خالد سرحان: المشاهد الجريئة لا تشبهني ولا أفضلها.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
أكد الفنان خالد سرحان، أنه لم يصرح قبل ذلك بأنه تاب عن تقديم المشاهد الجريئة في الأعمال الفنية، ولكنه قال إنه لا يفضل المشاهد الجريئة، مشيرا إلى أن مشاهده في فيلم كلام الليل لا تدخل في إطار المشاهد الجريئة.
وأضاف سرحان، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه لم يقدم مشاهد جريئة قبل ذلك قائلا: "أفضل معملش مشاهد جريئة ومش بتيجي لي مشاهد جريئة وهذه المشاهد مش شبهي"، كما لفت إلى عدم شعوره بالظلم خلال مسيرته الحالية في مجال الفن.
وتابع: "كل حاجة بمشيئة الله وأنا كويس بالنسبة لناس كتير أحسن مني وما أخدتش فرصة واشتغلت مع أساتذة كبار ومحتاج اعمل اكتر من كده واطلع اللي جوايا إنما في الوقت ذاته راضي بقسمة ربنا خاصة وأن السوق مش سهل وفيه قلة اعمال"، مؤكدا أن الأعمال الجيدة تنال اعجاب الجمهور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة والناس خالد سرحان حبر سري اسما إبراهيم المزيد المشاهد الجریئة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الله أوقف الشمس عن الغروب لهذا النبي ليفتح بيت المقدس «فيديو»
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن معجزة عظيمة حدثت مع سيدنا يوشع بن نون عليه السلام، قائد بني إسرائيل الذي خاض معركة فتح بيت المقدس بعد وفاة سيدنا موسى وسيدنا هارون عليهما السلام.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة dmc، اليوم الخميس، أن سيدنا يوشع بن نون جهز جيشه وأعدهم إعدادًا كاملاً من حيث التدريب والتأهيل النفسي، بحيث كان كل جندي يركز بشكل كبير في مهمته، مُخلصًا في الجهاد في سبيل الله، لافتا إلى أن يوشع بن نون كانت له أهمية كبيرة في اختيار جنوده، إذ كانوا من «الصناديد» الشجعان، المتفرغين تمامًا للقتال في سبيل الله.
وأشار إلى أن المعركة التي كانت تدور بالقرب من بيت المقدس، حيث كان الجيش قريبًا من تحقيق النصر، لكن هناك تحدٍ آخر، وهو غروب الشمس، حيث إن معركة كانت قد طال أمدها، وكان يجب أن تنتهي قبل غروب الشمس، لأن الجيوش في ذلك الوقت لا تقاتل في الليل.
وأضاف أن سيدنا يوشع بن نون، في لحظة حاسمة، طلب من الشمس التوقف عن الغروب كي يتمكن من إتمام المعركة وتحقيق النصر، فقال يوشع للشمس: «أنتِ مأمورة وأنا مأمور» ثم دعا الله قائلاً: «اللهم احبسها».
وأوضح أن هذه الحادثة تُظهر قدرة الله العظيمة على استجابة دعاء أنبيائه، وأن الله أوقف الشمس عن الغروب في معجزة فريدة لدعم سيدنا يوشع في مهمته، مشيرا إلى أن هذا الحدث يشير إلى أن الله قادر على تغيير قوانين الكون وفقًا لما يراه مناسبًا لتحقيق إرادته.
كما لفت إلى أن الأنبياء كانوا مُنعمين بمعجزات تُثبِت صدق رسالتهم، وهذه المعجزة كانت من أعظم ما حدث مع سيدنا يوشع، الذي أكمل المهمة بعد وفاة سيدنا موسى وسيدنا هارون، وأتم فتح بيت المقدس بفضل الله.