مدير مهرجان جرش: سنعمل على تعزيز مكانة الفنان الأردني محليًا وإقليميًا ودوليًا
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون ايمن سماوي، مع نقيب الفنانين الأردنيين المخرج محمد يوسف العبادي؛ إذ تم خلال اللقاء التشاوري، التأكيد على التعاون بين نقابة الفنانين، ومهرجان جرش في دورته القادمة 2025.
وعقب اللقاء أكد سماوي أن اللقاء كان جيدًا ومثمرًا؛ إذ تم تناول كافة الأمور المتعلقة بالفنان الأردني والعمل على تعزيز مكانتهم محليا وإقليميا ودوليا، من خلال هذه التشاركيه مع نقابة الفنانين لكونها جزءا أصيلا في برنامج المهرجان.
وأكد أن مهرجان جرش سيبقى عنوانا وطنيا وحضاريا، ومنجزًا يعلي من قيمة الابداع ،وحاملا لرسالة الدولة الأردنية ،ومعبرا عن إبداعات فنانيه وكتابه، وأن النجاح يتحقق بالتشاركية بين كل المؤسسات الرسمية والخاصة.
من جهته، أشاد نقيب الفنانين الأردنيين محمد العبادي بالشراكة التاريخية مع إدارة مهرجان جرش، لافتا إلى الدور الكبير الذي يقوم به المدير التنفيذي للمهرجان ايمن سماوي والذي يتمتع بروح التغيير والتجديد، ودوره في تربع مهرجان جرش على عرش المهرجانات العربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشراكة التاريخية التجديد المهرجانات العربية دولة الأردن مهرجان جرش للثقافة والفنون مهرجان جرش
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان المدير الرياضي بالنادي الأهلي لـ"كلم ربنا": عشت أنا واخواتي الـ10 فى شقة 44 مترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، إنه من أسرة بسيطة فقيرة للغاية من إمبابة، كان يسكن فى البيت رقم 68، والدى كان موظف أمن فى شركة اللحوم والدواجن أوائل السبعينيات وتم فصله .
وأضاف فى حوار إنساني لـ برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»، كل ما أمر بظروف صعبة أفتكر رقم مهم من المرحلة دى وهو (68-44- 22- 10)، وتفسير الرقم هو 68 رقم البيت، 44 مساحة الشقة، 2 الدور، 2 جنيه أى الإيجار، 10 هو عددهم فى الشقة: فلما بفتكره برضى بالوضع اللى أنا فيه، (يعنى كنت فين وبقيت فين)، وكنت رقم 6 بين أشقائي، فحياتي كانت معدمة، لكن محستش بالأزمة الاقتصادية للأسرة، لأنى كنت بلعب كرة على مراهنات، وأكسب 20 قرشا أو ربع جنيه، وكنت كل يوم حد استنى العيال اللى شغالين فى الورش وألاعبهم وأكسبهم، فمحستش بالفقر، واخواتى مكملوش تعليم واحد متطوع فى الجيش وواحد فى ورشة أحذية واحنا 3 صبيان بس والباقي بنات.
واشار الي إنه «خلال الثمانينات، كان فى العشرينات كان يلعب فى نادى الترسانة، حينها مذيع سأله: مين (الخِلُّ الوَفِيُّ فى حياتك)؟ فى البداية فكرت فى 3 أصدقائي، لكن فى لحظة لقيت المذيع بيظن إنى مش عارف معنى الكلمة، لقتنى بقول: «ربنا»، فاستغرب، فقلتله: «هو أنا هلاقي أكرم وأحن وأقرب من ربنا فين، محدش هيبقي سندي غيره؟».
ولفت «رمضان»، إلى أن الصديق مهما كان مخلصًا، فسيكون هناك تحفظ كبير فى التعامل فى الألفاظ والعلاقات، حتى أننا كل 10 سنوات نجد لدينا أصدقاء جدد، والقائمة تغيرت، لكن الله هو الثابت الذي لا يتغير، ووفقني فى حياتي.
وزير الأوقاف يستقبل وفد مؤسسة مساجد لتعزيز التعاون