النجمة السعودية ليلى سلمان تكشف تفاصيل مشاركتها لأول مره بالدراما المصرية في "جريمة منتصف الليل"

ليلى سلمان تكشف كواليس أول تجربة لها في مصر: قرار مخيف

ليلى سلمان عن تعاونها مع أحمد عبد العزيز: طاقة فنية رائعة وتجربة أعتز بها

تخوض النجمة السعودية ليلى سلمان أولى تجاربها في الدراما المصرية من خلال مسلسل "جريمة منتصف الليل"، والذي تشارك في بطولته إلى جانب النجمين رانيا يوسف وأحمد عبد العزيز.

تجسد ليلى سلمان شخصية "دكتورة مها"، وهي سيدة أعمال وصاحبة جامعة خاصة، تمتلك نشاطًا سياسيًا ونسويًا، لكن تتعرض شخصيتها لتحولات درامية كبيرة خلال الأحداث.

وفي تصريحات صحفية، أعربت ليلى سلمان عن سعادتها الكبيرة بهذه التجربة، رغم أنها كانت "قرارًا صعبًا ومخيفًا" بالنسبة لها، وقالت: "لدي قاعدة جماهيرية كبيرة في الخليج، لكن كنت أتساءل: كيف سيتقبلني الجمهور المصري؟ خاصة أنني أتحدث باللهجة المصرية لأول مرة، وهو ما جعلني أتدرب عليها لمدة شهر كامل مع مدرب متخصص قبل بدء التصوير"..

وحول طبيعة شخصيتها في المسلسل، قالت: "دكتورة مها ليست شخصية شريرة من البداية، لكنها تنجرف مع التيار تدريجيًا، وكان عليّ أن أُظهر هذا التحول بشكل مقنع، فالشخصية تتعامل بذكاء مع الأحداث، حتى تجد نفسها مضطرة للسكوت عن الفساد".

كما تحدثت عن تعاونها مع النجم أحمد عبد العزيز، قائلة: "هو نجم كبير وصاحب تاريخ فني عريق، والتعامل معه كان ممتعًا جدًا، خاصة في المشاهد المشتركة بيننا، والتي كانت مليئة بالتوتر والدراما".

واختتمت حديثها قائلة: "أتمنى أن ينال المسلسل إعجاب الجمهور المصري، وأشكر كل من دعمني في هذه التجربة، رمضان كريم على الجميع".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رانيا يوسف جريمة منتصف الليل ليلى سلمان المزيد لیلى سلمان

إقرأ أيضاً:

دراسة علمية تكشف واقع السعودية قبل 8 ملايين سنة.. كانت على هذه الشاكلة

كشفت هيئة التراث السعودية عن نتائج دراسة علمية حديثة أظهرت أن أراضي المملكة شهدت حقبا رطبة امتدت على مدار 8 ملايين عام، مشيرة إلى أن هذا الكشف يمثل أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية يعتمد على الترسبات الكهفية.

وقالت الهيئة في بيان رسمي، الأربعاء، إن "المملكة كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين سنة"، موضحة أن الدراسة التي أُجريت ضمن مشروع "الجزيرة العربية الخضراء" توصلت إلى أن البيئة القديمة للمملكة كانت تضم أنهارا وبحيرات، وهو ما أتاح وجود أنواع حيوانية تعتمد على المياه مثل التماسيح والخيل وأفراس النهر.

وأضافت أن هذه الأنواع تزدهر عادة في بيئات غنية بالمياه، على عكس السياق البيئي الجاف الذي تتميز به المملكة اليوم.


وأشارت الهيئة إلى أن الدراسة استندت إلى تحليل 22 متكونا كهفيا تُعرف محليا بـ"دحول الصمان"، موضحة أن هذا السجل المناخي يُعد أيضاً من بين الأطول عالمياً، إذ يغطي فترة زمنية تمتد لثمانية ملايين سنة.

