موعد انتهاء فصل الشتاء 2025 في مصر وتطبيق التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
نقف اليوم على أعتاب انتهاء فصل الشتاء 2025، فما هي إلا بضع أيام لاستقبال فصل الربيع، هذا ما جعل البحث متزايدا حول موعد انتهاء فصل الشتاء 2025 في مصر وبداية الربيع.
موعد انتهاء فصل الشتاء 2025 في مصر وبداية الربيعوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص موعد انتهاء فصل الشتاء 2025 في مصر وبداية الربيع، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
من المتوقع أن ينتهي فصل الشتاء في مصر رسميًا يوم 20 مارس 2025، وفقًا للتقويم الفلكي، حيث يبدأ بعده فصل الربيع الذي يستمر حتى 20 يونيو من نفس العام.
الفصل الجديد سيحمل معه الأجواء الدافئة التي تميز الربيع في مصر، مع درجات حرارة معتدلة مقارنة بالبرودة التي تشهدها البلاد خلال أشهر الشتاء.
موعد الانقلاب الشتويحدث الانقلاب الشتوي يوم السبت 21 ديسمبر 2024، إذ يسبب ميلان محور الأرض وحركتها حول الشمس، ولأن الأرض أثناء دورانها حول الشمس ليست عمودية ولكن مائلة بمقدار 23.5 درجة، لذلك فإن النصف الشمالي والنصف الجنوبي يتبادلان الأماكن في استقبال ضوء الشمس، وعليه فإن ميلان الأرض وليست المسافة التي تفصلها عن الشمس هي السبب في حدوث الفصول الأربعة.
وبعد يوم الانقلاب الشتوي مباشرة تبدأ حركة الشمس تدريجياً نحو الشمال مقتربة من خط الاستواء، فتزداد فترة إشراقها في نصف الكرة الشمالي وتنقص في النصف الجنوبي، وهكذا حتى تتعامد أشعتها تماماً على خط الاستواء حول يوم 20 من شهر مارس الاعتدال الربيعى.
وفي هذا اليوم يتساوى طولا الليل والنهار «12 ساعة لكل منهما» لجميع الأماكن على سطح الكرة الأرضية، ويحدث الاعتدال الربيعي في النصف الشمالي للكرة الأرضية والاعتدال الخريفي في النصف الجنوبي، وفي يوم الاعتدال الربيعي، تشرق الشمس في هذا اليوم من نقطة الشرق تماما وتغرب في نقطة الغرب تماما حيث تتعامد أشعة الشمس على خط الاستواء فتتساوي كمية الإشعاع الشمسي على نصفي الكرة الأرضية «الشمالى والجنوبى» والذي ينتج عنه تساوي عدد ساعات الليل والنهار، حيث يبلغ كل منها 12 ساعة تقريبا.
موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر 2025ووفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، سيتم العمل بالتوقيت الصيفي رسميًا في 24 إبريل 2025، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة عند منتصف الليل. ويستمر التوقيت الصيفي حتى نهاية شهر أكتوبر 2025. ويجب على المواطنين ضبط ساعاتهم في ذلك الوقت، مما يعني تقديم الساعة لمدة 60 دقيقة للاستفادة من ساعات النهار الطويلة.
هل يؤثر شهر رمضان على تطبيق التوقيت الصيفي؟على الرغم من أنه من المتوقع تطبيق التوقيت الصيفي في 24 أبريل 2025، إلا أن هذا التوقيت لن يتم تطبيقه خلال شهر رمضان 2025. وفقًا للحسابات الفلكية، يبدأ شهر رمضان في 1 مارس 2025 وينتهي في 31 من نفس الشهر، وبالتالي، سيتم العمل بالتوقيت الشتوي خلال الشهر الكريم، ويستمر هذا التوقيت حتى بداية التوقيت الصيفي في نهاية أبريل.
سبب تطبيق التوقيت الصيفي في مصريعد تطبيق التوقيت الصيفي جزءًا من جهود الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة. من خلال تقديم الساعة 60 دقيقة في بداية التوقيت الصيفي، تهدف الدولة إلى توفير الكهرباء وتقليل استهلاك المواد البترولية مثل السولار والغاز. هذه الخطوة تعد جزءًا من خطة الحكومة لمواكبة التحديات الاقتصادية العالمية وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة.
اقرأ أيضاً9 أمراض تنشط خلال فصل الشتاء.. اعرف طرق الوقاية منها
مذاق رائع في فصل الشتاء.. طريقة عمل حمص الشام بالطحينة
تقوي المناعة.. أفضل 5 أكلات في فصل الشتاء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فصل الشتاء موعد انتهاء فصل الشتاء الانقلاب الشتوي تطبيق التوقيت الصيفي انتهاء فصل الشتاء فصل الشتاء 2025 موعد الانقلاب الشتوي موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر 2025 الانقلاب الشتوي 2025 انتهاء فصل الشتاء 2025 تطبیق التوقیت الصیفی التوقیت الصیفی فی
إقرأ أيضاً:
المحكمة الدستورية تعلن موعد انتهاء حق الحاضنة فى الاحتفاظ بمسكن الحضانة
أكدت المحكمة الدستورية العليا برئاسة السيد المستشار بولس فهمي إسكندر- رئيس المحكمة، مبدأ جديد في شأن القواعد القانونية الحاكمة لمسكن الحضانة، وإعمال الأثر الرجعي لأحكامها في المواد الجنائية، وقضت المحكمة الدستورية في الحكم الأول بأن حق الحاضنة في الاحتفاظ بمسكن الحضانة ينتهي ببلوغ الصغار سن الحضانة الإلزامي.
وقالت المحكمة في الحيثيات إن حكميها الصادرين في الدعويين الدستوريتين رقمي 7 لسنة 8 قضائية و119 لسنة 21 قضائية، قد حددا، بطرق الدلالة المختلفة، معنى معينًا لمضمون نص المادة (18 مكررًا ثالثًا) من المرسوم بقانون رقم 25 لسنة 1929، المضافة بالقانون رقم 100 لسنة 1985، مؤداه: أن التزام المطلق بتهيئة مسكن الحضانة ينقضي ببلوغ الصغير أو الصغيرة سن الحضانة الإلزامي، وما يترتب على ذلك من حق الزوج المطلق في استرداد مسكن الحضانة والانتفاع به، إذا كان لــه الحــــــــق ابتداءً في الاحتفـــــاظ به قانـــونًا.
وأضافت المحكمة ولا ينال مما تقدم أن للقاضي أن يأذن للحاضنة، بعد انتهاء المدة الإلزامية للحضانة، بإبقــــاء الصغير أو الصغيرة فــــي رعايتهــــــا إذا تبيــــــن أن مصلحتهمــــا تقتضي ذلك، إذ إن ما يأذن به القاضي على هذا النحو لا يعتبر امتدادًا لمدة الحضانة الإلزامية، بل منصرفًا إلى مدة استبقاء، تُقدم الحاضنة خدماتها متبرعة بها.
وأكدت أنه ليس للحاضنة بالتالي أن تستقل بمسكن الزوجية خلال المدة التي شملها هذا الإذن. ليغدو هذا المعنى هو الدعامة الأساسية التي انبنى عليها هذان الحكمان، ولازمًا للنتيجة التي انتهيا إليها، ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بمنطوقهما ويكملهما، ليكون معهما وحدة لا تقبل التجزئة، لتمتد إليه مع المنطوق الحجية المطلقة التي أسبغتها المادة (195) من الدستور والمادة (49) من قانون هذه المحكمة، على أحكامها، وذلك في مواجهة الكافة وبالنسبة إلى الدولة بسلطاتها المختلفة، بحيث تلتزم هذه السلطات بما فيها الجهات القضائية على اختلافها باحترام قضائها وتنفيذ مقتضاه على الوجه الصحيح.
ولما كان الحكم الاستئنافي قد تنكب هذا التأويل وقضى على خلافه، فإنه يعد عقبة في تنفيذ حكمي المحكمة الدستورية العليا المنازع فيهما، مما يتعين معه عدم الاعتداد به، والاستمرار في تنفيذ حكمي المحكمة الدستورية العليا المذكورين.