حسام حبيب: انتهت مرحلة شيرين عبد الوهاب ولا يمكن أن أعود لها
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
أكد الفنان حسام حبيب أنه دخل مرحلة جديدة من حياته بعد انتهاء علاقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب، مشددًا على أنه لا يمكن أن يعود إليها تحت أي ظرف، متسائلًا: "كسبت إيه من القصة دي غير الأذى؟!"
ضغوط الشائعات والمواقف المتكررةفي حواره مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج "العرافة"، المذاع على قناتي النهار والمحور، أعرب حبيب عن استيائه من الشائعات التي تطارده باستمرار، قائلًا: "كل شوية عايش في عناوين، حسام حلق شعر شيرين، حسام سرق من شيرين، حسام أخد من شيرين".
وأشار إلى أنه لم يصرح بأي شيء يخص علاقته بشيرين للعلن، ولم يتحدث عن حياته الشخصية للناس، لكنه يرى أن ما حدث خلال السنوات الماضية كان أكثر مما يمكن تحمله.
عائلته تعاني بسبب أزمته مع شيرينكشف حسام حبيب أن الأضرار الناتجة عن هذه العلاقة لم تقتصر عليه فقط، بل امتدت إلى عائلته والمقربين منه، مشيرًا إلى أنه تلقى انتقادات من أسرته بسبب ما يمر به، حيث قالت له زوجة أخيه ياسمين: "أنت أناني، حب كما تريد، ولكن أين حقنا؟ بقينا نبرر بس، ونشوف حالك وننهار، فكر فينا زي ما بنفكر فيك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة شيرين عبد الوهاب حسام حبيب العرافة النهار المزيد
إقرأ أيضاً:
«انت ملبوس مش طبيعي» .. بدرية طلبة توجّه رسالة لفتحى عبد الوهاب
أشادت الفنانة بدرية طلبة بأداء ودور الفنان فتحي عبد الوهاب ضمن أحداث مسلسله “ظلم المصطبة” الذي عُرض فى النصف الثاني من رمضان وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
وكتبت بدرية طلبة عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك، “ظلم المصطبة .. أستاذ فتحي عبدالوهاب حضرتك ملبوس مش طبيعي .. جواك شخص بيطلع قدام الكاميرا .. طول الوقت بصين لعنيه هو فيه كدا؟.. الجمدان دا يُدَرّس يا مدرسة .. كل شخص في العمل دا يتعمله مقالة مش بوست الله ينور أنا بتعلم منكم”.
أبطال مسلسل “ظلم المصطبة”ويشارك في بطولة المسلسل مجموعة من نجوم الفن، إلى جانب إياد نصار، ومنهم: ريهام عبد الغفور، فتحي عبد الوهاب، بسمة، أحمد عزمي، محمد علي رزق، أحمد عبد الحميد
المسلسل من تأليف رجاء، سيناريو وحوار هاني خليفة، وإخراج أحمد فوزي صالح، وإنتاج شركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
قصة مسلسل “ظلم المصطبة”تدور أحداث المسلسل في مدينة “إل بارود”، حيث تسلط القصة الضوء على قضايا إنسانية واجتماعية تتشابك مع الرومانسية والصراعات العائلية، في بيئة تهيمن عليها العادات والتقاليد الموروثة. يعكس العمل كيف يمكن لهذه العادات أن تعقد حياة الأفراد وتؤثر على علاقاتهم ومصائرهم.