خالد بن محمد بن زايد يحضر المجلس الرمضاني لحكومة أبوظبي برزة أبوظبي
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
حضر سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، المجلس الرمضاني لحكومة أبوظبي "برزة أبوظبي"، التي يُنظمها مكتب أبوظبي الإعلامي في قصر الحصن.
وتبادل سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان والحضور التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان المبارك، داعياً المولى عزَّ وجلَّ أن يعيد هذا الشهر الفضيل على دولة الإمارات العربية المتحدة، قيادة وحكومة وشعباً، بمزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله".
وتهدف "برزة أبوظبي" إلى تعزيز أواصر التعاون وترسيخ قيم التواصل بين كوادر وقيادات الجهات الحكومية في الإمارة، ومنحهم فرصة اللقاء وتبادل الأفكار والرؤى خارج أجواء العمل، بما يسهم في خلق بيئة إيجابية ضمن منظومة العمل الحكومي من خلال تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
المصدر: الاتحاد - أبوظبيالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خالد بن محمد بن زايد برزة أبوظبي الإمارات محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
برعاية ذياب بن محمد بن زايد.. أبوظبي تستضيف مؤتمر «BX2025» العالمي بتنظيم مجموعة العلوم السلوكية
برعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، تنظم مجموعة العلوم السلوكية بمكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء مؤتمر العلوم السلوكية العالمي «BX2025»، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 في جامعة نيويورك بأبوظبي، تحت شعار «آفاق جديدة في العلوم السلوكية».
في هذا الصدد، أكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، على ما توليه دولة الإمارات من أهمية لمجال العلوم السلوكية في وضع الحلول المبتكرة للتحديات السلوكية المتعددة التي تواجه المجتمعات من خلال الفهم العميق لسلوكيات وتصرفات الأفراد في اتخاذ القرارات والاستجابة للبرامج والسياسات التي تضعها الحكومات، لاسيما في مجالات التعلم المُبكر والصحة العامة والتغير المناخي والحكومة الرقمية والصحة والتنمية المستدامة.
وأشار سموه إلى أهمية فهم عوامل التمكين ومُسببات التعزيز وعناصر التحفيز التي تساعد الأفراد على تبني واتخاذ السلوكيات الإيجابية لتحقيق أهدافهم وتنمية مجتمعاتهم على حد سواء، والتي تنعكس بشكل مباشر على القطاعات التنموية والمجتمعية مثل تعزيز الصحة الجيدة وتشجيع التغذية المناسبة، أو كالالتزام بأنماط الاستهلاك الأكثر استدامة بالحفاظ على البيئة والتصرف وفقاً للمعايير والسياسات التي تسنُّها الدول والمنظمات الدولية ذات العلاقة، فضلاً عن أهمية العلوم السلوكية في تحسين البرامج الاجتماعية الحكومية المتنوعة وتبسيط العمليات والإجراءات بعيداً عن التعقيدات.
تجدر الإشارة إلى أن تنظيم مؤتمر العلوم السلوكية العالمي «BX2025» في أبوظبي، هو الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، إذ سيعمل المؤتمر على توسيع قاعدة المعطيات والأدلة الإقليمية التي تساهم في دعم الحلول المناسبة للتحديات السلوكية التي تواجه الحكومات والمجتمعات بالاعتماد على بناء القدرات والتطبيقات التجريبية.
كما يجمع المؤتمر نخبة من كبار صُنّاع السياسات والباحثين والممارسين من جميع أنحاء العالم لمناقشة القضايا الملحّة في مجالات عديدة مثل تعزيز السياسات والخدمات الحكومية باستخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية، بالإضافة إلى تصميم المساحات الحضرية وتحسين النتائج الصحية وتعزيز التنمية المستدامة.