وأكد المدير العام لقطاع الآثار في الهيئة، عجب العتيبي، خلال مؤتمر صحفي عُقد في الرياض، أن "الدراسة كشفت عن أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية يعتمد على الترسبات الكهفية، الذي يعد أيضا من أطول السجلات المناخية بالعالم، إذ يغطي فترة زمنية طويلة جدًا تبلغ ثمانية ملايين سنة".
بجهود حثيثة تُوثّق ملامح تاريخنا الطبيعي.. #هيئة_التراث تكشف في دراسةٍ علميّة عن حقب رطبة شهدتها أراضي المملكة على مدار 8,000,000 عام؛ وذلك ضمن مشروع #الجزيرة_العربية_الخضراء.

رابط الدراسة:https://t.co/OabzL1dVzV pic.twitter.com/aL336IthfM — هيئة التراث (@MOCHeritage) April 9, 2025
وتظهر نتائج الدراسة تعاقب مراحل رطبة متعددة، ما أدى إلى جعل أراضي المملكة بيئة خصبة وصالحة للحياة في فترات متعاقبة.

وتسهم هذه النتائج في دعم التفسيرات المتعلقة بتأثير التغيرات المناخية على حركة وانتشار الجماعات البشرية عبر العصور، كما تشير إلى أن صحراء المملكة التي تُعد اليوم من أكبر الحواجز الجغرافية الجافة على سطح الأرض "كانت حلقة وصل طبيعية للهجرات الحيوانية والبشرية بين القارات إفريقيا، وآسيا، وأوروبا".

كما أبرزت الدراسة، بحسب بيان الهيئة، أهمية الجزيرة العربية بوصفها منطقة تقاطع حيوي لانتشار الكائنات الحية بين القارات، ما يُسهم في فهم تاريخ التنوع البيولوجي وتنقل الكائنات بين إفريقيا وآسيا وأوروبا.


وشارك في إعداد الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" 30 باحثا من 27 جهة محلية ودولية، من بينها هيئة التراث، وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، وجامعة الملك سعود، إضافة إلى مؤسسات علمية مرموقة مثل معهد ماكس بلانك الألماني، وجامعة جريفيث الأسترالية، وعدة جامعات ومراكز بحثية من ألمانيا، وإيطاليا، وبريطانيا، والولايات المتحدة.

واستخدم الباحثون أساليب علمية دقيقة لتحديد الفترات المناخية، من بينها تحليل نظائر الأكسجين والكربون في الترسبات الكيميائية داخل المتكونات الكهفية، ما أتاح الكشف عن الفترات المطيرة وتقلباتها الرطبة على مدى ملايين السنين.

وأوضح الباحثون أن تلك المراحل الرطبة لعبت دورا محوريا في تسهيل تنقل وانتشار الثدييات والكائنات الحية عبر القارات المجاورة.

مقالات مشابهة

  • ليلى عزب العرب: عايشة الدور تجربة ناجحة ورمضان رجعني لطفولتي
  • ليلى عز العرب : الكبير أوي من كلاسيكيات الدراما المصرية
  • ضبط كميات كبيرة من حبوب “الكبتاغون” المخدرة كانت مخبأة في مستودعات داخل مدينة اللاذقية
  • بتول الحداد تكشف لـ صدى البلد كواليس مشاركتها بمسلسل وتقابل حبيب|فيديو
  • فيلم «الحلم».. ألوان وظلال من تجربة عبد الرحمن زينل
  • الونش بعد تجديد عقده مع الزمالك: «المغريات كانت كبيرة.. وهذا أقل رد للجميل»
  • دراسة تكشف مفاجأة: السعودية كانت موطنًا للأنهار والبحيرات
  • دراسة تكشف: صحراء الجزيرة العربية كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين عام
  • SESTEK تعزّز إمكانيات حلول المساعد الافتراضي لديها بالـ Agentic AI
  • دراسة علمية تكشف واقع السعودية قبل 8 ملايين سنة.. كانت على هذه الشاكلة