صحيفة المرصد الليبية:
2025-03-26@02:04:43 GMT

طبيب يوضح كيف يمكن التغلب على الكآبة

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

طبيب يوضح كيف يمكن التغلب على الكآبة

روسيا – كشف الدكتور ألكسندر مياسنيكوف ثلاث وسائل يمكن ان تساعد على التخلص من حالة الاكتئاب.
ووفقا له، إحدى هذه الوسائل هي تحمل الشخص الذي يعاني من الكآبة المسؤولية عن شخص آخر.

ويقول: “عندما يكون الإنسان مسؤولا عن شخص آخر، لن يستسلم، وهذا أفضل علاج للاكتئاب”.

وقد أظهرت نتائج دراسات علمية، أن وجود الحيوانات الأليفة في البيت يخفض من خطر تطور الاكتئاب ويساعد على التخلص منه.

ويشير مياسنيكوف، إلى أن العديدين في حالة الاكتئاب يفكرون بما كان بإمكانهم تغييره، ولكن لم تكن لديهم هذه الإمكانية. والتفكير الدائم بالفرص الضائعة تغمر الشخص بالكآبة أكثر. لذلك، للتخلص من هذه الأفكار، يجب على الشخص عدم التفكير في هذه المسألة نهائيا، ما سيؤدي إلى توقف الكآبة عن التطفل عليه.

ووفقا له، يفكر الأشخاص المصابون بالاكتئاب دائما في الغد. وكما هو معروف، يولّد التفكير بالمستقبل القلقَ ويثير الأعصاب. لذلك يجب على الأقل التقليل من التفكير في الغد، وحينها سيشعر الشخص المصاب بتحسن حالته.

المصدر: فيستي. رو

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تعرف على موعد السحور وأذان الفجر في اليوم الـ 26 من رمضان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يبحث الكثيرون عن موعد السحور وأذان الفجر فى اليوم الـ 26 من أيام شهر رمضان المبارك 2025.

 

ووفقا لـ إمساكية شهر رمضان المعظم لعام 1446 هجريا الموافق 2025 ميلاديا، لمدينة القاهرة، ووفقا للحسابات الفلكية التى أعدها معهد الفلك، وعلى المقيمين خارجها مراعاة فروق التوقيت، فمدة ساعات الصوم في اليوم الـ 26 من شهر رمضان الكريم، 14 ساعة و6 دقائق، وموعد السحور 2:04، وإمساك 4:04، وموعد أذان الفجر 4:24.

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن علاج قسوة القلب؟.. المفتي يوضح
  • هل يمكن أن يحافظ تحفيز الدماغ على حدّة الذهن مع تقدم العمر؟
  • هتحس بفرق في أسبوع.. 3 مشروبات تخلصك من الكرش
  • كيف يمكن علاج قساوة القلب؟.. المفتي يوضح
  • تعرف على موعد السحور وأذان الفجر في اليوم الـ 26 من رمضان
  • 3 عادات يومية تسبب الاكتئاب.. احذرها
  • طرق التغلب على آثار الصيام على بشرتك ..صور
  • تعرف على موعد السحور وأذان الفجر 25 رمضان 2025
  • وجبات ليلية تساعد على «التخلص من الأرق»
  • كيف يحرر التفكير النقدي عقولنا من قيود الجهل والتبعية؟