مصر.. تراجع معدل التضخم في فبراير لنحو 12.5 بالمئة
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
مصر – كشفت أرقام مصرية رسمية، امس الاثنين، عن تراجع معدل التضخم السنوي لشهر فبراير/ شباط الماضي لنحو النصف تقريبا مسجلا 12.5 بالمئة مقارنة بنسبة يناير/ كانون الثاني المنصرم التي سجلت نحو 23.2 في المئة.
وأعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، (حكومي) الاثنين في بيان، أن الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين لإجمالي الجمهورية سجل (246.
وأرجع التقرير ذلك إلى أسباب بينها انخفاض مجموعة الخضروات وبعض السلع.
ويعد معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن هو مؤشر التضخم الرئيسي في مصر.
وتراجع تضخم أسعار المستهلك السنوي في مصر إلى 23.4 بالمئة خلال ديسمبر/ كانون الأول الماضي، نزولا من 25 بالمئة في نوفمبر/ تشرين الثاني السابق له.
وبلغ التضخم قمة قياسية في فبراير/ شباط 2024 عند 36 بالمئة، وفق بيانات مركز الإحصاء المصري، قبل أن يبدأ رحلة تراجع تدريجي منذ تحرير سعر الصرف في مارس/ آذار 2024 (عند 50 جنيها للدولار، مقارنة مع 31 جنيها قبيل التحرير)، وصولا إلى أسعار ديسمبر الماضي.
الأناضول
Previous استقرار الأسهم الأوروبية بعد موجة بيع عالمية Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: معدل التضخم
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية ترتفع بعد انخفاض على مدى 4 أيام
لندن (رويترز)
ارتفعت الأسهم الأوروبية من أدنى مستوى لها في 14 شهراً اليوم الثلاثاء بعد عمليات بيع مكثفة على مدى أربع جلسات متتالية رغم أن معنويات المستثمرين لا تزال حساسة للتطورات المتعلقة بالرسوم الجمركية.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.1% بحلول الساعة 07:48 بتوقيت جرينتش بعد أن هبط 12.1% في الجلسات الأربع الماضية فقط في ظل قلق المستثمرين من ركود عالمي محتمل بسبب التصعيد الأخير في الحرب التجارية.
وانخفض المؤشر 17.9% عند الإغلاق أمس الاثنين عن أعلى مستوى له على الإطلاق، والذي سجله في الثالث من مارس.
كما ارتفع المؤشر داكس الألماني 1.1%.
وتكالب المستثمرون على أسهم الدفاع التي سجلت أفضل أداء هذا العام، ورفعت المؤشر 3.3%. وزادت أيضاً أسهم البنوك واحداً بالمئة بعد تراجعها بسبب المخاوف من تباطؤ النمو.
وارتفع سهم «إيه. إس. إم. إل» الهولندية لتصنيع معدات الرقائق 3.9%، وربح سهم سيمنس الألمانية الهندسية 3.6%، وكانا من أكبر الداعمين للمؤشر ستوكس.
وقالت فيونا سينكوتا، كبيرة محللي السوق لدى سيتي إندكس «من المرجح أن يكون هذا انتعاشاً مؤقتاً في الوقت الحالي وليس تعافياً تاماً لأن الأسباب الأساسية لعمليات البيع لم تتغير فعلياً حتى الآن».
ويواجه المستثمرون والقادة السياسيون صعوبة في تحديد ما إذا كانت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب دائمة أم أنها مجرد تكتيك ضغط للحصول على تنازلات من دول أخرى.
ولم يطرأ تغيير يذكر على «وول ستريت» عند الإغلاق أمس الاثنين بعد جلسة متقلبة عقب تقرير خاطئ أفاد بتوقف مؤقت للرسوم الجمركية الأميركية، مما تسبب في ارتفاع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 5.6% لفترة وجيزة، وأكد حساسية المستثمرين للأخبار المتعلقة بالتجارة.
وانخفض سهم إنفينيون الألمانية لصناعة الرقائق 0.9% بعد أن قالت إنها ستشتري وحدة للسيارات تابعة لشركة مارفل تكنولوجيز بنحو 2.5 مليار دولار نقداً.