حسن الخاتمة.. وفاة شاب أثناء صلاة التراويح بالمنيا تهز السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
وفاة شاب أثناء الصلاة.. في مشهد مؤثر هزّ مواقع التواصل الاجتماعي، فارق الشاب حسام كمال عبد الحافظ الحياة أثناء أدائه صلاة التراويح في أحد مساجد محافظة المنيا، حيث سقط مغشيًا عليه خلال دعاء الوتر، وسط حالة من الذهول والخشوع بين المصلين.
لحظة الوفاة توثقها كاميرات المسجدورصدت كاميرات المراقبة داخل المسجد لحظة سقوط الشاب أثناء الصلاة، بينما كان باقي المصلين في حالة من الخشوع والتضرع إلى الله، في مشهد اعتبره الكثيرون دليلًا على حسن الخاتمة.
وانتشر مقطع الفيديو بسرعة على منصات التواصل، حيث تفاعل معه آلاف المستخدمين، معبرين عن حزنهم العميق وتأثرهم بالمشهد.وأشاد الكثيرون بسمعة الفقيد الطيبة بين أهله وأصدقائه، داعين له بالرحمة والمغفرة.
تشييع الجثمان وسط أجواء من الحزنوشيّع الأهالي جثمان الشاب إلى مثواه الأخير وسط مشاعر الحزن والأسى، حيث شارك عدد كبير من محبيه وأهالي المنطقة في مراسم الجنازة، معتبرين وفاته أثناء أداء صلاة التراويح في شهر رمضان المبارك علامة على حسن الخاتمة.
وتداول العديد من مستخدمي مواقع التواصل عبارات الدعاء للفقيد، مؤكدين أن رحيله بهذه الطريقة يعد نعمة عظيمة يتمناها كل مسلم، حيث تُوفي وهو في لحظة خشوع ودعاء.
اقرأ أيضاًبسبب السرعة الزائدة.. 11 مصاب في حادث انقلاب ميكروباص بصحراوي المنيا
رئيس مدينة المنيا يحيل 5 موظفين للتحقيق في حملة تفتيشية مفاجئة
استجابة فورية لمشاكل المواطنين في المنيا.. المحافظ يوجه بصرف مساعدات مالية وعينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنيا جنازة مقطع فيديو السوشيال ميديا وفاة شاب صلاة التراويح المسجد حسن الخاتمة رواد التواصل الاجتماعي دعاء الوتر خشوع لحظة مؤثرة تعازي وفاة شاب أثناء مواقع التواصل صلاة التراویح حسن الخاتمة
إقرأ أيضاً:
جرائم بطلها السوشيال ميديا.. جريمة الفندق الشهير والفيديو كشف المستور
فى إطار الحلقات الرمضانية التى تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”, فى 2020 هزّت قضية اغتصاب فى فندق شهير الرأى العام بعد انتشار شهادة صادمة عبر وسائل التواصل الاجتماعى، تعود الحادثة إلى عام 2014، حيث زُعم أن مجموعة من الشباب الأثرياء استدرجوا فتاة إلى أحد أجنحة الفندق الشهير بالقاهرة، ثم قاموا بتخديرها واغتصابها جماعيًا، موثقين جريمتهم فى مقطع فيديو.
ظلّت القضية غير معروفة لسنوات، حتى كُشف عنها من خلال حملة إلكترونية أطلقتها جهات حقوقية، مما دفع النيابة العامة إلى فتح تحقيق رسمى، وبدأت السلطات بملاحقة المتهمين، حيث تم القبض على بعضهم داخل مصر.
بعد جهود دولية، أُلقى القبض على بعض الفارين فى دول عربية، وتم تسليمهم للسلطات، واستمر التحقيق لكشف ملابسات الجريمة، واستُمع إلى شهادات الضحية وعدد من الشهود.
مشاركة