أعلن اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، عن انطلاق قافلة سيارات بيع اللحوم المدعومة، صباح اليوم الأربعاء، بمدينتي دكرنس وبني عبيد، لتوفير اللحوم للمواطنين بسعر 260 جنيهًا للكيلو، وذلك في إطار التيسير عليهم خلال شهر رمضان المبارك.

جهود المحافظة لتوفير السلع الغذائية

أكد المحافظ أن هذه القوافل تأتي ضمن خطة المحافظة لتسهيل حصول المواطنين على السلع الأساسية بأسعار مناسبة، وذلك من خلال: إقامة معارض "أهلاً رمضان".

توفير منافذ لبيع الخضروات والفاكهة. تشغيل منافذ متنقلة وثابتة لبيع اللحوم.

وأضاف أن هذه الجهود تأتي تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بهدف تخفيف الأعباء عن المواطنين، خاصة خلال شهر رمضان.

تفاصيل أماكن البيع

من جانبه، أوضح المحاسب علي حسن، مدير مديرية التموين، أن القوافل يتم تنفيذها بالتنسيق مع: هاني سليمان، رئيس مركز ومدينة دكرنس. هاني أحمد، رئيس مركز ومدينة بني عبيد.

وأشار إلى أن سيارات بيع اللحوم ستبدأ عملها اليوم، حيث سيتم بيع اللحوم الطازجة، الكبد، واللحوم الضأن بسعر 260 جنيهًا للكيلو، في المواقع التالية:
 شارع العروبة – دكرنس  أمام مجلس مدينة دكرنس  أمام مجلس مدينة بني عبيد موعد البيع: بدءًا من الساعة 10 صباحًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدقهلية دكرنس لحوم قافله بنى عبيد المزيد بیع اللحوم

إقرأ أيضاً:

عبيدُ واشنطن خنجرٌ في خاصرة الأُمَّــة

جميل القشم

لم يعد خافيًا على أحد أن أنظمة العربية، وعلى رأسها عرابو التطبيع ومهندسو الخنوع، لم تعد ترى في صرخات الأقصى، ولا دماء غزة، ولا آهات الأسرى ما يستحق التفاعل أَو الانتصار، ما يشغلها، وما ترتعد له فرائصها، هو غضب السيد الأمريكي، ومزاج البيت الأبيض، ورضا تل أبيب.

لقد سقطت ورقة التوت، وانكشف المستور والقناع عن هذه الأنظمة التي لم تعد حتى تحاول التظاهر بالمروءة، بل باتت تتسابق في تقديم فروض الطاعة، والارتماء في أحضان العدوّ، والتآمر على كُـلّ معادلة تحرير تعيد للمنطقة كرامتها، وللشعوب هُويتها.

الرهان على هؤلاء، رهان خاسر، كمن ينتظر المطر من أرض بور، لا تنبت إلا السراب، لا مشروع لهم سوى البقاء في الحكم، ولا عقيدة لأنظمة تتبنى تلميع الصورة أمام الإعلام الغربي، ولا هدف لها سوى شراء الحماية الأجنبية، ولو على حساب القدس وأطفال فلسطين.

من العبث أن ننتظر من خدام الأجندات الأمريكية والصهيونية أي موقف حر، فهم شركاء في كُـلّ رصاصة تطلق على المجاهدين، وكل خنجر يغرس في خاصرة غزة، وكل صفقة تهدف لتصفية القضية.

لكن فلسطين ليست يتيمة، ولن تحرّر بمبادرات السلام الزائفة، ولا بقمم الفنادق الفارهة، فلسطين ستعود بزخم الميدان، ودم الشهداء، وصوت المقاومين، وزحف المؤمنين من كُـلّ بقاع الأُمَّــة.

ولتعلم تلك الأنظمة أن ساعة الحساب تقترب، وأن الشعوب وإن صبرت، فَــإنَّها لا تنسى، وحين تشرق شمس الحرية على فلسطين، سيتعرى الخونة، ويتلاشى الزيف، ويكتب المجد لمن سار على درب الدم والعقيدة.

مقالات مشابهة

  • أحداث الدقهلية.. إجراء 2892 عملية قلب للمرضى غير القادرين. واستمرار الحملات الرقابية
  • التأمين بـ10 آلاف جنيه| الحكومة تطرح سيارات بأسعار مخفضة.. الموعد والتفاصيل
  • اتصالات النواب توصي بعدم إغلاق أي منافذ تابعة لمبيعات للمصرية للاتصالات
  • سيارات سيدان 2025 أوتوماتيك جديدة.. تعرف على مواصفاتها
  • تنتهي اليوم.. مزايدة على لوحة سيارات مميزة يتجاوز سعرها 550 ألف جنيه
  • 5 سيارات سيدان موديل 2025 في مصر .. تبدأ من 650 ألف جنيه
  • الجنيه الذهب بـ 37600 جنيه.. ومفاجأة بسعر عيار 21.. فيديو
  • عبيدُ واشنطن خنجرٌ في خاصرة الأُمَّــة
  • استقرار وهدوء خلال تشغيل سيارات السرفيس بأسوان
  • محافظ بني سويف: مبادرة مشروعك موّلت 16615 مشروعًا صغيرًا بــــ 2 مليار و509 مليون جنيهًا