#سواليف
بعد أكثر من عام ونصف العام، انتهت #عقوبة #إيقاف #بول_بوغبا والتي فرضت عليه بسبب #تعاطي_المنشطات.
كانت اللجنة الدولي لمكافحة المنشطات قررت إيقاف بوغبا لمدة 4 أعوام بسبب إثبات تعاطيه للمنشطات قبل أن يتم تقليص العقوبة لـ18 شهراً لثبوت عدم تعاطيها عمداً.
ويستعد بوجبا للانضمام لفريق جديد في بداية الموسم الجديد.
ولم يلعب صاحب الـ 31 عاماً في أي مباراة منذ شهر سبتمبر (أيلول) من عام 2023 عندما شارك مع يوفنتوس في مواجهة إمبولي.
اللاعب تلقى أكثر من عرض خلال الفترة الماضية وفقاً للتقارير ولكن الصفقة لم تتم بسبب الإيقاف والذي منع أي ناد من المخاطرة بالتعاقد معه خاصة مع عدم التيقن من حالته البدنية التي سيعود عليها.
ويحق للنجم الفرنسي التوقيع مع أي فريق بشكل مجاني سواء من الآن أو مع بداية الموسم الجديد باعتباره لاعب حر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عقوبة إيقاف بول بوغبا تعاطي المنشطات
إقرأ أيضاً:
عاصفة رملية تضرب وسط العراق وجنوبه وتخلف أكثر من 1800 حالة اختناق
سجلت السلطات الصحية في العراق وقوع أكثر من ألف و800 حالة اختناق جراء عاصفة رملية ضربت وسط البلاد وجنوبها، وهو ما تسبب كذلك في انعدام الرؤية وعرقلة حركة الملاحة الجوية.
وأفادت وزارة النقل العراقية بعرقلة الملاحة الجوية في مطاري النجف والبصرة الدوليين بسبب العاصفة الرملية، مشيرة إلى أن مدن جنوب ووسط العراق تأثرت "بموجات غبار كثيفة ناتجة عن نشاط (...) رياح سطحية قادمة من شرق السعودية وجنوب غرب العراق".
وفي محافظة المثنى، أشارت مدير الصحة مازن العكيلي إلى أن المستشفيات سجلت "أكثر من 700 حالة اختناق، بسبب العاصفة، لافتا إلى "استنفار" الأجهزة الطبية للتعامل مع الأمر.
كما سجلت أكثر من 250 حالة في محافظة النجف، فيما سجلت نحو 322 حالة اختناق أخرى بينهم أطفال في محافظة الديوانية، حسب وكالة فرانس برس.
وفي محافظة البصرة الجنوبية، سجلت "361 حالة اختناق" وفق دائرة صحة البصرة". كما جرى إغلاق مطار المدينة "بشكل مؤقت بسبب العاصفة الترابية"، حسبما قال مدير المطار حسن عبد الهادي لوكالة الأنباء العراقية.
وأدت العاصفة الرملية إلى تدهور الرؤية الأفقية إلى أقل من كيلومتر واحد، وفق بيان صادر عن الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي التابعة لوزارة النقل العراقية.
وفي السياق، سجلت السلطات الصحية ما يزيد على 174 حالة اختناق في محافظة ذي قار جراء العاصفة.
يشار إلى أن العراق شهد عاصفة رملية مماثلة عام 2022، ما أدى حينها إلى وفاة شخص واحد على الأقل ودخول نحو خمسة آلاف شخص المستشفى بسبب إصابتهم بمشاكل تنفسية.
ويعد الأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي المزمنة مثل الربو، بالإضافة إلى كبار السن الذين يعانون من قصور في القلب، أكثر المتضررين من هذه العواصف.
وبحسب خبراء، فإن العواصف الترابية قد تزداد سوءا في العراق الذي تعتبره الأمم المتحدة واحدا من الدول الخمس الأكثر تأثرا ببعض أوجه التغير المناخي.