبنانية، التي تمّثلها حكومة لغير هذا الزمن.
وكان حري بأن يكون التوجه لقيام سلطة سياسية متكاملة المواصفات، التي كان من المفترض أن تواكب ما يتعرّض له لبنان من مشاكل وما يواجهه من تحدّيات خارجية وداخلية تمامًا كالسلطة التي تشكّلت من الأقطاب السياسيين في المراحل المفصلية في تاريخ لبنان. فانتخاب الرئيس عون لم يكن قرارًا لبنانيًا صرفًا، وإن بدا أن لنواب الأمة، من يمينهم إلى يسارهم، حرية الاختيار، كان يُفترض أن تواكبه حكومة سياسية بمعناها الحصري، أي بمعنى إمكانية امتلاكها حرية الحركة في اتخاذ القرارات المصيرية المتعلقة مباشرة بما يحيط لبنان من أزمات خارجية كبيرة تفرض انتقالًا طبيعيًا لقرار الحرب والسلم من يد "حزب الله" إلى سلطة سياسية ممثلة بالقوى السياسية القادرة على اتخاذ القرارات المناسبة لتحصين لبنان واللبنانيين من أي خطر خارجي، أقّله من خلال معادلات جديدة سبق أن حدّدها رئيس الجمهورية في خطاب القسم وفي كلمته في القمة العربية الطارئة في القاهرة.
فهذا المستوى من الخطاب السياسي العالي السقف من حيث تحديد الخيارات اللبنانية الخارجية لا تتطابق مواصفاته مع ما نشهده من تجاذبات سياسية لا تزال تذكّر اللبنانيين بحقبة من الحياة السياسية، التي كان فيها الخلاف في الرأي بين المسؤولين هو سيد الـ "موقف" وسيد الـ "قرار"، وبالأخص في ما يتعلق باعتماد سياسة محايدة بالنسبة إلى الصراعات الإقليمية، التي لم يجنِ منها لبنان سوى الويلات والدمار والخراب وانقسام اللبنانيين بين يمين وشمال.
المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة جعجع: لاستعادة قرار الحرب والسلم Lebanon 24 جعجع: لاستعادة قرار الحرب والسلم