إيناس شيحة تعلن وفاة والدتها بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أعلنت الفنانة إيناس شيحة، وفاة والدتها صباح اليوم الأربعاء، وذلك بعد صراع طويل مع المرض، دون الكشف عن أي تفاصيل.
وفاة والدة إيناس شيحةوكتبت الفنانة إيناس شيحة، منشورا صفحتها على موقع التواصعبرل الاجتماعي «فيسبوك»، تعلن فيه وفاة والدتها: «أمى فى ذمة الله إنا لله وإنا إليه راجعون».
إيناس شيحةممثلة مصرية، لدت في 10 مايو 1986، أي تبلغ من العمر 34 عاما، تخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية بمصر.
شاركت إيناس شيحة في العديد من الأعمال الفنية منها فيلم «زنقة ستات» عام 2000.
كما شاركت في عدد من المسلسلات، أهمها الفجالة "2000"، أوبرا عايدة "2000"، فض اشتباك "2013"، لهفة "2015"، ألوان الطيف "2015".
اقرأ أيضًاإصابة الفنانة إيناس شيحة بفيروس كورونا
انهيار إيناس كامل في عزاء والدها «صور»
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
«عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، جهودها لتعزيز الترابط المجتمعي وترسيخ القيم الإسلامية من خلال مبادرة «عيال الفريج»، التي شهدت خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك مشاركة 2000 طفل وطفلة في 195 مسجداً بمختلف مناطق دبي، وذلك استجابة لمتطلبات المجتمع في زيادة المساجد المعتمدة، إلى جانب توزيع أكثر من 1200 قسيمة تحفيزية للمشاركين.
وتعكس المبادرة التزام الدائرة بدعم الأجيال الناشئة، وتعزيز علاقتهم بالمساجد، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بقيمه الدينية والاجتماعية.
وأوضح محمد مصبح علي ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري والمنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، أن المبادرة تجسّد القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي، حيث تهدف إلى ترسيخ ارتباط الأطفال بالمساجد عبر أساليب مبتكرة تلائم احتياجات المجتمع.
وأضاف: «الإقبال والتفاعل الكبير من أطفال الفرجان خلال الأسبوع الأول يؤكد أهمية مثل هذه الفعاليات في تعزيز علاقتهم بالمساجد، وترسيخ الانتظام في الصلاة كسلوك يومي خلال الشهر الفضيل وما بعده».
وتتماشى المبادرة مع رؤية الدائرة في تعزيز قربها من المجتمع من خلال فهم احتياجاته والعمل على تلبيتها بمبادرات مبتكرة تلامس واقع الأفراد والأسر، كما أكدت الدائرة التزامها بتوفير كافة الإمكانات وتوحيد الجهود لتحقيق أقصى فائدة للأطفال وأسرهم، وذلك من خلال تفعيل دور المساجد كمراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وتأتي هذه الجهود ضمن أهدافها الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز الوعي الديني والقيم الأخلاقية بين الأجيال الناشئة، لضمان استمرارها في حياتهم اليومية.