محمد رمضان المدير الرياضي بالنادي الأهلي لـ«كلم ربنا»: التوفيق مصاحبني من وأنا صغير
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، أنه التحق بنادي الترسانة بتوفيق من ربنا، مضيفا: «قبلها روحت الأهلى وفشلت، كنا نروح نلعب فى إمبابة على الأسفلت، وقتها كان معايا صديقي سعيد (هو اللى كان يحرس لنا الحاجة لما نلعب)، تفاجأت به بيلعب فى الترسانة، فسألته بتلعب اية، قالى (باك رايت)، قلتله: «أنا هروح معاك أمشيك من الترسانة.
وتابع فى حوار إنساني لـ برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»، «فى سنة 1990 بعد الرجوع من كأس العالم، الكابتن محمود الجوهري قرر فتح باب الاحتراف، فكنت وقتها ينطبق علي الشروط، فالتوفيق مصاحبنى من وأنا صغير، فروحت الأهلي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الترسانه الراديو 9090 المدير الرياضي بالنادي الأهلي النادي الاهلي برنامج كلم ربنا محمود الجوهري محمد رمضان المدير الرياضي مدير الكرة بالنادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
لو عايز ربنا يتقبل صيامك؟.. شاهد نصائح وزارة الأوقاف
قالت وزارة الاوقاف المصرية، اننا في شهر رمضان، شهر المغفرة والرحمة، وقبل ان تطلب من ربنا يقبل صيامك وقيامك، اسأل نفسك: فيهع حد ليه حق عندي وأنا مأخره؟ في مظلمة لازم أرجعها؟ لأن سيدنا النبي ﷺ قال: "من كان عنده مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء، فليتحلله منه اليوم، قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحُمل عليه" (رواه البخاري). تخيل إنك صايم وبتقوم الليل، لكن في حد يوم القيامة ياخد من حسناتك لأنك ظلمته في حقه.
وأضافت وزارة الاوقاف، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان هناك ناس كتير بتفكر إن أكل أموال الناس بالباطل يعني السرقة بس، لكن الحقيقة إنه يشمل حرمان حد من ميراثه، المماطلة في رد الحقوق، تعطيل مستحقات الناس، التهرب من الديون، أو استغلال الجهل بالقانون والدين. وربنا حذرنا وقال: "وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ" (البقرة: 188). والميراث بالذات ربنا قسمه بنفسه في القرآن، وسيدنا النبي ﷺ قال: "إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه، فلا وصية لوارث" (رواه أبو داود). فمفيش حد عنده سلطة يمنع أو يغير في الحقوق دي، ولا يؤجلها بغير وجه حق.
واللي بيأكل حق الورثة أو بيماطل في رد الحقوق، ربنا توعده بأشد العذاب، وسيدنا النبي ﷺ قال: "مَن قَطَعَ مِيرَاثًا فَرَضَهُ اللَّهُ، قَطَعَ اللَّهُ مِيرَاثَهُ مِنَ الجَنَّةِ يَومَ القِيَامَةِ" (رواه ابن ماجه). تخيل تبقى واقف يوم القيامة ومستني رحمة ربنا، فتتفاجأ إنك محروم من الجنة بسبب حق منعته عن أهله!
لكن باب التوبة مفتوح، وربنا كريم، وقال: "إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ" (الفرقان: 70). رمضان فرصة عظيمة إنك تنقي صحيفتك وترجع أي حق عندك قبل ما ييجي يوم "يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ" (الشعراء: 88).
رجّع الحقوق، كلم أصحابها، اعتذر لو ظلمت حد، اسأل عن صاحب الحق في كل مكان، ورد الحق لصاحبه قبل فوات الأوان.
يمكن تكون دي أعظم عبادة تعملها في رمضان، وتكون سبب في قبول صيامك ودعواتك، وتبدأ صفحة جديدة مع ربنا.