10 لاعبين.. الغيابات صداع في فريق الزمالك في مواجهة الأهلي
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
يستعد فريق الكرة الأول بنادي الزمالك لمواجهة الأهلي في الجولة الأولى من مرحلة التتويج ببطولة دوري NILE.
موعد مباراة الأهلي والزمالك في الدوريوتنطلق مباراة الأهلي والزمالك اليوم الثلاثاء في تمام الساعة 9:30 مساءً، على استاد القاهرة الدولي.
يواجه فريق الزمالك ازمة بسبب غياب 10 لاعبين
تضم قائمة الغيابات أمام الأهلي اللاعبين التاليين:
مصطفى شلبي: استبعاد بقرار فني من الجهاز الفني.
ناصر منسي: تعرض لإصابة في العضلة الخلفية.
محمود جهاد: إصابة في العضلة الخلفية.
حمزة المثلوثي: إصابة في الرباط الصليبي.
أحمد الجفالي: مزق في العضلة الخلفية.
أحمد حمدي: في المرحلة الأخيرة من التأهيل بعد إصابة الرباط الصليبي.
محمد عبد الشافي: عدم الجاهزية الفنية.
مهاب ياسر: أسباب فنية.
أحمد رفاعي: أسباب فنية.
محمد عاطف: أسباب فنية.
يحتل فريق النادي الأهلي المركز الثاني في جدول ترتيب دوري NILE برصيد 39 نقطة بينما يحتل الزمالك المركز الثالث برصيد 32 نقطة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوري المصري الزمالك فريق الزمالك الاهلي ناصر منسي المزيد
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم التعصب الكروي بين جماهير الأهلي والزمالك
أجاب الشيخ محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول حكم التعصب الكروي بين جماهير الأهلي والزمالك، مشيرا إلى أنه من الأمور التي لا تليق بالمؤمنين.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، "التعصب الرياضي هو أمر غير مرغوب فيه في الدين، بل محرم في بعض الأحيان، الدين الإسلامي لا يُقرّ التعامل مع القضايا التافهة أو التفريط في الأمور التي لا تنفع الإنسان في دينه أو دنياه، المسلم يجب أن يولي اهتمامًا لما ينفعه في حياته اليومية، سواء في دينه أو في مهنته أو في علاقاته الاجتماعية، وليس في تفضيل الأمور التافهة التي قد تؤدي إلى خسارة العلاقات أو ضياع الوقت".
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، "التعصب لأمور رياضية مثل كرة القدم، سواء كانت في فرق مثل الأهلي أو الزمالك، قد يؤدي إلى أضرار كبيرة على مستوى العلاقات الشخصية والاجتماعية، فعندما يصبح الشخص أكثر تعصبًا لهذا الموضوع، قد يخسر أصدقاءه أو يتجادل مع أفراد عائلته، وهذا يتنافى مع تعاليم الإسلام التي تدعو إلى التعامل بالحكمة والتسامح والابتعاد عن التوترات والتعصبات".
وأوضح "النبي صلى الله عليه وسلم قال في الحديث الشريف: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت، وهذا يوضح لنا أن الكلمة يجب أن تكون محمودة، وليست مجرد كلمات عابرة لا فائدة منها، نحن في الإسلام لا نتحدث عن أمور لا تنفع أو لا تضر، بل يجب أن نستخدم كلامنا في الإصلاح والتقريب بين الناس".
وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، "الوقت الذي يُهدر في التعصب أو الجدل حول أمور رياضية، قد يُعتبر ضياعًا للوقت، خاصة إذا كان يؤثر على مصالحتنا مع الله أو على واجباتنا الدينية والاجتماعية، الرياضة يجب أن تكون نشاطًا يمارسه الفرد للحفاظ على صحته، وليس أمرًا يستهلك وقتنا وطاقتنا في مشاحنات لا تجلب سوى الضرر".
واختتم "التعصب هو في جوهره حمق، كما قال العلماء، ولا يليق بالمؤمن أن يتصرف بعقلية الطفولة أو يستمر في التراشق الكلامي بسبب أمور لا طائل من ورائها، والمسلم يجب أن يحسن استخدام وقته بما يرضي الله ويعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة".